أرشيف الشعر العربي

جَلَّتْ مَحَاسِنُهُ عَنْ كُلِّ تَشْبِيهِجَلَّتْ مَحَاسِنُهُ عَنْ كُلِّ تَشْبِيهِ

جَلَّتْ مَحَاسِنُهُ عَنْ كُلِّ تَشْبِيهِجَلَّتْ مَحَاسِنُهُ عَنْ كُلِّ تَشْبِيهِ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
جَلَّتْ مَحَاسِنُهُ عَنْ كُلِّ تَشْبِيهِجَلَّتْ مَحَاسِنُهُ عَنْ كُلِّ تَشْبِيهِ وَجَلَّ عَنْ مُشْبِهٍ في الحُسْنِ يَحْكِيهِ
انظرْ إلى وجههِ وَاستغنِ عنْ صفتي سبحانَ خالقهِ سبحانَ باريهِ
النرجسُ الغضُّ منْ أجفانِ مقلتهِ وَالوردُ منْ خدهِ وَ الدرُّ منْ فيهِ
دعا بألحاظهِ قلبي إلى تلفي فَجَاءَهُ مُسْرِعاً طَوْعاً يُلَبِّيهِ
مثلَ الفراشة ِ تأتي إنْ رأتْ لهباً إلى السراجِ فتلقي نفسها فيهِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (الواواء الدمشقي) .

كأنَّ نجومَ الليل منْ خوفِ فجرها

وَصَلْتُ أَنِيني في الهَوَى بِحَنِيني

جَلَّتْ مَحَاسِنُهُ عَنْ كُلِّ تَشْبِيهِجَلَّتْ مَحَاسِنُهُ عَنْ كُلِّ تَشْبِيهِ

بهواكَ، إذ قالَ الهوى

نَرْجِسَة ٌ لَمْ تَزَلْ مُحَدِّقَة ً


مشكاة أسفل ٢