منْ كانَ يحمدُ ليلاً في تقاصرهِ
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
منْ كانَ يحمدُ ليلاً في تقاصرهِ | فإنَّ ليليَ لا يرجى لهُ سحرُ |
لا تسألوني إلاَّ عنْ أوائلهِ | فآخرِ الليلِ ما عندي لهُ خبرُ |