أرشيف الشعر العربي

قَرَّبَ الله بالسَّلامِ وَحَيَّا

قَرَّبَ الله بالسَّلامِ وَحَيَّا

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
قَرَّبَ الله بالسَّلامِ وَحَيَّا زَكَريَّا بْنَ طَلْحَة َ الفّيَّاضِ
مَعْدِنَ الضَّيْفِ إنْ أَنَاخُوا إلَيْهِ بَعْدَ أَيْنِ الطلائِحِ الأنْقَاضِ
سَاهِماتُ العُيُونِ خُوضٌ رَذَايَا قَدْ بَرَاهَا الكَلاَلُ بَعْدَ إِبَاضِ
زَادَهُ خَالِدُ کبْنُ عَمِّ أبِيهِ مَنْصِباً كَانَ فِي العُلاَ ذا انْتِفَاضِ
فَرْعُ تَيْمٍ مِنْ تَيْمِ مُرَّة َ حَقّاً قَدْ قَضَى ذَاكَ لآبْنِ طَلْحَة َ قَاضِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (الأقيشر السعدي) .

لم يُغَرَّرْ بِذَاتِ خفٍّ سِوَانا

أَقُولُ وَالكَأْسُ فِي كَفِّي أُقَلِّبُها

سَرِيعٌ إلَى کبْنِ العَمِّ يَلْطِمُ وَجْهَهُ

تَقُولُ يَا شَيْخُ أَمَا تَسْتَحِي

حَضْرَمَوتٌ فَتَّشَتْ أَحْسَابَنَا


مشكاة أسفل ٣