حاشا لشرة َ بل طوبى لعاشقها ،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
حاشا لشرة َ بل طوبى لعاشقها ، | لو كانتِ الشّمسُ تحكيها أو القمرُ |
إذاً لكانَ يُرى في كلّ ما طَلَعَتْ | شِبهٌ لها، فيَقِلُّ الهَمُّ والفِكَرُ |