عنوان الفتوى : طول آدم ستون ذراعاً وتناقص الخلق بعده

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

هل كان الإنسان قصيرًا منذ عهد سيدنا آدم، وأخذ بالتدرج بالطول حتى الآن، أم العكس؟ مع ذكر الأدلة من القرآن والسنة.وجزاكم الله خيرًا.

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد ثبت في الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: خلق الله آدم وطوله ستون ذراعًا... فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن.

قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري: قوله: حتى الآن، أي: أن كل قرن يكون نشأته في الطول أقصر من القرن الذي قبله، فانتهى تناقص الطول إلى هذه الأمة، واستقر الأمر على ذلك.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
الصلع... نظرة واقعية
الفرق بين مصنف الكتاب ومحققه
هل خلق الله حيوانات بعد خلق الإنسان؟
الذكاء الصناعي لا يقارن بخلق الله
استدارة الفلك وكروية أجرام الكون والجهات الحقيقية
هل يمكن التنقل عبر المكان، أو الوصول إلى آخر مكان في الكون؟
هل يمكن صنع رجل آلي يفكر ويمتلك إدراكًا؟
الصلع... نظرة واقعية
الفرق بين مصنف الكتاب ومحققه
هل خلق الله حيوانات بعد خلق الإنسان؟
الذكاء الصناعي لا يقارن بخلق الله
استدارة الفلك وكروية أجرام الكون والجهات الحقيقية
هل يمكن التنقل عبر المكان، أو الوصول إلى آخر مكان في الكون؟
هل يمكن صنع رجل آلي يفكر ويمتلك إدراكًا؟