عنوان الفتوى : رقية الشخص نفسَه هي الأفضل

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

عندي مشكلة في قراءة القرآن الكريم، فعندما أقرأ آيات العذاب، أو آيات السحر، يبدأ قلبي بالخفقان، وأحس بضيق في صدري، وأحيانًا حرارة في جسمي، مع خوف شديد، فهل تنصحوني بأن أرقي نفسي، يعني أقرأ آيات الرقية بنفسي، أو أستمع إليها؟ وهل عندكم نصائح أخرى؟ وشكرًا.

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:

فإذا استطاع المسلم أن يرقي نفسه، فلا شك أن ذلك هو الأفضل، كما بينا في الفتوى رقم: 20628.

ويكون ذلك بتلاوة الرقية، مع حضور القلب، وتفهم المعنى. ولا حرج في استماعها من الغير.

 هذا، ونوصيك بالإكثار من ذكر الله تعالى، والمحافظة على الأذكار الموظفة، وخاصة أذكار الصباح والمساء، والنوم، والإلحاح على الله بالدعاء، وسؤال العفو والعافية، وخيري الدنيا والآخرة، وكذلك المحافظة على ورد من القرآن الكريم، مع التفهم والتدبر، وراجع للفائدة حول الرقية، والطرق الشرعية لإبطال السحر، الفتاوى التالية أرقامها: 5433، 5252، 98150، 68405، 80694.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
لا أصل لطلب الراقي من المرقي تعبئة قارورة من غسل قدميه
قد يتلو المشعوذون الآيات ويذكرون الله ليظن الناس بهم بالصلاح
هل اللجوء لمعالج روحاني لفك الأسحار حرام؟
تعليق الذهب لا يقي من العين والشياطين
الشعور بضيق الصدر وصداع الرأس عند قراءة القرآن
التغير المفاجئ في طباع المرأة وطلبها الطلاق
لا حرج في المواظبة على الرقية بدون علم الأب لاتقاء غضبه
لا أصل لطلب الراقي من المرقي تعبئة قارورة من غسل قدميه
قد يتلو المشعوذون الآيات ويذكرون الله ليظن الناس بهم بالصلاح
هل اللجوء لمعالج روحاني لفك الأسحار حرام؟
تعليق الذهب لا يقي من العين والشياطين
الشعور بضيق الصدر وصداع الرأس عند قراءة القرآن
التغير المفاجئ في طباع المرأة وطلبها الطلاق
لا حرج في المواظبة على الرقية بدون علم الأب لاتقاء غضبه