عنوان الفتوى : لا حرج من الزواج من فتاة صالحة خلوقة إخوتها دونها في ذلك

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

إذا كانت هناك فتاة طيبة وعلى خلق، وذات دين، ولكن إخوانها ليسوا على ذلك المستوى من الخلق، فهل يستحب الزواج بهذه الفتاة الطيبة؟ أم تؤخذ بذنب أهلها؟ وهل: لا تزر وازة وزر أخرى ـ هنا أقرب للصواب؟ أم ماذا؟.

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فلا تُؤاخَذ هذه الفتاة بجريرة إخوتها، فالقاعدة ألا تزر وازرة ورز أخرى، ويبقى استحباب الزواج بهذه الفتاة طالما كانت ذات خلق ودين، وانظر الفتويين رقم: 63451، ورقم: 13021.

ويبقى أيضا مشروعية دعوة إخوتها إلى الخير والهدى.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
لا حرج في طلب الرجل الزواج ممن رفضته قبل ذلك
من وعد فتاة بالزواج ثم رغب عنها لكونها مطلّقة
توقف المرأة عن الدعاء بالزواج من شاب معين إن رفضه الأهل
رفض الشاب لأجل وضعه المادي
نصائح لمن ابتلي بعشق فتاة وتوقف عن طلب العلم ورفضت أمّه زواجه منها
تعرف على فتاة وأسلمت على يديه وكان يريد نكاحها فاغتصبت وحملت
مآلات نكاح السافرة
لا حرج في طلب الرجل الزواج ممن رفضته قبل ذلك
من وعد فتاة بالزواج ثم رغب عنها لكونها مطلّقة
توقف المرأة عن الدعاء بالزواج من شاب معين إن رفضه الأهل
رفض الشاب لأجل وضعه المادي
نصائح لمن ابتلي بعشق فتاة وتوقف عن طلب العلم ورفضت أمّه زواجه منها
تعرف على فتاة وأسلمت على يديه وكان يريد نكاحها فاغتصبت وحملت
مآلات نكاح السافرة