عنوان الفتوى : علاج وساوس الطهارة دفعها والإعراض عنها

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

شخص يستنجي ويتطهر ويقوم ولا يشعر بشيء خرج منه، ولكنه موسوس ويشك هل في ثوبه نجاسة أم لا، فهل يجب عليه أن يفتش ثوبه وينظر إليه هل فيه شيء أم لا؟ أم لا يلتفت البتة إلى شكه ولا يفتش ثوبه ولا ينظر إليه أبدا، بل يتوضأ ويصلي؟ وماذا يجب عليه أن يفعل؟. وجزاكم الله خيرا.

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: 

فعلى هذا الشخص أن يقوم ويتوضأ، ولا يبالي بهذه الوساوس، ولا يعيرها اهتماما، وليبن على الأصل، وهو عدم خروج شيء منه، ولا يفتش في ثوبه ولا ينظر فيه، فإن ذلك من الاسترسال مع الوساوس، ولبيان كيفية علاج الوسوسة تنظر الفتوى رقم: 51601.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
علاج الألم النفسي الحاصل من المشاكل مع أعز الأصدقاء
علاج الخواطر والوساوس المستقرة والعارضة
لا حرج في إخبار الموسوس للطبيب النفسي عن وساوسه
اصطدم بسيارة وهرب ثم وسوس بأن المصدوم توفي
علاج الوساوس في ذات الله جل وعلا
ضابط التفريق بين النطق بقصد وبغير قصد
الواجب تجاه توارد خواطر السوء
علاج الألم النفسي الحاصل من المشاكل مع أعز الأصدقاء
علاج الخواطر والوساوس المستقرة والعارضة
لا حرج في إخبار الموسوس للطبيب النفسي عن وساوسه
اصطدم بسيارة وهرب ثم وسوس بأن المصدوم توفي
علاج الوساوس في ذات الله جل وعلا
ضابط التفريق بين النطق بقصد وبغير قصد
الواجب تجاه توارد خواطر السوء