تفسير: (رب السماوات والأرض وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا)
مدة
قراءة المادة :
دقيقة واحدة
.
تفسير: (رب السماوات والأرض وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا)♦ الآية: ﴿ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا ﴾ [مريم: 65].
♦ السورة ورقم الآية: مريم (65).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا ﴾ هل تعلم أحدًا يُسمَّى الله غيره؟
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ ﴾؛ أي: اصبر على نهيه وأمره ﴿ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا ﴾ قال ابن عباس رضي الله عنهما: هل تعلم له مثالًا، وقال سعيد بن جبير: عدلًا، وقال الكلبي: هل تعلم أحدًا يُسَمَّى الله غيره.
تفسير القرآن الكريم