أرشيف المقالات

2شموع 36 [1]   • يُقال: إنَّ ملكًا أراد تعذيبَ رجلٍ، وفرضَ على الرعية أنْ تشارك كلها برميه بالحجارة... وهنا أُحرِجَ صديقٌ له مِنْ رميه بحجارة، فرماه بوردةٍ فواحةٍ... فقال صاحبُه: وردةُ الصاحبِ تؤلم... وجرى قولُه في بغداد مثلاً.... •••
• ليلة القدر ليلة العفو... اعفوا عن بعضكم... واسألوا الله عز وجل أنْ يعفو عنكم. (الراحمون يرحمهم الرحمن...). •••
• المُصلِّي الخاشعُ يقويك...
والمُصلِّي اللاهي يُعْديك... •••
‏• تحتاج طريقة أداءِ النظام العبادي لدى المسلمين إلى مراجعة شاملة... •••
‏• هل تتوقع أنْ ترى نصرانيًّا يلبس (بيجاما) وهو يحضر القداس في الكنيسة؟ •••
‏• العبادة لله سبحانه وحسنًا ما فعلت الدوائرُ المختصةُ مِنْ منعِ فتحِ السمّاعات الخارجية في صلاة القيام..
ففي الناس كبارُ سنٍّ، ومرضى، وأطفالٌ، وغير مسلمين. •••
‏• هناك مَنْ يحبُّ صلاة القيام مع أهله في بيتهِ فلا تشوشوا عليهم...
رحمكم الله... •••
‏• مِنْ أهم المهمات إشاعةُ علم الوقف والابتداء، وإقامةُ دورات تعليمية وتدريبية في ذلك.
وهذا هو الذي سيَقضي على الفوضى في الإعادة والتكرار في التلاوة. •••
‏• تعالوا نقرأ (الحصن الحصين) لابن الجزري، ونتعلم منه جوامعَ الدعاء النبوي... •••
‏• نظرتُ في الوعد النبوي: (مَنْ قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفِرَ له ما تقدّم مِنْ ذنبه) فامتلأتُ استبشارًا. ونظرتُ في قيامنا القليل فامتلأتُ خجلًا...
ولم يبق إلا الفضل الإلهي. •••
‏• بادرْ ولا تيأسْ ما زال رمضانُ يُظلِّنا...
وأبوابُ السماء ما زالتْ مفتوحة، وأبوابُ الجنة كذلك... •••
• ما أسعدَك إذا كان والداك أو أحدهما، وإخوةٌ لك وأخواتٌ، وأعمامٌ وعماتٌ، وأخوالٌ وخالاتٌ، وأحبّاء وأصدقاء، وإخوانٌ وجيرانٌ، قريبين منك، فتبادلهم الزيارة والتهنئة في العيد! •••
• حين تتكرر الغربة القسرية يصبح استذكارُ اللقاء ومضةَ أمل... •••
• كان العيد يأتي والأرحامُ في حارةٍ واحدةٍ من حارات المدينة، أو حاراتٍ متقاربةٍ يبلغها القاصد في دقائق... واليوم يأتي على الأرحام وهُمْ في القارات الستِّ أو السبع. •••
• في صباح يوم العيد كان هناك أكثر مِنْ مليار حنجرة تهدر كالرعد القاصف: (الله أكبر)... هل يُمكنُ لهذه الحناجر أنْ تذلَّ وشعارُها هذه الكلمة الخالدة؟ •••
• في زيارتي لتاج محل في الهند شعرتُ بصفاءٍ نفسيٍّ، وسمو قلبيٍّ كبيرين... وأظن أنَّ السببَ في ذلك نسائم (الوفاء) و(الإخلاص) التي ترفرفُ في سماء ذلك المكان. •••
• هل تريدُ أنْ تعرف مدى قوةِ إرادتك، وسيطرتِك على نفسك؟ إذا أردتَ ذلك فانظرْ إلى ضبطك لأوقاتك في جلوسك مع هاتفك الذكي، فهذا - اليومَ - أدقُّ مقياسٍ، وأوضحُ معيارٍ. •••
• كُنْ عونًا – ما استطعتَ - لأخيك المُصلِّي على خشوعهِ، وحضورهِ، وانصرافهِ لصلاته.



[1] كتبت بعض هذه الشموع في أواخر رمضان 1437هـ.