Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

أول فهم الواقع عن طريق الصلة بالقرآن وأول الاتصال به: قراءة آياته، ثم تدبرها لفهم حلول الوحي لمشكلات الواقع عند هجر القرآن، يضل الإنسان طريق السكينة ويفقد الأمان #افتح_مصحفك

الإسلام يوصى أن تُغرس فضيلة الصدق فى نفوس الأطفال حتى يشبوا عليها وقد ألفوها فى أقوالهم وأحوالهم كلها

عرَّفنا الواقع أن أعداءنا لا يعترفون بقوة المنطق، بل بمنطق القوة، فهم بالقوة أخذوا الأرض من أصحابها، وبالقوة حققوا حلم الوطن القومي، وبالقوة أقاموا فيه دولتهم!

لا تنتظر جزاءك من أمتك على ما قدمت لها من خدمات، فهي مهما كافأتك، فإنما تكافئك كفرد، وأنت أحسنت إليها كأمة، وانتظر الجزاء بما لا يفنى ممن لا يفنى

موعظة القرآن! ما وجد وقتا للقرآن من احتلت قلبه الألحان فليس للمصحف سوى دقائق معدودات، وأما الأغاني فلها ساعات!

إن المواقف قصاص، والأعمار ممتدة، وستشعر يوماً بالوحشة وأنت تبحث عن نصير فلا تجد؛ لأنك فعلت ذلك يوماً مع غيرك

نحن المسلمين نرى القرآن الكريم حقيقة علمية ثابتة كهذه الحقائق الكونية الدائمة؛ فهو هو منذ بدأ لم يزد حرفًا، ولم ينقص

﴿فاستمسِك بالذي أوحي إليك﴾ -وإن رأيت الناس كله ضده -وإن كنت تسبح وحدك عكس التيار -وإن كنت مستقيما وحيدا بين الفُجّار -وإن تأخر وعد الله لك بالنصر -ومهما عانيت من الظلم والقهر الأمر للنبي صلى الله عليه وسلم الذي يستحيل في حقه شرعا وعقلا التخلي، والمراد به أمته #افتح_مصحفك

أكره المراء والجدل، ولا أراه يأتي بخير، وإنما يوغر الصدور ويباعد بين القلوب، فلم أجد أحدًا يدع ما اعتنقه من فكر وما تبنَّاه من رأي إلى غيره، إلا مَن رحم ربك، وقليلٌ ما هم

للصبر رغم مشقته لذائذ: لذة التميز لذة السير عكس التيار لذة ثواب الغرباء لذة معية الله لذة اقتفاء أثر الأنبياء فكيف إذا صاحبه لذة ترقب الفرج؟

أيها الموجعون بالأحزان! افرحوا بالعيد؛ لأنه أعطاكم أياماً لا تحزنون فيها

موطنان لا تترك الخشوع فيهما: تشييع الموتى، وشهود الكوارث

إن الإنسان أحوج الخلائق إلى التنقيب فى أرجاء نفسه وتعهد حياته الخاصة والعامة بما يصونها من العلل والتفكك

الإسلام دين ليس له يسار وليس له يمين، إنه نهج فذّ يخالف المغضوب عليهم كما يخالف الضالين