وأين أخلاق الثياب العصرية في امرأة اليوم, من تلك الأخلاق التي كانت لها من الحجاب؟
الدنيا تبدأ عندكم من الأعلى إلى الأدنى, من العظماء إلى الفقراء؛ ولكنها تنقلب في الآخرة فتبدأ من الفقراء إلى العظماء
إذا جاءتك الشهوات من ناحية الرغبة المقبلة، جئتها من ناحية الزهد المنصرف
للشباب طبيعة أول إدراكها الثقة بالبقاء، فأول صفاتها الإصرار على العزم
النفس إذا لم تخش الموت كانت غريزة الكفاح أول غرائزها تعمل
ومن البلاء على هذا الشرق أنه ما برح يناهض المستعمرين ويواثبهم غافلًا عن معانيهم الاستعمارية التي تناهضه وتواثبه
في جمال النفس يكون كل شيء جميلا، إذ تُلقي النفس عليك من ألوانها، فتنقلب الدار الصغيرة قصرًا
إن يومًا باقيًا من العمر هو للمؤمن عمر ما ينبغي أن يستهان به
إذا لم تكثر الأشياء الكثيرة في النفس، كثرت السعادة ولو من قلة
دقة الفهم للحياة تفسدها على صاحبها
والشيطان كريمٌ في الشر يُعطي من غير أن يُسأل
العالم الحق يفكر مع كتب الشريعة في صاحب الشريعة، فهو معه في كل حالة يسأله ماذا تفعل وماذا تقول؟
الحياة, إذا أنت لم تفسدها جاءتك دائمًا هداياها
إن لم يكن البحر فلا تنتظر اللؤلؤ، وإن لم يكن النجم فلا تنتظر الشعاع وإن لم يكن الكاتب البياني فلا تنتظر الأدب
الفكر السامي هو جعل السرور فكرًا وإظهاره في العمل
سقوط أمتنا لم يأت إلا من تعادي الصفات الإنسانية في أفرادها، فتقطع ما بينهم، فهم أعداء في وطنهم
أبلغ الكفر ما يبلغ كفر الإنسان بنعمة ربه: إذا أنعم عليه أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر انطلق ذا صراخ عريض
الجدال بين العقلاء يبعث الفكر فينتهي إلى الحق، ولكنه فينا نحن يهيج الخلق فينتهي إلى الشر
الدين قوة روحية يلقى بها المؤمن أحوال الحياة
إن أول ما يدل على صحة الأخلاق في أمة كلمة الصدق فيها