تغريدات العلماء

لا تعول على حمد أحد أو تقديره، كن كما وصف الله الأبرار من عباده: (ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا * إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا)

التي لا تُميل الرياح أغصانها شجرة ميتة الجذور، كذلك النفس التي لا تهزها المآسي نفس ماتت فيها معاني الإنسانية

النبي صلى الله عليه وسلم كان يسمع القرآن بالنهار قطعاً، فلماذا جذبته قـراءة الأشعريين وصار يتلفت إلى منازلهم إذن؟

الصلاه هي خمس مرات يفرغ فيها القلب مما امتلأ به من الدنيا

مسَّني الضر وأنت أرحم الراحمين إلهي يا مُخرِج الحلو من المُرِّ ومجيب دعوة المضطر يا كاشف الضر عاملنا بالإحسان والبِرِّ، يا رحيما بنا يا بَرُّ

(إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا): لم يقل: لا تحزن فأنا رسول الله فحتى خير الخلق تبرأ من حوله وقوته إلى حول ربه وقوته فماذا عني وعنك؟!

‘ن لقلة التنزيه وفشو الجهل بالله كانت المشاعر العامرة بالتوحيد المطهرة من أدران الشرك أحب شئ إلى الله

ليس علي النفس الامارة أشق من العمل لله وايثار رضاه على هواها وليس لها أنفع منه

الذين لا يستفيدون من صلتهم بالله هذا الضياء الكاشف، وهذه الهداية الكريمة فلا خير فى عباداتهم، ولا أثر لصلاتهم وزكاتهم

والأنبياء من لدن آدم إذا سمعوا كلام االله خروا إلى الأرض ساجدين باكين

فقد تأذن الله بحفظ القرآن ، وأعلن أن سوف يبقى في الأرض كما نزل من السماء آيات مصونة لا يتسرب إليها دخل

للصبر رغم مشقته لذائذ: لذة التميز لذة السير عكس التيار لذة ثواب الغرباء لذة معية الله لذة اقتفاء أثر الأنبياء فكيف إذا صاحبه لذة ترقب الفرج؟

إن كثيرًا من المسلمين جعلوا القرآن على هامش حياتهم، وتركوا حفظه ودرسه للمنقطعين والمصابين

لا يعظم الشرف إلا بثلاث: بسطة في اليد، ونبل في الخلق، وإشراق في الروح

لست آسى على شيء فقدناه من ماضينا أكثر من مظاهر احترام الدين والحياء في مجتمعنا

أعوام التعب والآلام تنساها مع أول لحظة من لحظات العافية والفرَج، فما بالك بأول غمسة في الجنة، كم تنسيك وتُهنّيك؟

من مواطن الرحمة أن نحسن معاملة الخدم وأن نرفق معهم فيما نكلفهم من أعمال وأن نتجاوز عن هفواتهم

ثلاثة أشياء لا يتم علم العالم إلا بها: قلب تقي، وفؤاد ذكي، وخلق رضي