تغريدات العلماء

والإسلام دين شديد الوضوح نما تفاصيله لهذه الحرية وفى تحديد موقفه منها فهو ينظر إلى حرية النقد والنصح

ماذا نريد من ليلة القدر (3): نريد أن يجعلها الله سببا لتغيير مسار حياتنا! بأن يكون دعاؤنا فيها سببا لبناء عزيمة، وترميم يقين، واستجماع صبر، وذبح قنوط ويأس، وأن يتحول قلبك بعدها إلى قلب آخر غير الذي استقبلتَ به هذا الشهر فما بعدها عهد جديد، وخلْقٌ آخر وما ذلك على الله ببعيد

الرجل الذى ينصرف إلى الدنيا ويترك دينه ينهزم في كل ميدان فلن ينال خير الدنيا ولن يذوق حلاوة الإيمان

إياك ومصاحبة المغرور، فإنه إن رأى منك حسنة نسبها إليه، وإن بدت منك سيئة نسبها إليك

من أخذ بالكتاب من غير معرفة بالسنة؛ زلَّ عن الكتاب كما زلَّ عن السنة

‘ن لقلة التنزيه وفشو الجهل بالله كانت المشاعر العامرة بالتوحيد المطهرة من أدران الشرك أحب شئ إلى الله

أكثر الناس يفرقون من أذى أجسامهم، ولا يبالون بأذى أرواحهم وقلوبهم

أن من أهل الدين من ظلم حقيقة الإيمان بالله واليوم الآخر، فظن أن هذا الإيمان يعترض الحياة الصحيحة، كما يعترض ظل الأرض ضوء القمر ليلة الخسوف

ن ألفاظ القرآن الكريم اعتبرت جزءًا لا ينفصل عنه، وأصبحت قراءتها عبادة، وأصبح مجرد ترديدها قربى إلى الله

#غزة_تستغيث #غزة_تُباد #غزة_تحت_القصف #غزه_تقاوم #غزة_تحت_الركام #طوفان_الأقصى

الرسول صلى الله عليه وسلم غذِّي أرواح الصحابة بالقرآن وربي نفوسهم بالإيمان وأخضعهم أمام رب العالمين خمس مرات في اليوم عن طهارة بدن وخشوع قلب وخضوع جسم وحضور عقل ، فازدادو كل يوم سمو روح ونقاء قلب ونظافة خلق وتحرراً من سلطان الماديات ومقاومة للشهوات ونزوعاً إلى رب الأرض والسموات ، وأخذهم بالصبر على الأذى والصفح الجميل وقهر النفس

قرأت اليوم أن ٦٥٠ جريدة ومجلة مقروءة توزع مجتمعة ٣٥٠ ألف نسخة، بمتوسط ٥٣٠ نسخة لكل جريدة ومجلة! هذا يعنى أن كلماتك على صفحات التواصل أصبحت أكثر تأثيرا وبالتالي ستُحدِث تغييرا فاحرِص على انتقِاء كلماتك، وجدِّد نيتك في مشاركاتك: أن تكون مفتاح خير، وسبب تفاؤل من يتابعك أو يقرأ لك

من أنفق عصر الشباب في العلم؛ فإنه في زمن الشيخوخة يحمد جني ما غرس، ويلتذ بتصنيف ما جمع

لو اتبع الإنسان عقله في كل أموره لشقي، ولو اتبع أهواءه فيها كلها لهلك، والعاقل السعيد من لم يتخل دائماً عن موجبات العقل، ولم يجر دائماً وراء الأوهام

المسلم لا يدعو إلا الله ولا يعبد سواه ولا يطيع إلا أمره ولا ينفذ إلا حكمه وهو يحل ما أح ويحرم ما حرم ويقف عند ما حد ويتحرك وفق ما طلب

خمسة لا يفلحون أبداً: طاغية جاهل كذاب، وولد عاق لوالديه، ومغرور مبتلى بحب الشهرة، وحقود حسود حجود، ومتزهِّد اتخذ الزهد شباكاً

أن نسيان الله ليس عمل العقل،ولكنه عمل الغفلة والأمن وطول السلامة

الأم أقوى عاطفة نحو الصغير، والأب أقوى إدراكاً لمصلحته، ومن رحمة الله به توفيرهما معاً له

من وثق بالحكيم لم يبد له اعتراضاً، ومن آمن بالعادل لم يخف من الظالمين