تغريدات العلماء

كرامة المرأة أن تعامل كإنسان، لا أن يُتلاعب بها كدمية, وأن ينأى بها عن مظانّ الشبهات لا أن تطرح في وقود الشهوات

قال صلى الله عليه وسلم: «ما أنزل الله داءً إلا أنزل له شفاء، علمه من علمه، وجهله من جهله» وهذا أعطى كل مريض أملًا في أن يجد لدائه علاجًا، وأعطى الأطباء أنفسهم أملًا في أن يجدوا لكل داء دواء

إنك نسيج وحدك، فلا الأرض منذ خلقت رأت شخصاً يشبهك تمام الشبه، ولا هى فى العصور المقبلة سوف ترى شخصاً يشبهك تمام الشبه

للسان آفتان عظيمتان: آفة الكلام وآفة السكوت

فى يوم عاشوراء أنجى الله موسي من فرعون، فاللهم أنج عبادك المستضعفين في غزة من كيد اليهود، واجعل الدائرة على الباغين أنت ولي ذلك والقادر عليه #صيام_عاشوراء

لا يلقي الشر سلاحه حتى يلفظ آخر أنفاسه؛ فهو لا يعرف الصلح والمهادنة أبداً

لا يعجبك من الشهرة حلاوة التصفيق؛ فإن معها مرارة التصفير، ولا مدائح المعجبين؛ فإن فيها مناوح الحاسدين

قد ضرب رسول الله مثلا للمؤمن النخلة، كل شىء فيها ينفع، كأن المؤمن على اختلاف أحواله لن يكون إلا نافعاً، وإن تفاوتت مظاهر نفعه وتباينت آثارها

رأيت أزواج النبي ﷺ فقيرات مقتورًا عليهن الرزق، غير أن كلا منهن تعيش بمعاني قلبها المؤمن القوي، في دار صغيرة فرشتها الأرض ولكنها من معاني ذلك القلب كأنها سماء صغيرة مختبئة بين أربعة جدران

أساس الدين والكرامة ألا يخرج إنسان عن قاعدة الفضيلة الاجتماعية في حل مشكلته

خبث الطوية يهبط بالطاعات المحضة فيقلبها معاصى شائنة فلا ينال المرء منها بعد التعب فى أدائها إلا الفشل والخسار

الحب ثلاثة: حب إلهي (هو حب المؤمن لربه) , وحب إنساني (هو حب الإنسان لأخيه ولصديقه)، وحب حيواني (هو العشق الجنسي)

ذكر الله عدة روحية وحصن حصين؛ فيه الأمن عند الخوف، والثبات عند البأس، واليقين عند الحيرة، والأمل عند اليأس

أقل ما يُجزِئ عن المسلم من الصدقة، إذا عجز عن تقديم أي نفع لغيره؛ أن يكفّ شره عن الخلق، ويُمسك أذاه عن الناس؛ فيسلموا من لسانه ويده، ولا يصيبهم من جهته سوء، ويكفي أنهم أمنوا بوائقه وسلموا منه

إن إيمانى بربى، وثقتى فى حسن اختياره لى يجعلانى لا أختار إلا ما اختاره سبحانه وتعالى، فلا أحب أن أتقدم برغبة تخالف ما وقع لى!

الله عز وجل ـ بشريعته ـ مع الوالد ضد عقوق الولد، ومع المظلوم ضد سطوة الظالم، ومع أى امرئ ضد أن يصاب فى عرضه أو ماله أو دمه فهل هذه التعاليم قسوة على البشر ونكال بهم؟! أليست محض الرحمة والخير؟!

كل علم أو عمل يحوز به صاحبه الدنيا، فهو عمل لغير الله تعالى، وأكثر الخلق حظًّا منه هو الشيطان

لا تنتظر الشكر من أحد مع أن نعم الله تلاحقنا فى كل نفس يملأ الصدر بالهواء، وكل خفقة تدفع الدماء فى العروق؟ فنحن قلما نحس فلك الفضل الغامر، أو نقدر صاحبه ذا الجلال والإكرام

النظام السياسي لا يمكن أن يكون إسلامياً إلا إذا كان أساسه خضوع الحاكم لتعاليم القرآن واحترام المثل العليا الواردة به

إن السلطة ليست حقوقاً وإنما واجبات، والواجبات تعني التزامات