تغريدات العلماء

إن غلبة التفكير المادي جعل جمعًا غفيرًا من أهل الأرض يظنون البعث خرافة علمية

هناك مَن يريد أن يختزل الإسلام في بعض القضايا التي اختلف فيها السلف والخلف، فيؤْثر أن يُقيم معركة في غير ما ضرورة، وأن يقاتل في غير ميدان، مع أن أولويات العمل الإسلامي تقتضي بذل الجهد وإفراغ الطاقات فيما هو أولى من هذا

أسوأ ما يصيب المجتمعات أن يخفت فيها صوت الحق وتتعالى صيحات الباطل داعية إلى الفساد آمرة بالمنكر ناهية عن المعروف

طبيعة الفضيلة كطبيعة الثمرة الناضجة يجب لسلامتها والإبقاء على نظافتها وحلاوتها

قال شيخنا الغزالي رحمه الله: إن ميدان العمل لله ورسوله أرحب من أن يحتكَّ فيه متنافسون، وأسمى من أن يشتبك فيه متشاكسون!

الإسلام شديد الحرص على أن تكون شعائره العظمى مثابة يلتقى المسلمون عندها ليتعاونوا على أدائها

تخريج الأحكام ليس وظيفة الحاكم وما نسب إلى الحكام من قبيل سن القوانين بالمعنى المتعارف في التقاليد الغربية يكاد يكون لا وجود له

وإنما الدين في السموِ على أهواء النفس

الله تعالى يريد من الناس أن يجعلوا الإخلاص له مكينا فى سيرتهم فلا تهى صلتهم به ولا يقصدون بعملهم غيره

تسلية الصابرين اليوم كتب بكر بن المعتمر إلى أبي العتاهية من السجن يشكو إليه طول الحبس وشدة الغم، فكتب إليه: هي الأيام والغِيَر وأمر الله يُنتَظَر أتيأس أن ترى فرجا فأين الله والقدر؟!

اللهم اجعلنا من أهل القرآن، اللهم أحي قلوبنا بكتابك

الشقي: من سعى واغتر بنفسه

إن طبيعة هذا القرآن لا تلبث أن تقهر برودة الإلف، وطول المعرفة، فإذا كتاب تتعرى أمامه النفوس، وتنسلخ من تكلفها

درجة الصديقية والربانية ووراثة النبوة وخلافة الرسالة هي أفضل درجات الأمة

الجبن والبخل، هما آفتان متلازمتان، فالضنين بماله لا يجود بروحه، أو الجواد بنفسه لا يبخل بماله

في المجتمع المتماسك، يكون العيد عيداً لجميع أبناء الأمة، وفي المجتمع المتفكك يكون العيد عيداً لأقوام ومأتماً لآخرين

العيد صوت القوة يهتف بالأمة: اخرجي يوم أفراحك، اخرجي يومًا كأيام النصر

معنى الزهد أن يملك العبد شهوته وغضبَه فينقادان لباعث الدين

عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله ﷺ : مَن قرأَ سورةَ الكَهْفِ يومَ الجمعةِ، أضاءَ لَهُ مِنَ النُّورِ ما بينَ الجُمعتين

 أَبُو بَكْرٍ سَيِّدُنَا وَأَعْتَقَ سَيِّدَنَا (يَعْنِي بِلَالًا)