Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي ، وَأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي فِيهَا مَعَاشِي ، وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي ، وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ ، وَاجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ

الدِّينُ النَّصِيحَةُ

الْبِرُّ حُسْنُ الْخُلُقِ ، وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي صَدْرِكَ ، وَكَرِهْتَ أَنْ يَطَّلِعَ عَلَيْهِ النَّاسُ

إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها

مَنْ تَابَ قَبْلَ أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا ، تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ

والصلاة نور

والصدقة برهان

والصبر ضياء

والقرآن حُجة لك أو عليك

كل الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها

عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له

إنها ستكون بعدى أثرة وأمور تنكرونها قالوا يا رسول الله فما تأمرنا قال تؤدون الحق الذي عليكم وتسألون الله الذي لكم

يا أيها الناس لا تتمنوا لقاء العدو واسألوا الله العافية فإذا لقيتموهم فاصبروا واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف

من سأل الله تعالى الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء وإن مات على فراشه

البيعان بالخيار ما لم يتفرقا فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما وإن كتما وكذبا محقت بركة بيعهما

الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا

إن الدنيا حلوة خضرة وإن الله مستخلفكم فيها فينظر كيف تعملون فاتقوا الدنيا واتقوا النساء

اللهم إني أسألك الهُدى والتقى والَعفاف والغِنى

من حلف على يمين ثم رأى أتقى لله منها فليأت التقوى

اللهم أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني أنت الحي الذي لا تموت والجن والإنس يموتون

اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت وإليك أنبت وبك خاصمت

يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير

قل آمنت بالله ثم استقم

قاربوا وسدووا واعلموا أنه لن ينجو أحد منكم بعمله قالوا ولا أنت يا رسول الله قال ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل

بادروا بالأعمال فتنا كقطع الليل المظلم يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا ويمسي مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا

المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير

احرص على ما ينفعك

احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز

يتبع الميت ثلاثة أهله وماله وعمله فيرجع اثنان ويبقى واحد يرجع أهله وماله ويبقى عمله

سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي

يُبْعَثُ كل عبد على ما مات عليه

تكف شرك عن الناس فإنها صدقة منك على نفسك

يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة فكل تسبيحة صدقة وكل تحميدة صدقة وكل تهليلة صدقة وكل تكبيرة صدقة وأمر بالمعروف صدقة ونهي عن المنكر صدقة ويجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى

لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق

من غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له في الجنة نزلا كلما غدا أو راح

يا نساء المسلمات لا تحقرن جارة لجارتها ولو فِرْسِنَ شاة

الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة, فأفضلها قول لا إله إلا الله, وأدناها إماطة الأذى عن الطريق, والحياء شعبة من الإيمان

لقد رأيت رجلا يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق كانت تؤذي المسلمين

من توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى الجمعة فاستمع وأنصت غفر له ما بينه وبين الجمعة وزيادة ثلاثة أيام, ومن مس الحصا فقد لغا

الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر

ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات؟ قالوا بلى يا رسول الله قال: إسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم الرباط

ما من مسلم يغرس غرسا إلا كان ما أكل منه له صدقة ، وما سرق منه له صدقة ، وما أكل السبع منه فهو له صدقة ، وما أكلت الطير فهو له صدقة ، ولا يرزؤه أحد إلا كان له صدقة

ما من مسلم يغرس غرسا إلا كان ما أكل منه له صدقة

إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها أو يشرب الشربة فيحمده عليها

هلك المتنطعون

من نام عن حزبه ، أو عن شيء منه ، فقرأه فيما بين صلاة الفجر ، وصلاة الظهر ، كتب له كأنما قرأه من الليل

من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد

من سن في الإسلام سنة حسنة ، فله أجرها ، وأجر من عمل بها بعده ، من غير أن ينقص من أجورهم شيء

من سن في الإسلام سنة حسنة ، فله أجرها ، وأجر من عمل بها بعده ، من غير أن ينقص من أجورهم شيء ، ومن سن في الإسلام سنة سيئة ، كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده ، من غير أن ينقص من أوزارهم شيء

من دل على خير فله مثل أجر فاعله

الخازن المسلم الأمين الذي ينفذ ما أمر به فيعطيه كاملا موفرا طيبة به نفسه فيدفعه إلى الذي أمر له به أحد المتصدقين

الدين النصيحة

من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان

إن شر الرِّعاء الحُطَمة

مَن صلى الصبح فهو في ذمة الله ، فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء فيدركه فيكبه في نار جهنم

لا يستر عبدٌ عبدًا في الدنيا إلا سَتره الله يوم القيامة

والله في عونِ العبد ما كان العبدُ في عون أخيه

من بَطَّأ به عملُه لم يُسرعْ به نسبُه

رُبَّ أشعثَ أغبرَ مدفوعٍ بالأبواب لو أقسَم على الله لأَبره

كافلُ اليتيم له أو لغيره، أنا وهو كهاتين في الجنة، وأشار الراوي وهو مالك بن أنس بالسبابة والوسطى

لا يَفْرَكْ مؤمنٌ مؤمنَةً، إن كَرِهَ منها خُلقا رضي منها آخر

الدنيا متاع، وخير متاعها المرأة الصالحة

دينار أنفقتَه في سبيل الله، ودينار أنفقته في رقبة، ودينار تصدقت به على مسكين، ودينار أنفقته على أهلك، أعظمها أجرًا الذي أنفقتَه على أهلك

رَغِم أنف، ثم رغم أنف، ثم رغم أنف من أدرك أبويه عند الكبر، أحدهما أو كلاهما، فلم يدخل الجنة

إن أبر البر أن يصل الرجل وُدَّ أبيه

الناس معادن كمعادن الذهب والفضة، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا

والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا

إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق مالا يعطي على العنف وما لا يعطي على ما سواه

إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه

من يُحرَم الرفق يُحرَم الخيرَ كله

إن الله كتب الإحسان على كل شيء

اللهم من ولِيَ من أمر أمتي شيئا فشقَّ عليهم فاشقق عليه، ومن ولِيَ من أمر أمتي شيئا فرفق بهم فارفق به

إن المُقسِطين عند الله على منابر من نور: الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا

خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم، وتصلون عليهم ويصلون عليكم، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم، وتلعنونهم ويلعنونكم

أهل الجنة ثلاثة: ذو سلطان مُقسِط مُوَفَّق، ورجل رحيم رقيق القلب لكل ذى قربى ومسلم، وعفيف مُتعفِف ذو عيال

من قال لا إله إلا الله، وكفر بما يُعبَد من دون الله، حَرُم ماله ودمه، وحسابه على الله تعالى

من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة، ومن مات يشرك به شيئا دخل النار

أشهد أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله لا يَلقى الله بهما عبدٌ غير شاكٍ، فيُحجَب عن الجنة

والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا، لذهب الله بكم، ولجاء بقوم يذنبون، فيستغفرون الله تعالى، فيغفر لهم

مثلُ الصلوات الخمس كمثل نهر جارٍ غمرٍ على باب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات

إن الله تعالى، بَبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها

لا يَموتن أحدُكم إلا وهو يُحسن الظن بالله عز وجل

إن الدنيا حُلوة خضِرة، وإن الله تعالى مُستخلِفكم فيها فينظر كيف تعملون، فاتقوا الدنيا واتقوا النساء، فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء

ما الدنيا في الآخرة إلا مثل ما يجعل أحدكم أصبعَه في اليم، فلينظر بِم يرجع؟

الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر

يقول ابن آدم: مالِي، مالي، وهل لك يا ابن آدم من مالك إلا ما أكلتَ فأفنيت، أو لبستَ فأبليت، أو تصدقتَ فأمضيت؟

قد أفلح من أسلمَ، وكان رزقه كفافا، وقَنَّعه الله بما آتاه

لا تُلحفوا في المسألة، فوالله لا يسألني أحد منكم شيئا، فتُخرج له مسألته مني شيئا وأنا له كاره، فيُبارك له فيما أعطيته

مَن سأل الناس تكثُرًا فإنما يسأل جمرا، فليستقل أو ليستكثر

يا ابن آدم: إنك إن تبذل الفضل خير لك، وإن تمسكه شر لك، ولا تُلام على كفاف، وابدأ بمن تعول، واليد العليا خير من اليد السفلى

ما نَقَصت صدقة من مال، وما زاد الله عبدًا بعفو إلا عزا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله عز وجل

اتقوا الظلم، فإن الظلم ظلُمات يوم القيامة، واتقوا الشح، فإن الشح أهلك من كان قبلَكم، حملهم على أن سَفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم

مَن كان معه فَضل ظهر فليَعُد به على من لا ظهر له، ومَن كان له فضل من زاد، فليعد به على من لا زاد له

الحَياء خير كله

الحَياء كله خير

لا تحقِرن من المعروف شيئا، ولو أن تَلقى أخاك بوجه طليق

لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدُلكم على شئ إذا فعلتموه تحابَبتم؟ أفشوا السلام بينكم

إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو عِلم يُنتفَع به، أو ولد صالح يدعو له

والله في عَون العبد ما كان العبد في عَون أخيه

اقرؤا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه

إن الله يرفع بهذا الكتاب أقوامًا ويضع به آخرين

الطُهور شَطر الإيمان

والصلاة نور

والصدقة بُرهان

والصبر ضِياء

والقرآن حُجةٌ لك أو عليك

مَن صلى الصبح فهو في ذِمَّة الله، فانظر يا ابن آدم لا يطلبنكم الله من ذمته بشيء، فيدركه فيكره في نار جهنم

إن بَين الرجل وبَين الشرك والكفر ترك الصلاة

رب قني عذابك يوم تبعث عبادك

الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، مُكفرات ما بينهن إذا اجتُنِبت الكبائر

ليَنتهين أقوام عن وَدعهم الجمعات، أو ليَختمن الله على قلوبهم، ثم ليكونن من الغافلين

مِن خير معاش الناس لهم رجل مُمسِك بعنان فرسه في سبيل الله، يطير على متنه كلما سمع هَيعة، أو فَزعة طار عليه، يبتغي القتل أو الموت مَظانه

مَن رضِيَ بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد رسولا، وجبت له الجنة

يُغفَر الله للشهيد كل شيئ إلا الدَّيْن

مَن سأل الله تعالى الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء وإن مات على فراشه

مَن طلب الشهادة صادقا أُعطِيها ولو لم تُصبه

ألا إن القوة الرمي، ألا إن القوة الرمي، ألا إن القوة الرمي

مَن مات ولم يَغز، ولم يُحدث نفسه بغزو، مات على شُعبة من النفاق

العبادة في الهَرْج كهجرة إليَّ

ومَن سلك طريقا يلتمس فيه علمًا، سهل الله له به طريقا إلى الجنة

مَن دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبِعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبِعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا

لأَن أقول سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، أحبُ إليَّ مِما طلعت عليه الشمس

غَدوة في سبيل الله ، أو رَوحة، خير مما طلعت عليه الشمس وغربت

إن أحبَّ الكلام إلى الله: سبحان الله وبحمده

إذا تشهد أحدكم فليَستعذ بالله من أربع، يقول: اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شر فتنة المسيح الدجال

فأما الركوع فعظموا فيه الرب عز وجل، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فقَمِن أن يُستجاب لكم

اللهم اغفر لي ذنبي كله: دِقَّهُ وَجِلَّه، وأوله وآخره، وعلانيته وسره

اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك مِنك، لا أُحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك

مَثَلُ البيت الذي يُذكَر الله فيه، والبيت الذي لا يُذكر الله فيه، مَثل الحي والميت

سبق الْمُفَرِّدُون، قالوا: وما المفردون يا رسول الله؟ قال: الذاكرون الله كثيرا والذاكرات

لا يقعد قوم يذكرون الله إلا حَفَّتهم الملائكة، وغشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة، وذكرهم الله فيمن عنده

اللهم إني أسألك الهُدى، والتقى، والعَفاف، والغِنى

قل: اللهم اغفر لي، وارحمني، وعافني، وارزقني، فإن هؤلاء تجمع لك دنياك وآخرتك

اللهم مُصَرِّفَ القلوبِ صرف قلوبنا على طاعتك

اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر

قل: اللهم اهدني، وسَددني

اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل والجُبن والهَرَم، والبخل، وأعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات

اللهم آت نفسي تقواها، وزَكِّها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها

اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يُستجاب لها

اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت ومن شر ما لم أعمل

اللهم إني أعوذ بك من زوال نِعمتك، وتحوُل عافيتك وفُجاءة نِقمتك، وجميع سخطك

ما مِن عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغَيب إلا قال المَلَك ولكَ بمثل

دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مُستجابة، عند رأسه مَلَك موكل كلما دعا لأخيه بخير قال المَلَك الموكل به: آمين، ولك بمثل

لا تدعوا على أنفسكم، ولا تدعوا على أولادكم، ولا تدعوا على أموالكم، لا تُوافقوا من الله ساعة يُسأل فيها عطاء، فيستجيبُ لكم

أقربُ ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، فأكثروا الدعاء

لا يزال يُستجاب للعبد ما لم يدع بإثم، أو قطيعة رحم، ما لم يَستعجل، قيل: يا رسول الله ما الاستعجال؟ قال: يقول: قد دعوتُ، وقد دعوت فلم أر يستجيب لي، فيستحسر عند ذلك، ويَدَعُ الدعاء

كفى بالمرء كذبًا أن يُحدث بكل ما سمِع

مَن حَدَّثَ عني بحديث يرى أنه كذب، فهو أحد الكاذبين

لا ينبغي لصِدِّيق أن يكون لَعَّانا

لا يكون اللعَّانون شفعاء، ولا شهداء يوم القيامة

لعنَ الله مَن لعن والديه

لعنَ الله مَن ذبح لغير الله

المُستبان ما قالا، فعلى البادئ مِنهما ما لم يَعتد المظلوم

مَن أحب أن يُزحزح عن النار، ويدخل الجنة، فلتأته مَنيتُه وهو يؤمن بالله واليوم الآخر، وليأت إلى الناس الذي يحب أن يُؤتَي إليه

تُفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس، فيُغفَر لكل عبد لا يشرك بالله شيئا، إلا رجلا كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقال: أَنظِروا هذين حتى يصطلحا، أَنظِروا هذين حتى يصطلحا

إياكم والظن، فإن الظن أكذبُ الحديث

المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذُله ولا يَحقره

التقوى ههنا، التقوى ههنا، ويشير إلى صدره

بِحسب امريء من الشر أن يَحقِر أخاه المسلم

لا يدخلُ الجنة مَن كان في قلبه مِثقال ذرة من كِبر، فقال رجل: إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا، ونعله حسنة، فقال: إن الله جميل يُحب الجمال، الكِبر بَطر الحق، وغَمط الناس

قال رجل: والله لا يَغفر الله لفلان، فقال الله عز وجل: مَن ذا الذي يَتألَّى عليَّ أن لا أغفر لفلان؟ إني قد غفرتُ له، وأحبطتُ عملك

اثنتان في الناس هُما بهم كفر: الطعن في النسب، والنِياحة على الميت

مَن غشنا فليس منا

لكل غادِر لِواء يُرفَع له بقدر غَدره، ألا ولا غادرَ أعظم غدرا مِن أمير عامة

ثلاثة لا يُكلمهم الله يوم القيامة، ولا يَنظر إليهم، ولا يُزكيهم ولهم عذاب أليم: المُسبِل، والمنَّان، والمُنفِق سِلعته بالحلِف الكاذب

إن الله تعالى أوحى إليَّ أن تواضعوا حتى لا يَبغي أحدٌ على أحد، ولا يَفخر أحدٌ على أحد

إذا قال الرجل: هلَكَ الناس، فهو أهلكُهم

إن الشيطان قد أيس أن يَعبده المُصلون في جزيرة العرب، ولكن في التحريش بينهم

إن الله يُعذب الذين يعذبون الناس في الدنيا

قال الله تعالى: أنا أغنى الشركاء عن الشرك، مَن عمل عملا أشرك فيه معى غيرى، تركتُه وشركه

قيل لرسول الله ﷺ: أرأيت الرجل الذي يعمل العمل من الخير، ويحمده الناس عليه؟ قال: تلك عاجل بُشرى المؤمن

لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل، ولا المرأة إلى عورة المرأة، ولا يفضى الرجل إلى الرجل في ثوب واحد، ولا تفضى المرأة إلى المرأة في الثوب الواحد

حرمة نساء المجاهدين على القاعدين كحرمة أمهاتهم، ما من رجل من القاعدين يخلف رجلا من المجاهدين في أهله، فيخونه فيهم إلا وقف له يوم القيامة، فيأخذ من حسناته ما شاء حتى يرضي

صِنفان من أهل النار لم أرهما: قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات مُميلات مائلات، رؤوسهن كأسنمة البُخت المائلة لا يدخلن الجنة، ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد مِن مسيرة كذا وكذا

النائحة إذا لم تتب قبل موتها تقام يوم القيامة وعليها سِربال من قطران، ودرع من جَرَب

مَن أتى عرافا فسأله عن شىء، فصدقه، لم تُقبل له صلاة أربعين يوما

مَن اقتطع حق امريء مسلم بيمينه، فقد أوجب الله له النار وحرم عليه الجنة، فقال له رجل: وإن كان شيئا يسيرا يا رسول الله؟ قال: وإن كان قضيبا من أراك