Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

الصَّوْمُ جُنَّةٌ ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِئُ المَاءُ النَّارَ

إنَّ الذي ليس في جَوفهِ شيءٌ مِن القرآن كالبيت الخَرِب

المَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ يَوْمَ القِيَامَةِ

إن عظم الجزاء مع عظم البلاء

وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط

ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة

اتق الله حيثما كنت

اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن

احفظ الله يحفظك

احفظ الله تجده تجاهك

إذا سألت فاسأل الله

إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله

واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك

واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك

رفعت الأقلام وجفت الصحف

الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله

مِن حُسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه

اتقوا الله وصلوا خمسكم وصوموا شهركم وأدوا زكاة أموالكم وأطيعوا أمراءكم تدخلوا جنة ربكم

لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا

بادروا بالأعمال سبعا هل تنتظرون إلا فقرا منسيا أو غني مطغيا أو مرضا مفسدا أو هرما مفندا أو موتا مجهزا أو الدجال فشر غائب ينتظر أو الساعة فالساعة أدهى وأمر

خير الناس من طال عمره وحسن عمله

كل المسلم على المسلم حرام عِرضه وماله ودمه

بِحسْبِ امْرِىءٍ من الشر أن يَحقِر أخاه المسلم

أكملُ المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا، وخياركم خياركم لنسائهم

ألا أخبركم بمَن يَحرُم على النار أو بمَن تَحرُم عليه النار؟ تحرم على كل قريب هَين لين سهل

لا تزول قدما عبد حتى يُسأل عن عمره فيم أفناه، وعن علمه فيم فعل فيه، وعن ماله من أين اكتسبه، وفيم أنفقه، وعن جسمه فيم أبلاه

من خاف أدلَج، ومن أدلَج، بلغ المنزل، ألا إن سِلعة الله غالية، ألا إن سلعة الله الجنة

لا يَلِج النار رجل بكى مِن خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع، ولا يجتمع غبارٌ في سبيل الله ودُخَان جهنم

إن لكل أمة فتنة، وفتنةُ أمتي المال

ما ذئبان جائعان أرسلا في غنم بأفسدَ لها من حِرص المرء على المال والشرف لدينه

مالي وللدنيا؟ ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ثم راحَ وتركها

يا ابن آدم: إنك إن تبذل الفضل خير لك، وأن تُمسكه شر لك، ولا تُلام على كَفاف، وابدأ بمَن تعول

من أصبح منكم آمنا في سِربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حِيزت له الدنيا بحذافيرها

ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطنه، بِحَسب ابن آدم أكلات يُقِمن صلبه، فإن كان لا محالة، فثلثٌ لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنَفَسه

إن المسألة كَدٌّ يَكُد بها الرجل وجهه، إلا أن يسأل الرجل سلطانا أو في أمر لابد منه

من أصابته فاقة فأنزلها بالناس لم تُسَد فاقته، ومن أنزلها بالله، فيوشك الله له برزق عاجل أو آجل

ما نَقَصَ مال عبد من صدقة، ولا ظُلِم عبد مظلمة صبر عليها إلا زاده الله عزا، ولا فتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر

اللهم اقسِم لنا من خشيتك ما تحُول به بيننا وبين معاصيك، ومن طاعتك ما تُبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما تُهَون به علينا مصائب الدنيا

يابني، إذا دخلت على أهلك فسلم، يكن بركة عليك وعلى أهل بيتك

إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخَرِب

إن أول ما يُحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته، فإن صَلحت، فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت، فقد خاب وخسر

لا يَلِج النار رجل بكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع، ولا يجتمع على عبد غبار في سبيل الله ودخان جهنم

عينان لا تمسهما النار: عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله

ما يجد الشهيد مِن مس القتل إلا كما يجد أحدكم مِن مَسِّ القرصة

مَن أنفق نفقة في سبيل الله كُتِب له سبعمائة ضعف

مَن قُتِل دون ماله فهو شهيد، ومَن قُتِل دون دمه فهو شهيد، ومَن قُتِل دون دينه فهو شهيد، ومَن قُتِل دون أهله فهو شهيد

لن يَشبع مؤمن مِن خير يسمعه حتى يكون منتهاه الجنة

إن الله وملائكته وأهل السموات والأرض حتى النملة في جُحرها وحتى الحوت لَيصلون على معلمي الناس الخير

نَضَّر الله امرءا سمع مِنا شيئا، فبلغه كما سمِعه فَرُبَّ مُبَلَّغ أوعى من سامع

رَغِم أنف رجل ذُكِرتُ عنده فلم يُصل عليَّ

أفضل الذكر: لا إله إلا الله

الدعاء هو العبادة

اللهم إني أعوذ بك من منكرات الأخلاق، والأعمال والأهواء

سَلوا الله العافية في الدنيا والآخرة

يا مُقَلِّبَ القلوبِ ثبت قلبي على دينك

اللهم إني أسألك حبك، وحب من يحبُك، والعمل الذي يُبلغني حبَّك

مَن صُنِع إليه معروف، فقال لفاعله: جزاك الله خيرا، فقد أبلغ في الثناء

رأس الأمر الإسلام، وعمودُه الصلاة وذروةُ سَنامه الجهاد

مَن رد عن عِرض أخيه، ردَّ الله عن وجهه النار يوم القيامة

ليس المؤمن بالطعَّان، ولا اللعَّان ولا الفاحش، ولا البَذِيءِ

لا تُظهر الشماتة لأخيك فيرحمَه الله ويبتليك

لا تسبوا الريح، فإذا رأيتم ما تكرهون، فقولوا: اللهم إنا نسألك من خير هذه الريح وخير ما فيها وخير ما أمرت به، ونعوذ بك من شر هذه الريح وشر ما فيها وشر ما أمرت به

إن مِن أحبكم إلي، وأقربكم مني مجلسا يوم القيامة، أحاسنكم أخلاقا

قال الله تعالى: يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرتُ لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بَلغت ذنوبُك عنان السماء ثم استغفرتني غفرتُ لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقُراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا، لأتيتك بقرابها مغفرة

لا يبلغ العبد أن يكون من المتقين حتى يدَعَ مالا بأس به حذرا لما به بأس

بادروا بالأعمال سبعا، هل تنتظرون إلا فقرا مُنسيا، أو غِنى مُطغيا، أو مرضا مُفسدا، أو هَرَما مُفندا، أو موتا مُجهزا، أو الدجالَ، فشر غائب يُنتظر، أو الساعةَ والساعةُ أدهى وأمر؟

أكثروا ذكر هاذِم اللذات، يعني الموت

لا يزال الرجل يذهب بنفسه حتى يُكتب في الجبارين، فيصيبه ما أصابهم

ما مِن شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة مِن حسن الخلق، وإن الله يُبغض الفاحش البذي

أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا، وخيركم خيركم لنسائهم