إن الحقوق العامة مكفولة على سواء لا فرق فى القصاص بين دم ودم ولا فى الحدود بين شخص وشخص ولا يفلت من القانون السائد أى إنسان
إن الكسب الحلال وحده هو الذى يحترم ويبقى أما غيره فيصادر لحساب أصحابه الأصلاءأو لحساب الجماعة إن وجد لظروف غير طبيعية
وأما آيات الجبر فهى تتعرض للخطة العامة التى رسمها الله للحياة الإنسانية وهى خطة لا دخل لنا فيها وإن تناولتنا من كل نواحينا
إن الإسلام جعل الناس جميعا فى الواجبات والحقوق العامة- متماثلين تماثلا مطلقا
إن الإسلام جعل الناس جميعا فى الواجبات والحقوق العامة متماثلين تماثلا مطلقا