ذكرت النصوص التأمر في سياق الذم، وهو الذي سمّاه أهل العلم لاحقا (التغلب) أو (القهر) أو (الاستيلاء) أو (الشوكة) أو (التسلط)، هذه الألفاظ ترد في كتب العقيدة والفقه وشروح الحديث والمعنى واحد !
سوء الخاتمة تكون لمن كان له فساد في العقد أو إصرار على الكبائر وإقدام على العظائم
علامة علو الهمة، ألا ترضى لنفسك من كل شيء إلا بأحسنه
الحزن مرض من أمراض القلب يمنعه من نهوضه وسيره
لقد قامت أجيال غفيرة من المسلمين تتواصى بتلاوته، وتتعاون على دراسته، وتتواصى بتنقيله من سلف إلى خلف
كيف نجعل الناس يستعدون للبعث، وهم عنه في شغل، أو تكذيب؟
من أغرب ما يتصف به بعض الناس؛ أنهم يسرقون ويكرهون أن يقال لهم أنتم سارقون، ويخونون ويحاربون من يقول لهم: أنتم خائنون
الإسلام لن تجد فيه الرهبانية التى يضيق الناس ذرعا بها ويتحرجون من صرامتها
النظر الذى يثبت على الصغائر لا يعدوها ولا يعتذر عنها بما يجاورها من خير وكمال هو نظر جائر
وقلما يقود صاحبه إلى راحة
إن الإسلام عقيدة استعلاء، من أخص خصائصها أنها تبعث في روح المؤمن بها إحساس العزة من غير كبر ، وروح الثقة في غير اعتزاز، وشعور الاطمئنان في غير تواكل وأنها تشعر المسلمين بالتبعة الإنسانية الملقاة على كواهلهم، تبعة الوصاية على هذه البشرية في مشارق الأرض ومغاربها