أرشيف المرئيات

    أسعد الخلق.. هو أعظمهم عبودية لله، وكلما كان العبد أكثر ذلة لله وافتقارًا إليه، كان أقرب إليه



    المزيد من نفس القناة

    ساهم - قرآن ١