القرآن
المصحف الجامع
صور آيات القرآن
فيديوهات آيات القرآن
موسوعة القراءات العشر
الجذور والمتشابهات
فهرس موضوعات القرآن
الحديث
الحديث الشريف
رواة الحديث
الفتاوى
الاستشارات
الصوتيات
خطب ومحاضرات
كتب مسموعة
قنوات Soundcloud
أناشيد
المرئيات
التاريخ
المكتبة
المقالات
المكتبة الشاملة
ببليوغرافيا الكتب العربية
ببليوغرافيا الكتب الإنجليزية
جوامع الكلم
اقتباسات ومقولات موثقة
المعاجم والموسوعات
الشعر
الأعلام
سير وتراجم الأعلام
كُتّاب ومؤلفو الكتب الإسلامية
مقالات عن أعلام المسلمين
عن الموقع
عن الموقع
تواصل معنا
موسوعة الرواة | يحيى بن عبد الله بن أبي قتادة
ابحث
جاري التحميل..
يجب أن يكون طول البحث أكثر من 2
نسخ الصورة
تم النسخ
يحيى بن عبد الله بن أبي قتادة - مقبول
السيرة الذاتية
الاسم:
يحيى بن عبد الله بن أبي قتادة
الشهرة:
يحيى بن عبد الله الأموي
الكنيه:
أبو عبد الله
النسب:
الأنصاري, المدني, السلمي
الرتبة:
مقبول
عاش في:
المدينة
توفي عام:
172
الجرح والتعديل
أبو حاتم بن حبان البستي :
ذكره في الثقات وقال: يروى عن أبيه ومحمد بن عبد الرحمن بن خلاد روى عنه أهل المدينة
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام
التاريخ الكبير - البخاري
يَحْيَى بْن عَبْد اللَّه بْن أَبِي قَتَادَةَ السُّلَمِيُّ الأَنْصَارِيُّ الْمَدَنِيُّ
روى عَنْهُ عَبْد اللَّه بْن إدريس
(وزيد بْن حباب - 2)
قَالَ
(لَنَا - 3)
الْجُعْفِيُّ نَا زَيْدُ بْنُ حُبَابٍ قَالَ نَا يَحْيَى بْن عَبْد اللَّه بْن أَبِي قَتَادَةَ عَنْ مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن خَلادٍ الْأَنْصَارِيّ عَنْ أُمِّ مُبَشِّرٍ الأَنْصَارِيَّةِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهَا
(4)
وَهِيَ فِي بَعْضِ حَالاتِهَا وَكَانَتِ امْرَأَةَ الْبَرَاءِ بْنِ مَعْرُورٍ فَتُوُفِّيَ عَنْهَا فَقَالَ إِنَّ زَيْدَ بْنَ حَارِثَةَ قَدْ مَاتَ أَهْلُهُ وَلَنْ آلُو أَنْ أَخْتَارَ لَهُ امْرَأَةً فَقَدِ اخْتَرْتُكِ لَهُ، فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي حَلَفْتُ
(لِلْبَرَاءِ - 3)
أَنْ لا اتزوج بعده رجلا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَرْغَبِينَ عَنْهُ؟ قَالَتْ أَفَأَرْغَبُ عَنْهُ وَقَدْ أَنْزَلَهُ اللَّهُ بِالْمَنْزِلَةِ مِنْكَ؟ إِنَّمَا هِيَ غَيْرَةٌ، قَالَتْ فَالأَمْرُ إِلَيْكَ قَالَ فَزَوَّجَهَا مِنْ زَيْدِ بْنِ حارثة ونقلها إلى نسائه فكانت اللقاح تجئ فَتُحْلَبُ فَيُنَاوِلُهَا الْحِلابَ فَتَشْرَبُ ثُمَّ يُنَاوِلُهُ مَنْ اراد
مِنْ نِسَائِهِ قَالَتْ فَدَخَلَ عَلَيَّ وَأَنا عَنْدَ عَائِشَة فَوَضَعَ يَدَهُ عَلَى رُكْبَتِهَا
(1)
وَأَسَرَّ إِلَيْهَا شَيْئًا
(دُونِي - 2)
فَقَالَتْ بِيَدِهَا فِي صَدْرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَدْفَعُهُ عَنْ نَفْسِهَا فَقُلْتُ مَالَكَ تَصْنَعِينَ هَذَا بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَضَحِكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
(وَجَعَلَ يَقُولُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - 3)
دَعِيهَا فَإِنَّهَا تَصْنَعُ هَذَا وَأَشَدَّ مِنْ هَذَا.
لأعلى