نعيم بن حماد بن معاوية بن الحارث بن همام بن سلمة بن مالك - صدوق يخطئ كثيرا

السيرة الذاتية

الاسم: نعيم بن حماد بن معاوية بن الحارث بن همام بن سلمة بن مالك
الشهرة: نعيم بن حماد الخزاعي
الكنيه: أبو عبد الله
النسب: المروزي, الخزاعي
الرتبة: صدوق يخطئ كثيرا
عاش في: مرو, البصرة, مصر
مات في: سامراء, بغداد
الوظيفة: الفرضي, الفقيه
توفي عام: 228

الجرح والتعديل

أبو أحمد الحاكم : ربما يخالف في بعض حديثه
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : أثنى عليه قوم وضعفه قوم وكان ممن يتصلب في السنة، وقد تتبع ما أخطأ فيه، وقال: وأرجوا أن يكون باقي حديثه مستقيما، ومرة: كان يضع الحديث
أبو الفتح الأزدي : كان ممن يضع الحديث في تقوية السنة وحكايات مزورة في ثلب النعمان كلها كذب
أبو بشر الدولابي : ضعيف، ومرة: اتهمه بالوضع
أبو حاتم الرازي : محله الصدق
أبو حاتم بن حبان البستي : ربما أخطأ ووهم
أبو دواد السجستاني : لينه
أبو زرعة الدمشقي : يصل أحاديث يوقفها الناس
أبو زرعة الرازي : يصل أحاديث يوقفها الناس
أبو سعيد بن يونس المصري : يفهم الحديث، روى أحاديث مناكيرعن الثقات
أبو عبد الله الحاكم النيسابوري : أحد أئمة الإسلام
أبو عروبة الحراني : مظلم الأمر
أحمد بن حنبل : من الثقات، ومرة: معروف بالطلب، وهو أول من رأيناه يكتب المسند
أحمد بن شعيب النسائي : ليس بثقة، ومرة: ضعيف
أحمد بن صالح الجيلي : ثقة
ابن حجر العسقلاني : صدوق يخطئ كثيرا فقيه عارف بالفرائض وقد تتبع ابن عدي ما أخطأ فيه وقال: باقي حديثه مستقيم، ثبتت عدالته وصدقه، ولكن في حديثه أوهام معروفة، ومرة: مشهور من الحفاظ الكبار لقيه البخاري ولكنه لم يخرج عنه في الصحيح سوى موضع أو موضعين
الخطيب البغدادي : أول من جمع المسند وصنفه نعيم بن حماد، وكان فقيها من أعلم الناس بالفرائض، متصلبا في السنة، حبس في فتنة خلق القرآن، حتى مات وهو بالحبس، وكان شديدا على أهل الرأي
الدارقطني : إمام في السنة، كثير الوهم
الذهبي : أحد الأئمة الأعلام على لين في حديثه، ومرة: كان من أوعية العلم على لين في حديثه، ومرة: الحافظ، مختلف فيه، ومرة: ذكر له حديثا في تلخيصه وقال: هذا من أوابده، قال سبط بن العجمي: أي من وضعه
سبط ابن العجمي : أحد الأئمة الأعلام علي لين في حديثه
صالح بن محمد جزرة : لينه
مسلمة بن القاسم الأندلسي : صدوق، وهو كثير الخطأ، وله أحاديث منكرة في الملاحم انفرد بها
مصنفوا تحرير تقريب التهذيب : ضعيف، ضعفه غير واحد من الأئمة، ولكن بعضهم قوى أمره، وأحسن الثناء عليه، بسبب نصرته للسنة، وشدة بأسه في مقاومة أعدائها، وموقفه المتصلب في المحنة، حتى أنه مات مسجونا بأغلاله
يحيى بن معين : ثقة، صدوق، رجل صدق، أنا أعرف الناس به، ومرة: ليس في الحديث بشىء، ولكنه كان صاحب سنة، ومرة: معروف بالطلب وذمه، وقال: إنه يروي عن غير الثقات
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الضعفاء والمتروكون - ابن الجوزي

نعيم بن حَمَّاد يروي عَن ابْن الْمُبَارك وَثَّقَهُ أَحْمد وَوَثَّقَهُ يحيى فِي رِوَايَة وَقَالَ مرّة يشبه لَهُ فيروي مَا لَيْسَ لَهُ أصل وَقَالَ النَّسَائِيّ لَيْسَ بِثِقَة وَقَالَ الدراقطني كثير الْوَهم وَقَالَ أَبُو الْفَتْح الْأَزْدِيّ قَالُوا كَانَ يضع الحَدِيث فِي تَقْوِيَة السّنة وحكايات مزورة فِي ثلب أبي حنيفَة كلهَا كذب وَكَذَلِكَ ذكر ابْن عدي

الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي

نعيم بن حماد وكنيته أبو عبد الله المروزى الخزاعى الاعور المعروف بالفارض سكن مصر روى عن عبد المؤمن بن خالد وعيسى
ابن عبيد وابى حمزة السكرى وسمع من ابراهيم بن طهمان حديثا واحدا ويحيى بن حمزة وابن المبارك وابن عيينة مات سنة ثمان وعشرين روى عنه أبي.
نا عبد الرحمن قال سمعت أبي يقول ذلك وسألته عنه فقال: محله الصدق، قلت له نعيم بن حماد وعبدة ( م )
ابن سليمان ايهما أحب إليك قال: ما أقربهما.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

نعيم بن حماد
- نعيم بن حماد. وكان من أهل خراسان من أهل مرو. وطلب الحديث طلبًا كثيرًا بالعراق والحجاز. ثم نزل مصر فلم يزل بها حتى أشخص منها في خلافة أبي إسحاق بن هارون فسئل عن القرآن فأبى أن يجيب فيه بشيء مما أرادوه عليه فحبس بسامرا فلم يزل محبوسا بها حتى مات في السجن في سنة ثمان وعشرين ومائتين. آخر طبقات أهل مصر. وَمَنْ كَانَ بِأَيْلَةَ