محمد بن مسلم بن شونيز - صدوق حسن الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: محمد بن مسلم بن شونيز
الشهرة: محمد بن مسلم بن سس
الكنيه: أبو عبد الله
النسب: الطائفي
الرتبة: صدوق حسن الحديث
عاش في: مكة
مات في: مكة
توفي عام: 189

الجرح والتعديل

أبو أحمد بن عدي الجرجاني : صالح الحديث، لا بأس به، لم أر له حديثا منكرا
أبو القاسم بن بشكوال : شيخ صالح
أبو حاتم بن حبان البستي : يخطئ
أبو دواد السجستاني : ليس بن بأس، ومرة: ثقة
أبو محمد بن حزم الظاهري : ساقط البتة
أحمد بن حنبل : ضعفه على كل حال، من كتاب وغير كتاب
أحمد بن شعيب النسائي : ليس بقوي في الحديث
أحمد بن صالح الجيلي : ثقة
ابن حجر العسقلاني : صدوق يخطىء من حفظه
الذهبي : فيه لين، وقد وثق
زكريا بن يحيى الساجي : صدوق، يهم في الحديث
عبد الرحمن بن مهدي : كتبه صحاح
علي بن المديني : كان صالحا وسطا
مصنفوا تحرير تقريب التهذيب : صدوق حسن الحديث، وله في مسلم حديث واحد متابعة
يحيى بن معين : ثقة، ومرة: لا بأس به، كان بن عيينة منه اثبت منه ومن أبيه كان إذا حدث من حفظه يخلط، وإذا حدث من كتابه فليس به بأس
يعقوب بن سفيان الفسوي : ثقة، لا بأس به، وإن كان ابن عيينة أحب منه
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الثقات - أبو الحسن العجلي

محمد بن مسلم الطائفي: ثقة.

الضعفاء والمتروكون - ابن الجوزي

مُحَمَّد بن مُسلم الطَّائِفِي يروي عَن عَمْرو بن دِينَار وَطَاوُس قَالَ أَحْمد مَا أَضْعَف حَدِيثه وَضَعفه جدا وَقَالَ يحيى لَيْسَ بِهِ بَأْس وَقَالَ مرّة ثِقَة قَالَ المُصَنّف قلت ثمَّ آخر يُقَال لَهُ (مُحَمَّد بن مُسلم الطَّائِفِي) أَيْضا حدث عَن فرج بن فضَالة روى عَنهُ عبد الله بن أَحْمد بن حَنْبَل نَعْرِف فِيهِ طَعنا وَأما مُحَمَّد بن مُسلم فجماعة

ذكر اسماء التابعين ومن بعدهم - الدارقطني

مُحَمَّد بن مُسلم الطَّائِفِي

مشاهير علماء الأمصار - مشاهير علماء الأمصار

محمد بن مسلم الطائفي سكن مكة ممن كان له العناية الكثيرة في العلم وكان يهم في الاحايين

الطبقات - خليفة بن الخياط

- ومحمد بن مسلم الطائفي, ابن حماز. مولى بني مرة, يكنى أبا عبد الله. مات سنة سبع وسبعين ومائة.

رجال صحيح مسلم - ابن منجويه

مُحَمَّد بن مُسلم الطَّائِفِي
روى عَن عَمْرو بن دِينَار فِي الْوضُوء
روى عَنهُ يحيى بن يحيى

الثقات - ابن حبان

مُحَمَّد بْن مُسلم الطَّائِفِي يروي عَنْ عَمْرو بْن دِينَار وَإِبْرَاهِيم بْن ميسرَة روى عَنهُ يحيى بن سليم الطَّائِفِي وَأهل الْعرَاق كَانَ يخطىء وَزعم عبد الرَّحْمَن بن مهْدي أَن كتب مُحَمَّد بْن مُسلم صِحَاح

التعديل والتجريح - الباجي

مُحَمَّد بن مُسلم الطَّائِفِي ذكر البُخَارِيّ فِي انْشِقَاق الْقَمَر قَالَ وَتَابعه مُحَمَّد بن مُسلم عَن بن أبي نجيح عَن مُجَاهِد عَن أبي معمر عَن عبد الله قَالَ بن معِين إِذا حدث من كِتَابه فَلَا بَأْس بِهِ وَإِذا حدث من حفظه فَإِنَّهُ يخطىء وَقَالَ أَحْمد بن حَنْبَل مَا أَضْعَف حَدِيث قَالَ عُثْمَان بن سعيد سَأَلت يحيى بن معِين عَنهُ فَقَالَ ثِقَة

الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي

محمد بن مسلم الطائفي وهو ابن شوبين ويقال محمد بن سس روى عن عمرو بن دينار وابن ابى نجيح وابن طاوس وابراهيم بن ميسرة وابن جريج روى عنه ابن المبارك وعبد الرحمن بن مهدي وأبو نعيم واحمد بن يونس وابن قعنب ومحمد بن عون الزيادي وابو مسهر الدمشقي وابن أبي مريم وعبد الله بن يوسف التنيسي سمعت أبي يقول ذلك.
نا عبد الرحمن أنا عبد الله بن أحمد [بن محمد - ] بن حنبل فيما كتب إلي قال سمعت أبي يقول: محمد بن مسلم الطائفي ما اضعف حديثه.
نا عبد الرحمن قال ذكره أبي عن إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين انه قال: محمد بن مسلم الطائفي ثقة.
نا عبد الرحمن قال قرئ على العباس ابن محمد الدوري قال سمعت يحيى بن معين يقول: كان محمد بن مسلم الطائفي لا بأس به وكان ابن ( م ) عيينة اثبت منه ومن ابيه، كان إذا حدث من حفظه يخطئ وإذا حدث من كتابه فليس به بأس.

الكامل في ضعفاء الرجال - ابن عدي الجرجاني

مُحَمد بن مسلم الطائفي.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني عَبد اللَّه بن أحمد سمعت أبي يقول مُحَمد بن مسلم الطائفي ما أضعف حديثه وضعفه أَبِي جدا.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا حجاج بن الشاعر، قَالَ: سَمِعْتُ عَبد الرَّزَّاق يقول ما كَانَ أعجب مُحَمد بن مسلم الطائفي إِلَى سفيان الثَّوْريّ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ الأَهْوَازِيُّ، حَدَّثَنا علي بن معبد وحدثنا بن أبي قرصافة، حَدَّثَنا أبو أمية، قالا: حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ، حَدَّثَنا معروف بن واصل، قَالَ: رأيتُ سفيان الثَّوْريّ يكتب بين يدي مُحَمد بن مسلم الطائفي.
حَدَّثَنَا عَبد الوهاب بن يَحْيى بن غوث بالفرما وكان قد تورع عن شرب الماء خمسة عشر سنة، قَالَ: سَمِعْتُ سلمة بن شبيب يقول: سَمعتُ عَبد الرَّزَّاق يَقُولُ: سَمعتُ مُحَمد بْنَ مُسْلِمِ الطَّائِفِيُّ يَقُولُ إِذَا رَأَيْتَ سُفْيَانَ الثَّوْريّ فاسأل الله عَزَّ وَجَلَّ الجنة، وَإذا رأيت العراقي فاستعذ بالله.
حَدَّثَنَا القاسم بن الليث، حَدَّثَنا أَحْمَد بْن عُمَر بْن يُونُس، حَدَّثَنا عَبد الرَّزَّاق وذكر نحوه
، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي يَحْيى، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْنَ مَعِين يَقُولُ مُحَمد بن مسلم الطائفي ليس به بأس.
حَدَّثَنَا عَلانٌ، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي مريم سَمِعْتُ يَحْيى بْن مَعِين يقول مُحَمد بن مسلم الطائفي ثقة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن علي، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيد، قالَ: سَألتُ يَحْيى بْنَ مَعِين عَنِ مُحَمد بن مسلم الطائفي؟ فَقال: ثِقةٌ.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي بَكْرٍ، حَدَّثَنا عباس، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بن مَعِين يقول كَانَ مُحَمد بن مسلم الطائفي لم يكن به بأس.
وكان أبي سفيان بن عُيَينة أثبت مِنْهُ ومن أبيه ومن أهل قريته كَانَ إذا حدث من حفظه كأنه يقول يخطئ وكان إذا حدث من كتابه فليس به بأس، وابن عُيَينة أثبت مِنْهُ فِي عَمْرو بن دينار وأوثق، وَمُحمد بن مسلم أحب إلي فِي عَمْرو بن داود العطار.
حَدَّثَنَا شُرَيْحُ بْنُ عَقِيلٍ، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي عُمَر، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْنُ سَلِيمٍ يقولُ: سَألتُ مُحَمد بْنُ مُسْلِمٍ الطَّائِفِيُّ عَنْ الإِيمَانِ فَقَالَ قَوْلٌ وَعَمَلٌ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ الإِمَامُ، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ مُحَمد بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَيْسَرَةَ عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ قَالَ، ولاَ أَعْلَمُ إِلا قَدْ رَفَعَهُ قَالَ صَالِحٌ آمَنَ أَوَّلُ هَذِهِ الأُمَّةِ بِالزُّهْدِ وَالْيَقِينِ وَهَلَكَ آخِرُهَا بِالْبُخْلِ وَالأَمَلِ.
حَدَّثَنَا عَبد الرَّحْمَنِ بن عُبَيد الله الحلبي، حَدَّثَنا أحمد بن حرب، حَدَّثَنا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ عَنْ مُحَمد بْنِ مُسْلِمٍ عِنْ عَمْرو بْنِ دِينَارٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ كَانَتْ عِنْدَهُ شَهَادَةٌ فَلا يَقُولُ لا أُخْبِرُ بِهَا إلاَّ عِنْدَ الإِمَامِ وَلَكِنْ لِيَجْهَرْ بِهَا لعله يرجع ويرعوي
، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ عِمْرَانَ الْجُرْجَانِيُّ بِحَلَبَ، حَدَّثَنا أَبُو مَسْعُودٍ الأَصْبَهَانِيُّ وَأَبِي، قَالا: حَدَّثَنا عَبد الرَّزَّاق، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ مُسْلِمٍ الطَّائِفِيُّ عَنْ عَمْرو بْنِ دِينَارٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَضَى بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِدِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا رَوَاهُ مَعَ مُحَمد بْنِ مُسْلِمٍ عِنْ عَمْرو قيس بن سعد وداود العطار.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَفْصٍ السَّعْدِيُّ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُمَر بن أَبَان القرشي مشكدانه ببغداد.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن الحارث، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ مْسُلِمٍ الطَّائِفِيُّ، حَدَّثني إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَيْسَرَةَ، عنِ ابْنِ طاووس، عَنْ أَبِيهِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَال: لَمَّا حَاصَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الطَّائِفَ خَرَجَ رَجُلٌ مِنَ الْحِصْنِ فَاحْتَمَلَ رَجُلا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ لِيُدْخِلَهُ الْحِصْنَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ يَسْتَنْقِذُهُ وَلَهُ الْجَنَّةُ فَقَامَ الْعَبَّاسُ فَمَضَي فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ امْضِ وَمَعَكَ جبريل وميكائيل فمضى فاحتملها جَمِيعًا حَتَّى وَضَعَهُمَا بَيْنَ يَدِي الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ.
قَالَ الشيخ: ولمحمد بن مسلم الطائفي غير ما ذكرت أحاديث حسان غرائب، وَهو صالح الحديث لا بأس به ولم أر له حديثا منكرا.