الاسم: محمد بن إسحاق بن يسار بن خيار
الكنيه: أبو عبد الله, أبو بكر
النسب: المدني, القرشي, المطلبي
عاش في: المدينة, الجزيرة, بغداد, الري, الكوفة
مولي: مولى قيس بن مخرمة بن المطلب بن عبد مناف
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : فتشت أحاديثه الكثير فلم أجد في أحاديثه ما يتهيأ أن يقطع عليه بالضعف، وربما أخطأ، أو يهم في الشيء بعد الشيء، كما يخطئ غيره، وهو لا بأس به
أبو بكر البيهقي : روايته ضعيفة إذا لم يبين سماعه فيها، ومرة: يحتج به فيما لا يخالف فيه أهل الحفظ
أبو حاتم الرازي : ليس عندي في الحديث بالقوي ضعيف الحديث وهو أحب إلى من أفلح بن سعيد يكتب حديثه
أبو حاتم بن حبان البستي : لم يكن أحد بالمدينة يقارب ابن إسحاق في علمه، ولا يوازيه في جمعه، وهو من أحسن الناس سياقا للأخبار، ومرة: كان يدلس على الضعفاء فوقع المناكير في روايته من قبل أولئك فأما إذا بين السماع فيما يرويه فهو ثبت يحتج بروايته
أبو زرعة الدمشقي : رجل قد اجتمع الكبراء من أهل العلم على الأخذ عنه
أبو معاوية الضرير : من أحفظ الناس
أبو يعلى الخليلي : عالم واسع الرواية والعلم، ثقة
أحمد بن حنبل : حسن الحديث ومرة: ليس بحجة، ومرة: إذا تفرد لا يقبل حديثه والله إني رأيته يحدث عن جماعة بالحديث الواحد، ولا يفصل كلام ذا من ذا، ومرة: أما في المغازي وأشباهه فيكتب وأما في الحلال والحرام فيحتاج إلى مثل هذا ومد يده وضم أصابعه، ومرة: كثير التدليس جدا فكان أحسن
أحمد بن شعيب النسائي : ليس بالقوي
أحمد بن صالح الجيلي : ثقة
إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني : الناس يشتهون حديثه وكان يرمى بغير نوع من البدع
ابن حجر العسقلاني : إمام المغازي صدوق يدلس ورمي بالتشيع والقدر، وقال مرة: إمام في المغازي مختلف في الاحتجاج به والجمهور على قبوله في السير قد استفسر من أطلق عليه الجرح فبان أن سببه غير قادح
ابن شهاب الزهري : لا يزال بالمدينة علم ما بقى هذا بها
الخطيب البغدادي : دافع عنه دفاعا مجيدا، أمسك عن الاحتجاج بروايات ابن إسحاق غير واحد من العلماء لأسباب منها: أنه كان يتشيع، وينسب إلى القدر، ويدلس في حديثه، أما الصدق فليس بمدفوع عنه
الدارقطني : اختلف الأئمة فيه، وأعرفهم به مالك، وليس بحجة، إنما يعتبر به، ومرة: لا يحتج به
الذهبي : الإمام كان صدوقا من بحور العلم، وقال في التذهيب: ليس بذاك المتقن، فانحط حديثه عن رتبة الصحة، وهو صدوق في نفسه مرضي، وكان أحد الأئمة الأعلام رأي أنسا وسعيد بن المسيب
حماد بن سلمة البصري : لولا الاضطرار ما حدثت عن محمد بن إسحاق
سفيان الثوري : أمير المؤمنين في الحديث
سفيان بن عيينة : جالست ابن إسحاق منذ بضع وسبعين سنة وما يتهمه أحد من أهل المدينة ولا يقول فيه شيئا، ومرة: اتهموه بالقدر
سليمان بن طرخان التيمي : كذبه
سليمان بن مهران الأعمش : كذاب
شعبة بن الحجاج : أمير المحدثين بحفظه، ومرة: أمير المؤمنين في الحديث ومن أحسن الناس سياقا للأخبار وأحسنهم حفظا لمتونها، ومرة: صدوق في الحديث
علي بن المديني : احتج بحديثه، وقال: حديثه صحيح، ومرة: لم أجد له إلا حديثين منكرين، وذكره في سؤالات عثمان بن محمد بن أبي شيبة، وقال: صالح وسط، ومرة: لم ينكر على محمد بن إسحاق إلا حديث نافع عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم إذا نعس أحدكم، ومرة: صدوق، ومرة: ثقة، ومرة: ل
مالك بن أنس : دجال من الدجاجلة، ومرة: نحن نفيناه عن المدينة، ومرة: اتهمه، ومرة: جرحه
محمد بن إبراهيم البوشنجي : ثقة ثقة
محمد بن إدريس الشافعي : من أراد أن يتبحر في المغازى فهو عيال علي محمد بن إسحاق
محمد بن سعد كاتب الواقدي : ثقة ومن الناس من يتكلم فيه، ومرة: لا يزال بالمدينة علم جم ما كان فيهم ابن إسحاق، ومرة: لا يزال بالحجاز علم كثير ما دام هذا الأحول بين أظهرهم
محمد بن عبد الله المخرمي : إنا وجدناه صدوقا، ثلاث مرات
محمد بن عبد الله بن البرقي : لم أر أهل الحديث يختلفون في ثقته، وحسن حديثه وروايته، وفي حديثه عن نافع بعض الشيء
محمد بن عبد الله بن نمير : إذا حدث عن من سمع منه من المعروفين فهو حسن الحديث صدوق، وإنما أتي من أنه يحدث عن المجهولين أحاديث باطلة
محمد بن يحيى الذهلي : حسن الحديث عنده غرائب
نور الدين الهيثمي : هو مدلس وهو ثقة
هشام بن عروة القرشي : تكلم فيه، ومرة: ذاك كذاب، ومرة: متى سمع محمد بن إسحاق من فاطمة بنت المنذر ومتى دخل عليها
يحيى بن سعيد القطان : كذاب، ومرة: تركته متعمدا ولم أكتب عنه حديثا قط، ومرة: جرحه
يحيى بن معين : ثقة، وكان حسن الحديث، ومرة: ليس بذاك، ضعيف، ومرة: هو عندى سقيم ليس بالقوي، ومرة: ثقة، وليس بحجة، ومرة: ما أحب ان احتج به في الفرائض، ومرة: لم يزل الناس يتقون حديثه، ومرة: صدوق ولكنه ليس بحجة
يزيد بن هارون الأيلي : لو كان لي سلطان لأمرت ابن إسحاق على المحدثين