بيانات الراوي من موسوعة الأعلام
الضعفاء والمتروكون - ابن الجوزي
عمر بن حَفْص قَاضِي عمان قَالَ أَبُو حَاتِم الرَّازِيّ لَيْسَ بِمَعْرُوف
الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي
عمر بن حفص روى عن عامر بن عبد الله بن الزبير روى عنه ابن جريج سمعت ابى يقول ذلك.
التاريخ الكبير - البخاري
عُمَر بْن حَفْص عَنْ 1 عامر بْن عَبْد الله 1: روى عنه ابن جُرَيْج، فِي أهل الحجاز.
الثقات - ابن حبان
عمر بْن حَفْص يروي عَنْ عَامر بْن عَبْد اللَّهِ بْن الزبير عداده فِي أهل الْحجاز روى عَنهُ بن جريج
الطبقات الكبرى - ابن سعد
عمر بن حفص
- عمر بن حفص بن غياث النخعي. مات بالكوفة في شهر ربيع الأول سنة اثنتين وعشرين ومائتين في خلافة أبي إسحاق المعتصم بالله.
الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي
عمر بن حفص قاضى عمان روى عن عمار بن يحيى روى عنه محمد بن وهب بن عطية وسليمان بن شرحبيل والهيثم بن خارجة وهشام بن عمار سألت أبي عنه فقال ليس بمعروف واسناده مجهول.
الطبقات الكبرى - ابن سعد
عمر بن حفص
- عمر بن حفص. ويكنى أبا حفص العبدي. روى عن ثابت البناني ويزيد الرقاشي وأبان بن أبي عياش وأم شبيب العبدية ومالك بن أنس وغيرهم. وكان ضعيفًا عندهم في الحديث. كتبوا عنه ثم تركوه. ومات ببغداد سنة ثمان وتسعين ومائة في أول خلافة المأمون.
مختصر تاريخ دمشق - ابن منظور
عمر بن حفص
أبو حفص الخياط الدمشقي أحد المعمرين.
حدث عن أبي الخطاب معروف الخياط قال: سمعت واثلة بن الأسقع يقول: سمعت النّبي صلّى الله عليه وسلّم يقول: " طوبى لمن رآني، ولمن رأى من رآني، ومن رأى من رأى من رآني ".
وحدث عمر بن حفص وكان له ستون ومئة سنة عن معروف الخياط عن واثلة بن الأسقع قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: " عليكم بالحناء، فإنه ينوّر رؤوسكم، ويطهّر قلوبكم، ويزيد في الجماع، وهو شاهد لي في القبر ".
وبه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: " لو أن قدرياً أو مرجئاً مات فنبش بعد ثلاث لوجد إلى غير القبلة ".
ذيل تاريخ بغداد - ابن النجار
عمر بن حفص، الملقب بالجعد:
حكى عن أبى عاصم الضحاك بن مخلد النبيل.
قرأت عَلَى أبي القاسم علي بن عبد الرحمن عن أبى المعالي العطار أنبأ على بن أحمد بن محمد إذنا عن محمد جعفر النجار الكوفي أنبأ أبو العباس هو الهمذاني حدثنا ابن المضاة حدثنا أبو بكر حدثني الجعد واسمه عمر بن حفص البغدادي قال: كان أبو
عاصم يوما في مجلسه وعنده أصحاب الحديث فمر به مخنث فسلم ثم وقف، فقال له أبو عاصم: مر يا ملعون، فقال: أسألك عن مسألة، قال فقالوا له: يسألك أصلحك الله عن شيء من أمر دينه فلعلها تكون توبته، قال: وكان أنف أبى عاصم كبيرا فقال له: سل فقال له: حين كنت صغيرا كانت أمك تسعطك بالطنجير، فقال: مر لعنك الله؟ وضحك وضحك أصحاب الحديث، فقال: أنتم عملتم بى هذا.