علي بن غراب - صدوق وكان يدلس ويتشيع

السيرة الذاتية

الاسم: علي بن غراب
الشهرة: علي بن عبد العزيز الفزاري
الكنيه: أبو الحسن, أبو الوليد
النسب: الكوفي, المحاربي, الفزاري
الرتبة: صدوق وكان يدلس ويتشيع
عاش في: الكوفة
مات في: الكوفة
الوظيفة: القاضي
مولي: مولى الوليد بن صخر بن الوليد الفزاري
توفي عام: 184

الجرح والتعديل

أبو أحمد بن عدي الجرجاني : له غرائب وأفراد وهو ممن يكتب حديثه
أبو جعفر العقيلي : ذكر له حديثا لا يتابع عليه ولا يعرف إلا به
أبو حاتم الرازي : لا بأس به
أبو حاتم بن حبان البستي : كان غاليا في التشيع كثير الخطأ فيما يروي حتى وجد الأسانيد المقلوبة في روايته كثيرا والأشياء الموضوعة التي يرويها عن الثقات فبطل الاحتجاج به وإن وافق الثقات
أبو دواد السجستاني : ضعيف قد ترك الناس حديثه
أبو زرعة الرازي : صدوق
أبو سعيد بن يونس المصري : ليس بقوي
أحمد بن حنبل : ما أراه إلا كان صدوقا، ومرة: كان حديثه حديث أهل الصدق، ومرة: ليس له حلاوة، ومرة: كان يدلس
أحمد بن شعيب النسائي : ليس به بأس، وكان يدلس
إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني : ساقط وعقب عليه الخطيب فقال: احسب إبراهيم طعن عليه لأجل مذهبه فإنه كان يتشيع وأما روايته وصفوه بالصدق
ابن حجر العسقلاني : صدوق وكان يدلس ويتشيع، وأفرط ان حبان في تضعيفه
الخطيب البغدادي : كان يتشيع وأما روايته وصفوه بالصدق
الدارقطني : يعتبر به، ومرة: ثقة حافظ
الذهبي : مختلف فيه
عبد الباقي بن قانع البغدادي : شيعي ثقة
عثمان بن أبي شيبة العبسي : ثقة
عثمان بن سعيد الدارمي : ليس هو بقوي
عيسى بن يونس السبيعي : ضعيف وأنا لا أكتب حديثه
محمد بن سعد كاتب الواقدي : صدوق وفيه ضعف وصحب يعقوب بن داود - يعني وزير المهدي - فتركه الناس
محمد بن عبد الله بن نمير : له أحاديث منكرة
محمد بن عمار الموصلي : صاحب حديث بصير به وكان به تشيع ولست بتارك الرواية عنه
يحيى بن معين : المسكين صدوق، لم يكن به بأس، ولكنه كان يتشيع، ومرة: ثقة، ومرة: ظلمه الناس حين تكلموا فيه، ومرة: طار مع الغراب، وفي رواية ابن محرز عنه قال: لا بأس به كان شيخا صالحا
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الطبقات - خليفة بن الخياط

- علي بن غراب. يكنى أبا حسن. مات سنة أربع ومائتين.

من تكلم فيه الدارقطني في كتاب السنن - ابن زريق

علي بن غراب
عن حسين المعلم، وعنه مروان بن معاوية.
ليس بالقوي. قاله الدارقطني.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

علي بن غراب
- علي بن غراب. مولى الوليد بن صخر الفزاري الذي روى عنه إسماعيل بن رجاء حديث الأعمش في عثمان. ويكنى أبا الحسن. توفي بالكوفة في أول سنة أربع وثمانين ومائة في خلافة هارون. وكان علي صدوقا وفيه ضعف. وصحب يعقوب بن داود فتركه الناس.