عبيد بن عمير - مجهول

السيرة الذاتية

الاسم: عبيد بن عمير
الشهرة: عبيد بن عمير العباسي
النسب: العباسي
الرتبة: مجهول
مولي: مولى عبد الله بن عباس

الجرح والتعديل

ابن حجر العسقلاني : مجهول
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

ذكر اسماء التابعين ومن بعدهم - الدارقطني

عبيد بن عُمَيْر

أسد الغابة - ابن الأثير

عبيد بن عمير، عن الثقة من الصحابة
د ع: عبيد بن عميره عن الثقة من الصحابة.
3410 روى أحمد بن حفص، عن أبيه، عن إبراهيم بن طهمان، عن الحجاج بن الحجاج، عن قتادة، عن عطاء بن أبي رباح، عن عبيد بن عمير، حدثني الثقة، أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " صلى في صلاة الآيات ست ركعات وأربع سجدات ".
ورواه أحمد بن معاوية، عن الحسين بن حفص، عن ابن طهمان، عن الحجاج، عن قتادة عن عطاء، عن حذيفة، أن النبي صلى صلاة الكسوف، فذكره.
3411 وروى معاذ بن هشام، عن أبيه، عن قتادة، عن عطاء، عن عبيد، عن عائشة: أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صلى ست ركعات وأربع سجدات.
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم.

معرفة الصحابة - أبو نعيم الأصبهاني

عُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرٍ، عَنْ رَجُلٍ مِنَ الصَّحَابَةِ
- أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَرْوَانَ فِي كِتَابِهِ، ثنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى السِّجْزِيُّ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ حَفْصٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ طَهْمَانَ، عَنِ الْحَجَّاجِ بْنِ الْحَجَّاجِ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي الثِّقَةُ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى فِي صَلَاةِ الْآيَاتِ بِسِتِّ رَكَعَاتٍ، وَأَرْبَعِ سَجَدَاتٍ " كَذَا رَوَاهُ الْمُتَأَخِّرُ مِنْ حَدِيثِ حَفْصٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ
- وَحَدَّثَنَاهُ أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ مَنْدَهْ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، ثنا الْحُسَيْنُ بْنُ حَفْصٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ طَهْمَانَ، عَنِ الْحَجَّاجِ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ عُبَيْدٍ، عَنْ حُذَيْفَةَ، «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى صَلَاةَ الْكُسُوفِ» فَذَكَرَهُ
- وَرَوَاهُ مُعَاذُ بْنُ هِشَامٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ عَائِشَةَ، «أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى بِسِتِّ رَكَعَاتٍ، وَأَرْبَعِ سَجَدَاتٍ فِي الْكُسُوفِ»

الطبقات الكبرى - ابن سعد

عُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرِ
- عُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرِ بْنِ قَتَادَةَ اللَّيْثِيُّ ويكنى أبا عاصم. وكان ثقة كثير الحديث. قَالَ: أَخْبَرَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا صخر بن جويرية قال: حدثنا إسماعيل المكي قال: حدثني أبو خلف مولى بني جمح في حديث رواه عن عائشة فيه ذكر عبيد بن عمير أنه كان يكنى أبا عاصم. قَالَ: حَدَّثَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ قَالَ: أَوَّلُ مَنْ قَصَّ عُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرٍ عَلَى عَهْدِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ. قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَطَاءٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا حَبِيبُ بْنُ الشَّهِيدِ قَالَ: قَالَ إِنْسَانٌ لِعَطَاءٍ: مَنْ أَوَّلُ مَنْ قَصَّ؟ قَالَ: عُبَيْدُ بْنُ عمير. قَالَ: أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ عَنْ عَطَاءٍ قَالَ: دَخَلْتُ أَنَا وَعُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرٍ عَلَى عَائِشَةَ فَقَالَتْ: مَنْ هَذَا؟ فَقَالَ: أَنَا عُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرٍ. قَالَتْ: قَاصُّ أَهْلِ مَكَّةَ؟ قَالَ: نَعَمْ. قَالَتْ: خَفِّفْ فَإِنَّ الذِّكْرَ ثقيل. قَالَ: أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَيْمَنَ قَالَ: رَأَيْتُ عُبَيْدَ بْنَ عُمَيْرٍ وَكَانَتْ لَهُ جُمَّةٌ إِلَى قَفَاهُ أو نحو ذلك. قَالَ: أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عبد الواحد بن أيمن قال: رأيت عُبَيْدَ بْنَ عُمَيْرٍ لِحْيَتُهُ صَفْرَاءُ.

الثقات - أبو الحسن العجلي

عبيد بن عمير: "مكي"، تابعي، ثقة، وكان قاضي أهل مكة في زمانه، وهو من كبار التابعين، كان ابن عمر يجلس إليه، ويقول: لله در أبي قتادة, ماذا يأتي به؟
ويروى عن مجاهد، قال نفخر على التابعين بأربعة: "قارئنا" عبد الله بن السائب، "ومفتينا" ابن عباس، "ومؤذننا" أبو محذورة، "وقاضينا" عبيد بن عمير، يعني أهل مكة.
قال العجلي: كانت امرأة جميلة بمكة وكان لها زوج، فنظرت يومًا إلى وجهها في المرآة فقالت لزوجها: أترى يرى أحد هذا الوجه لا يفتن به؟ قال: نعم، قالت: من؟ قال: عبيد بن عمير، قالت فأذن لي فيه فلأفتننه، قال: قد أذنت لك! قال: فأتته كالمستفتية، فخلا معها في ناحية من المسجد الحرام، قال فأسفرت عن مثل فلقه القمر، فقال لها: يا أمة الله! فقالت: إني قد فتنت بك فانظر في أمري؟ قال: إني سائلك عن شيء فإن صدقت نظرت في أمرك، قالت: لا تسألني عن شيء إلا صدقتك، قال: أخبريني لو أن ملك الموت أتاك يقبض روحك أكان يسرك أني قضيت لك هذه الحاجة؟ قالت: اللهم لا. قال: صدقت. قال: فلو أدخلت في قبرك فأجلست للمساءلة أكان يسرك أنى قد قضيت لك هذه الحاجة؟ قالت: اللهم لا. قال صدقت. قال: فلو أن الناس أعطوا كتبهم لا تدرين تأخذين كتابك بيمينك أم بشمالك، أكان يسرك أني قضيت لك هذه الحاجة؟ قالت: اللهم لا. قال: صدقت قال: فلو أردت المرور على الصراط ولا تدرين تنحني أم لا تنحني كان يسرك أني قضيت لك هذه الحاجة؟ قالت: اللهم لا. قال: صدقت. قال: فلو جيء بالموازين وجيء بك لا تدرين تخفين أم تثقلين كان يسرك أني قضيت لك هذه الحاجة؟ قالت: اللهم لا. قال: صدقت. قال: فلو وقعت بين يدي الله للمساءلة كان يسرك أني قضيت لك هذه الحاجة؟ قالت: اللهم لا. قال: صدقت. قال اتق الله يا أمة الله فقد أنعم الله عليك، وأحسن إليك. قال: فرجعت إلى زوجها، فقال: ما صنعت؟ قالت: أنت بطال ونحن بطالون، فأقبلت على الصلاة والصوم
والعبادة. قال فكان زوجها يقول: ما لي ولعبيد بن عمير أفسد علي زوجي كانت كل ليلة عروسًا فصيرها راهبة.