بيانات الراوي من موسوعة الأعلام
الطبقات الكبرى - ابن سعد
عبد الله بن وهب
- عبد الله بن وهب. مولى لقريش. وكان كثير العلم ثقة فيما قال: حدثنا. وكان يدلس.
الطبقات - خليفة بن الخياط
- وعبد الله بن وهب بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى.
الطبقات الكبرى - ابن سعد
عَبْدُ الله بْنِ وَهْبِ
- عَبْدُ الله بْنِ وَهْبِ بْن زَمْعَةَ بْن الأسود بْن المطلب بْن أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ. وأمه زينب بنت شيبة بن ربيعة. وأمها فاختة بنت حرب بن أمية. فولد عبد الله: يزيد. وأمه تميمة بنت الحارث بن مالك بن خذيمة بن أعيا بن مالك بن علقمة بن فراس بن غنم بن مالك بن كنانة.
الطبقات الكبرى - ابن سعد
عَبْد الله بْن وهب
- عَبْد الله بْن وهب الأسلمي. صحب النبي - صلى الله عليه وسلم - وكان بعمان حِينَ قُبِضَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَقْبَلَ هُوَ وحبيب بْن زَيْد الْمَازِنِيّ إِلَى عَمْرو بْن العاص من عمان حين بلغتهم وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فعرض لهم مسيلمة فأفلت القوم جميعًا وظفر بحبيب بْن زَيْد وعبد الله بْن وهب فقال: أتشهدان أني رسول الله؟ فأبى حبيب أن يشهد له فقتله وقطعه عضوًا عضوًا وأقر له عَبْد الله بْن وهب وقلبه مطمئن بالإيمان فلم يقتله وحبسه. فَلَمَّا نزل خَالِد بْن الْوَلِيد والمسلمون باليمامة وقاتلوا مسيلمة أفلت عَبْد الله بْن وهب فأتى أسامة بْن زَيْد وكان مع خَالِد بْن الْوَلِيد فلجأ إليه وكر مع المسلمين يقاتل مسيلمة وأصحابه قتالًا شديدًا.
الطبقات - خليفة بن الخياط
- وعبد الله بن وهب. مات سنة ست أو سبع وتسعين ومائة بعدهم.