موسوعة الرواة | عبد الله بن مطر

يجب أن يكون طول البحث أكثر من 2

عبد الله بن مطر - صدوق حسن الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: عبد الله بن مطر
الشهرة: عبد الله بن مطر البصري
الكنيه: أبو ريحانة
النسب: البصري, السعدي
الرتبة: صدوق حسن الحديث
عاش في: البصرة
مولي: مولى بني سعد

الجرح والتعديل

أبو أحمد بن عدي الجرجاني : عزيز الرواية، ولا أعرف له منكرا فأذكره
أبو حاتم بن حبان البستي : ربما أخطأ
أحمد بن حنبل : معروف ما أعلم عنه إلا خيرا
أحمد بن شعيب النسائي : ليس بالقوي، ومرة: لا بأس به
إسماعيل بن علية : كأنه قد كبر وما كنت أثق بحديثه
ابن أبي حاتم الرازي : صالح
ابن حجر العسقلاني : صدوق، تغير بأخرة، وقال في الإصابة: تابعي شهير، روى عن سفينة، وابن عباس، وابن عمر
الذهبي : قال ابن معين وغيره: صالح
علي بن المديني : صالح وسط، ليس به بأس
محمد بن إسماعيل بن خلفون الأزدي : تغير ومن سمع منه قديما فحديثه صالح
يحيى بن معين : صالح، ومرة: قال ليس به بأس
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

رجال صحيح مسلم - ابن منجويه

عبد الله بن مطر وَيُقَال زِيَاد بن مطر أَبُو رَيْحَانَة الْبَصْرِيّ وَيُقَال مولى بني ثَعْلَبَة ابْن يَرْبُوع
روى عَن سفينة فِي الْوضُوء
روى عَنهُ بشر بن الْمفضل وَإِسْمَاعِيل بن علية

أسد الغابة - ابن الأثير

عبد الله بن مطر
د ع: عَبْد اللَّه بْن مطر أَبُو ريحانة وقيل اسمه شمعون، وهو من الأزد، وكان يقص بإيليا، وله كرامات وآيات.
روى عَنْهُ: كريب بْن أبرهة، وثوبان بْن شهر، والهيثم بْن شفي، وعبادة بْن نسي، قاله أَبُو نعيم.
وقَالَ ابْنُ منده: وهو من بني نمير، من بني ثعلبة بْن يربوع.
روى شهر بْن حوشب، عَنْ أَبِي ريحانة، قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الحمى من فنيح جهنم، وهي نصيب المؤمن من النار ".
(889) أَخْبَرَنَا يَحيى بْن محمود، إجازة بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي بَكْر ابْن أَبِي عاصم، حَدَّثَنَا أَبُو عمير، عَنْ ضمرة، عَنِ ابْنِ عطاء، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: ركب أَبُو ريحانة البحر، فاشتد عَلَيْهِ، فَقَالَ: اسكن، فإنما أنت عَبْد حبشي، فسكن حتَّى صار كالزيت، قَالَ: وسقطت إبرته، فَقَالَ: أي رب عزمت عليك لما رددتها عليّ، فظهرت حتَّى أخذها.
أَخْرَجَهُ ابْنُ منده، وَأَبُو نعيم قلت: ذكر بعض العلماء، أن عَبْد اللَّه بْن مطر أبا ريحانة الَّذِي قيل فِيهِ: شمعون، قَالَ: هما رجلان، أحدهما صحابي، وهو شمعون أَبُو ريحانة، وهو الَّذِي كَانَ يقص بالبيت المقدس، وله الكرامات، والثاني: أَبُو ريحانة عَبْد اللَّه بْن مطر، وهو تابعي بصري، روى عَنْ: ابْنُ عُمَر، وسفينة، وكذلك ذكرهما الأئمة، منهم مُسْلِم، وابن أَبِي حاتم.