عبد الرحمن بن عبد العزيز بن عبد الله بن عثمان بن حنيف - مقبول

السيرة الذاتية

الاسم: عبد الرحمن بن عبد العزيز بن عبد الله بن عثمان بن حنيف
الشهرة: عبد الرحمن بن عبد العزيز الإمامي
الكنيه: أبو محمد
النسب: الأنصاري, الإمامي, المدني, الأوسي
الرتبة: مقبول
عاش في: المدينة
ولد عام: 89
توفي عام: 162

الجرح والتعديل

أبو أحمد بن عدي الجرجاني : ليس هو بذلك المعروف
أبو الفتح الأزدي : ليس بالقوي عندهم
أبو حاتم الرازي : شيخ مضطرب الحديث
ابن حجر العسقلاني : صدوق يخطئ
محمد بن سعد كاتب الواقدي : كثير الحديث عالم بالسيرة
مصنفوا تحرير تقريب التهذيب : ضعيف يعتبر به
يحيى بن معين : شيخ مجهول
يعقوب بن شيبة السدوسي : ثقة
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي

عبد الرحمن بن عبد العزيز روى عن يعلي بن مرة روى عنه عثمان بن حكيم سمعت أبى يقول ذلك.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ
- عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عَبْدِ الله بن عثمان بن حنيف بن واهب بن الحكيم بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْن مجدعة بْن عمرو. وهو بحرج بْن حنش بْن عوف بْن عَمْرو بْن عوف من الأوس. وأمه مندوس بنت حكيم بن عباد بن حنيف. وكان عبد الرحمن يكنى أبا محمد. وهو الذي يقال له: الحنيفي وكان ذاهب البصر وكان عالمًا بالسيرة وغيرها وكان كثير الحديث. مات سنة اثنتين وستين ومائة وهو يومئذ ابن بضع وسبعين سنة.

الكامل في ضعفاء الرجال - ابن عدي الجرجاني

عَبد الرحمن بن عَبد العزيز.
أظنه هو بْنَ عَبد اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ بن حنيف مديني وكان قد ذهب بصره، يُكَنَّى أبا مُحَمد
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، قلتُ ليحيى بن مَعِين: فعثمان بن حكيم عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ عَبد العزيز من هذا؟ قَال: شيخ مجهول.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا أَبُو بَكْرِ بن أبي شيبة، حَدَّثَنا خالد بن مخلد، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ عَبد العزيز، حَدَّثَنا الزُّهْريّ عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ أُحُدٍ مَنْ رَأَى مَقْتَلَ حَمْزَةَ فَقَالَ رُجُلٌ أَنَا رَأَيْتُ مَقْتَلَهُ قَالَ فَانْطَلَقَ فَأَرَنَاهُ فَخَرَجْنَا حَتَّى وَقَفَ عَلَى حَمْزَةَ فَرَآهُ قَدْ شُقَّ بَطْنُهُ وَقَدْ مُثِّلَ بِهِ فَكَرِهَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَرَاهُ فَوَقَفَ بَيْنَ ظَهَرَانِي الْقَتْلَى فَقَالَ أَنَا الشَّهِيدُ عَلَى هَؤُلاءِ الْقَوْمِ لِفُّوهُمْ فِي دِمَائِهِمْ فَإِنَّهُ لَيْسَ جُرْحٌ يُجْرَحُ إلاَّ جُرحَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ يَدْمَي لَوْنُهُ لَوْنُ الدَّمِ وَرِيحُهُ رِيحُ الْمِسْكِ قَدِّمُوا أَكْثَرَهُمْ قُرْآنًا.
وعبد الرحمن بن عَبد العزيز رأيت خالد بن مخلد يروي عنه هذا الحديث وغيره وليس هو بذلك المعروف كما قال ابن مَعِين.

مختصر تاريخ دمشق - ابن منظور

عبد الرحمن بن عبد العزيز
أبو عبد الملك ابن الفارسي القيسراني حدث عن الفريابي قال: سمعت الأوزاعي يقول: لما فرغ عبد الله بن علي من قتل بني أمية بعث إلي، وكان قتل يومئذٍ نيفاً وسبعين بالكافر كوبات إلا رجلاً واحداً فدخلت عليه، وقد أقام أولئك الجند بالسيوف والغمد، قال: فدخلت فسلمت، فأشار بيده، فقعدت فقال: ما تقول في دماء بني أمية؟ فحدت، فقال: قد علمت من حيث حدت، أجب إلى ما سألتك عنه، قال: وما لقيت مفوهاً مثله قط، قال: فحدت أيضاً، فقال: كأن لهم عليك عهداً، وإن كان ينبغي لك أن تفي لهم بالعهد الذي جعلته، قال: فقال لي: فاجعلني وإياهم، ولا عهد لهم علي، ما تقول في دمائهم؟ قلت: هي عليك حرام، قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لا يحل قتل مسلم إلا في ثلاث: الدم بالدم، والثيب الزاني، والمرتد عن الإسلام، فقال لي: ولم ويلك؟ أوليست الخلافة وصية من رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قاتل عليها علي بصفين؟ قلت: لو كانت الخلافة وصية من رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ما رضي علي بالحكمين، قال: فنكس، ونكست أنتظر، قال: فأطلت ثم قلت: البولة، قال: فأشار بيده: هكذا، أي اذهب، قال: فقمت، فجعلت لا أخطو خطوة إلا ظننت أن رأسي يقع عندها.
وحدث عبد الرحمن بن عبد العزيز عن محمد بن عبد الله بن حميد المقراني قال: لما نزل الأوزاعي مدين خرج خادمه ليشتري تمراً فقال: أين تريد؟ قال: أشتري تمراً، قال: لا خير فيه، إنه مسوس، قال: لا اشتري إلا جيداً، قال: ذاك الجيد مسوس، يعني: ابن الصوافي.