عبد الرحمن بن الأسود بن يزيد بن قيس بن عبد الله بن علقمة بن سلامان بن كهيل بن بكر بن عوف بن النخع - ثقة

السيرة الذاتية

الاسم: عبد الرحمن بن الأسود بن يزيد بن قيس بن عبد الله بن علقمة بن سلامان بن كهيل بن بكر بن عوف بن النخع
الشهرة: عبد الرحمن بن الأسود النخعي
الكنيه: أبو حفص, أبو بكر
النسب: النخعي, الكوفي
الرتبة: ثقة
عاش في: الكوفة
الوظيفة: الفقيه
توفي عام: 99

الجرح والتعديل

أحمد بن شعيب النسائي : ثقة
أحمد بن صالح الجيلي : ثقة
ابن حجر العسقلاني : ثقة
الذهبي : من الفقهاء العاملين
عبد الرحمن بن يوسف بن خراش : ثقة من خيار الناس
يحيى بن معين : ثقة
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الثقات - أبو الحسن العجلي

عبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث الزهري: "مدني"، تابعي، ثقة، رجل صالح من كبار التابعين.

الطبقات - خليفة بن الخياط

- وعبد الرحمن بن الأسود بن يزيد. مات في آخر ولاية سليمان بن عبد الملك, سنة ثمان أو تسع وتسعين.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الأَسْوَدِ
- عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الأَسْوَدِ بْنِ عَبْدِ يَغُوثَ بْن وَهْب بْن عَبْد مناف بْن زهرة. وأمه أمية ابْنَة نوفل بْن أهيب بْن عَبْد مناف بْن زهرة بْن كلاب. فولد عَبْد الرَّحْمَن بْن الأسود محمدا وعبد الرَّحْمَن وأمهما أمة بِنْت عَبْد اللَّه بْن وَهْب بْن عَبْد مناف بْن زهرة. وعبد اللَّه وأمه أم وُلِدَ. وعُمَر وأمه أم ولد. وقد روى عَبْد الرَّحْمَن بْن الأسود عَنْ أَبِي بَكْر الصديق وعُمَر. رضي الله عنهما. وله دار بالمدينة عند أصحاب الغرابيل والقباب.

التاريخ الكبير - البخاري

عَبْد الرَّحْمَن بْن الأسود بْن عَبْد يغوث الْقُرَشِيّ الحجازي
عن أَبِي بن كعب رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: من الشعر حكمة (2) ، قَالَه أَبُو عاصم عَنِ ابْن جريج عَنْ زياد عَنِ الزُّهْرِيّ: عَنْ أَبِي بكر بْن عَبْد الرَّحْمَن عَنْ مروان بْن الحكم (3) ، قَالَ إِبْرَاهِيم بْن سعد: عَبْد اللَّه بْن الأسود (4) وهو وهم، وقَالَ عَبْد الرزاق عَنْ مَعْمَر عَنِ الزُّهْرِيّ: عَنْ عروة عَنْ مروان عَنْ عَبْد الرَّحْمَن، قَالَ عَبْد الرزاق وأَخْبَرَنِي رباح أَنَّهُ وجد في كتاب مَعْمَر عَنْ أَبِي بكر: قَالَ أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ: أَخْبَرَنِي أَبُو بكر أن مروان أخبره أن عَبْد الرَّحْمَن أَخْبَرَهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، تابعه يونس، وسمع
عمرو بن العاص وعائشة رضى الله عنهما، روى عنه سليمان بن يسار، قَالَ أَبُو سلمة: كنا نجالس عَبْد الرَّحْمَن بْن الأسود.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الأَسْوَدُ
- عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الأَسْوَدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ قَيْسِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بن مالك بن علقمة بن سلامان بن كهل بن بكر بن عوف بن النخع من مذحج. قَالَ: أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ قَالَ: حَدَّثَنَا الْعَلاءُ بْنُ زُهَيْرٍ الأَزْدِيُّ قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الأَسْوَدِ قَالَ: كُنْتُ أَدْخُلُ عَلَى عَائِشَةَ بِغَيْرِ إِذْنٍ. حَتَّى إِذَا كَانَ عَامَ احْتَلَمْتُ. سَلَّمْتُ وَاسْتَأْذَنْتُ فَعَرَفَتْ صَوْتِي فَقَالَتْ هِيَ: يَا عُدَيَّ نَفْسِهِ. فَعَلْتَهَا؟ قُلْتُ: نَعَمْ يَا أُمَّتَاهُ. قَالَتْ: ادْخُلْ أَيْ بُنَيَّ. قَالَ فَأَقْبَلَتْ عَلَيَّ فَسَأَلَتْنِي عَنْ أَبِي وَأَصْحَابِهِ فَأَخْبَرْتُهَا. ثُمَّ سألتها عما أرسلوني به إليها. قَالَ: أَخْبَرَنَا عَارِمُ بْنُ الْفَضْلِ قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنِ الصَّقْعَبُ بْنُ زُهَيْرٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الأَسْوَدِ قَالَ: بَعَثَنِي أبي إلى عائشة أسألها سنة احتملت. فَأَتَيْتُهَا فَنَادَيْتُهَا مِنْ وَرَاءِ الْحِجَابِ فَقَالَتْ: أَفَعَلْتَهَا أَيْ لُكَعُ؟ قُلْتُ: قَالَ أَبِي مَا يُوجِبُ الغسل؟ قالت: إذا التقت المواسي. قَالَ: أخبرنا طلق بن غنام قَالَ: سمعت أبا إسرائيل يقول: كنت إذا رأيت عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الأَسْوَدِ قُلْتُ: إِنَّهُ دِهْقَانٌ مِنْ دَهَاقِينِ الْعَرَبِ فِي لَبُوسِهِ وَتَعَطُّرِهِ وَمَرْكَبِهِ. قال ورأيته راكبا على برذون. قَالَ: أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ قَالَ: حَدَّثَنَا فِطْرٌ قَالَ: كَانَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الأَسْوَدِ يجيء على برذون. قَالَ: أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ قَالَ: حَدَّثَنَا فِطْرٌ قَالَ: رَأَيْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الأَسْوَدِ يَلْبَسُ الْخَزَّ. قَالَ: أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ قَالَ: حَدَّثَنَا فِطْرٌ قَالَ: رَأَيْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الأَسْوَدِ يصبغ بالحناء. قَالَ: أَخْبَرَنَا طَلْقُ بْنُ غَنَّامٍ النَّخَعِيُّ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي غَنَّامُ بْنُ طَلْقٍ قَالَ: كَانَ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الأَسْوَدِ بْنِ يَزِيدَ وِلادَةٌ فِي الْجَاهِلِيَّةِ. فَكَانَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الأَسْوَدِ قَلَّ مَا يَخْرُجُ إِلَى سَفَرٍ أَوْ يَقْدَمُ مِنْ سَفَرٍ إِلا أَتَانَا حَتَّى يُسَلِّمَ عَلَيْنَا حِفَاظًا مِنْهُ لتلك الولادة. قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَسَدِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلُ عَنْ سِنَانِ بْنِ حَبِيبٍ السُّلَمِيِّ قَالَ: خَرَجْتُ مَعَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الأَسْوَدِ إِلَى الْقَنْطَرَةِ فَكَانَ لا يَمُرُّ عَلَى يَهُودِيٍّ وَلا عَلَى نَصْرَانِيٍّ إِلا سَلَّمَ عَلَيْهِ. فَقُلْتُ لَهُ: تُسَلِّمُ عَلَى هَؤُلاءِ وَهُمْ أَهْلُ الشِّرْكِ؟ فَقَالَ: إِنَّ السَّلامَ سِيمَاءُ الْمُسْلِمِ فَأَحْبَبْتُ أن يعلموا أني مسلم. قَالَ: أَخْبَرَنَا شِهَابُ بْنُ عَبَّادٍ قَالَ: حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ: كَانَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الأَسْوَدِ يَقُومُ بِنَا لَيْلَةَ الْفِطْرِ وَكَانَ يَنْقَعُ رِجْلَيْهِ في الماء وهو صائم. قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُونُسَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ عَنْ زُبَيْدٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الأَسْوَدِ أَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي بِقَوْمِهِ فِي رَمَضَانَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ تَرْوِيحَةً. وَيُصَلِّي لِنَفْسِهِ بَيْنَ كُلِّ تَرْوِيحَتِينَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً. وَيَقْرَأُ بِهِمْ ثُلُثَ الْقُرْآنِ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ. قَالَ وَكَانَ يَقُومُ بِهِمْ لَيْلَةَ الفطر ويقول: إنها ليلة عيد. قَالَ: أَخْبَرَنَا طَلْقُ بْنُ غَنَّامٍ النَّخَعِيُّ قَالَ: سَمِعْتُ مَالِكَ بْنَ مِغْوَلٍ يَقُولُ: كَانَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنِ الأَسْوَدِ بْنِ يَزِيدَ إِذَا نَزَلَ بِئْرَ ميمون قال: أنا الحاج بن الحاج.

الطبقات - خليفة بن الخياط

- وعبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث بن وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب. أمه أمة الله بنت نوفل بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب.