عبد الرحمن بن إسحاق بن الحارث - ضعيف الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: عبد الرحمن بن إسحاق بن الحارث
الشهرة: عبد الرحمن بن إسحاق الأنصاري
الكنيه: أبو شيبة
النسب: الأنصاري, الكوفي, الواسطي
الرتبة: ضعيف الحديث
عاش في: واسط, الكوفة

الجرح والتعديل

أبو أحمد بن عدي الجرجاني : في بعض ما يرويه لا يتابعه الثقات عليه وتكلم السلف فيه، أضعف من عبد الرحمن بن إسحاق المديني الذي يعرف بعباد وعباد عندهم أصلح منه
أبو الفرج بن الجوزي : ليس حديثه حديث حافظ وذكر له حديثا في الموضوعات وقال هذا حديث لا يصح
أبو بكر البزار : ليس حديثه حديث حافظ
أبو بكر البيهقي : متروك
أبو جعفر العقيلي : ضعيف الحديث، ومرة: ذكر له حديث وقال فيه: فيه لين ولا يتابع عليه
أبو حاتم الرازي : ضعيف الحديث، منكر الحديث، يكتب حديثه، ولا يحتج به
أبو حاتم بن حبان البستي : ممن يقلب الأخبار والأسانيد وينفرد بالمناكير عن المشاهير لا يحل الاحتجاج بخبره
أبو دواد السجستاني : ضعيف
أبو زرعة الرازي : ليس بقوي
أبو عيسى الترمذي : تكلم فيه بعض أهل الحديث من قبل حفظه
أحمد بن حنبل : ليس بشيء منكر الحديث، ومرة، يروي عنه ابن إدريس وأبو معاوية وابن فضيل وهو الذي يحدث عن النعمان بن سعد عن المغيرة بن شعبة، أحاديث مناكير ليس هو في الحديث بذاك والمديني أعجب الي من هذا، ومرة: ضعفه
أحمد بن شعيب النسائي : ضعيف، ليس بذاك
أحمد بن صالح الجيلي : ضعيف، جائز الحديث، يكتب حديثه
ابن حجر العسقلاني : ضعيف
الدارقطني : ضعيف
الذهبي : ضعفوه
زكريا بن يحيى الساجي : أحاديثه مناكير
محمد بن إسحاق بن خزيمة : لا يحتج بحديثه
محمد بن إسماعيل البخاري : فيه نظر، ومرة: ضعيف الحديث
محمد بن سعد كاتب الواقدي : ضعيف
يحيى بن معين : ضعيف ليس بشيء، ومرة: ليس بذاك القوي، ومرة: متروك
يعقوب بن سفيان الفسوي : ضعيف
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الضعفاء الصغير - البخاري

عبد الرَّحْمَن بن إِسْحَاق بن الْحَارِث أَبُو شيبَة الوَاسِطِيّ عَن أَبِيه والنعمان بن سعد نسبه الْقَاسِم بن مَالك وكناه أَحْمد قَالَ أَحْمد هُوَ مُنكر الحَدِيث

مختصر تاريخ دمشق - ابن منظور

عبد الرحمن بن إسحاق بن الحارث
ويعرف بعباد القرشي، ويقال: الثقفي.
من أهل المدينة.
كان كثير العلم والرواية، شاعراً فصيحاً، وهو الذي كلم يزيد بن الوليد في أمر أهل بيته ونبهه على ظلمهم، ودعاه إلى القول بالقدر، وذلك أيام هشام بالرصافة.
حدث عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إذا قبر أحدكم - أو إنسان - أتاه ملكان أزرقان أسودان ياقل لأحدهما: المنكر، والآخر: النكير فيقولان له: ما تقول في هذا الرجل، يعني: محمداً؟ فهو قائل ما كان يقول، فإن كان مؤمناً قال: هو عبد الله ورسوله، أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله، فيقولان: قد كنا نعلم أنك تقول ذلك، فيفسح له في قبره سبعين ذراعاً في سبعين ذراعاً؛ وينور له فيه، ويقولان له: نم نومة العروس الذي لا يوقظه إلا كأحب أهله إليه، فيقول: دعني أرجع إلى أهلي، فأخبرهم، فيقولان: لا نم نومة العروس الذي لا يوقظه إلا كأحب أهله إليه، فلا يزال كذلك حتى يبعثه الله من مضجعه ذلك. وإن كان منافقاً يقولان له: ما تقول في هذا الرجل؟ فيقول: لا أدري، كنت أسمع الناس يقولون شيئاً وكنت أقوله، فيقولان: قد كنا نعلم أنك تقول ذلك، فيقولان للأرض: خذيه، فتأخذه، حتى تختلف فيها أضلاعه، ولا يزال معذباً حتى يبعثه الله من مضجعه ذلك.
سئل سفيان عن

التاريخ الكبير - البخاري

عَبْد الرَّحْمَن بْن إِسْحَاق بْن الحارث أَبُو شيبة الواسطي
عَنْ أَبِيه والنعمان بْن سعد (2) ، نسبه القاسم بْن مالك، وكناه أَحْمَد وقَالَ
أَحْمَد: هو منكر الحديث، فيهِ نظر، وقَالَ الْبُخَارِيّ (3) : عَنْ عَبْد الرحمن ابن إِسْحَاق الواسطي.