عاصم بن عمرو - ثقة

السيرة الذاتية

الاسم: عاصم بن عمرو
الشهرة: عاصم بن عمرو الحجازي
النسب: المدني, الحجازي
الرتبة: ثقة
عاش في: المدينة, الحجاز

الجرح والتعديل

أبو حاتم الرازي : صدوق، يحول من ضعفاء البخاري
أبو زرعة الرازي : ضعفه
أحمد بن شعيب النسائي : ثقة
ابن حجر العسقلاني : صدوق رمي بالتشيع
الذهبي : وثق
علي بن المديني : ليس بمعروف، لا أعرفه إلا في أهل المدينة
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الثقات - ابن حبان

عَاصِم بن عَمْرو من أهل الْمَدِينَة يروي عَن على روى عَنهُ عَمْرو
بْن سليم الزرقي

الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي

عاصم بن عمرو روى عن على رضي الله عنه روى عنه عمرو ابن سليم الزرقى سمعت أبي يقول ذلك، نا عبد الرحمن نا محمد بن أحمد بن البراء قال قال على بن المدينى عاصم بن عمرو هذا ليس بمعروف لا اعرفه الا في اهل المدينة ممن يروى عنه اهل المدينة.

أسد الغابة - ابن الأثير

عاصم بن عمرو
ب د ع: عاصم بْن عمرو بْن خَالِد بْن حرام بن أسعد بْن وديعة بْن مالك بْن قيس بْن عامر بْن ليث بْن بكر بْن عبد مناة بْن كنانة الكناني الليثي.
روى عنه ابنه نصر أَنَّهُ قال: دخلت مسجد النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأصحاب رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقولون: نعوذ بالله من غضب اللَّه، وغضب رسوله، قلت: مم ذاك؟ قَالُوا: إن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يخطب آنفًا، فقام رجل فأخذ بيد ابنه ثم خرجا، فقال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لعن اللَّه القائد والمقود، ويل لهذه الأمة من فلان ذي الأستاه ".
أخرجه الثلاثة.

التاريخ الكبير - البخاري

عَاصِمُ بْنُ عَمْرٍو،
قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ حَدَّثَنِي سَعِيدٌ الْمَقْبُرِيُّ عَنْ عَمْرِو بْنِ سُلَيْمٍ عَنْ عَاصِمِ بْنِ عَمْرٍو: عَنْ على
ابن ابى طالب رضى الله عَنْهُ: خَرَجْنَا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى إِذَا كَانَ 1 بِالْحِرَّةِ بِالسُّقْيَا 1 الَّتِي كَانَتْ لِسَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ائْتُونِي بِوَضُوءٍ 2 فَلَمَّا تَوَضَّأَ قَامَ 3 فَاسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ ثُمَّ كَبَّرَ قَالَ: إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ عَبْدَكَ وَخَلِيلَكَ دَعَا لأَهْلِ مَكَّةَ بِالْبَرَكَةِ - فَذَكَرَهُ.

مختصر تاريخ دمشق - ابن منظور

عاصم بن عمرو
ويقال ابن عوف البجلي أحد الشيعة. قدم به مع حجر بن عدي في اثني عشر رجلاً إلى عذراء في خلافة
معاوية، فقتل بعضهم، ونجا بعضهم، وكان عاصم ممن أطلق لشفاعة يزيد بن أسد وكتاب جرير بن عبد الله البجليين. وقد ذكر ذلك في ترجمة أرقم بن عبد الله.
حدث عن أبي أمامة عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " يبيت قوم من هذه الأمة على طعم وشرب، ولهو ولعب فيصبحون قد مسخوا قردة وخنازير، وليصبنهم خسف وقذف حتى يصبح الناس، فيقولون: خسف الليلة ببني فلان، وخسف الليلة بدار فلان، خواص، وليرسلن عليهم حاصباً حجارة من السماء كما أرسلت على قوم لوط، على قبائل منها، وعلى دور، وليرسلن عليهم الريح العقيم التي أهلكت عاداً على قبائل منها، وعلى دور لشربهم الخمر، ولبسهم الحرير، واتخاذهم القينات، وأكلهم الربا، وقطيعتهم الرحم "، وخصلةٍ نسيها جعفر.
وفي رواية أخرى: " ويبعث على أحياء من أحيائهم ريح فتنسفهم كما تنسف من كان قبلهم باستحلالهم الخمر، وضربهم الدفوف، واتخاذهم القينات ".
وحدث عاصم بن عمرو قال:
خرج نفر من أهل العراق إلى عمر. فلما قدموا عليه قال لهم: ممن أنتم؟ قالوا: من أهل العراق. قال: بإذنٍ جئتم؟ قالوا: نعم، فسألوه عما يحلّ للرجل من امرأته وهي حائض، وعن غُسل الجنابة، وعن صلاة الرجل في بيته، فقال لهم عمر: أسَحَرة أنتم؟ قالوا: لا، والله ما نحن بسحرة، قال: سألتموني عن خصال ما سألني عنها أحد بعد إذ سألت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عنها غيركم، فقال: " أما صلاة الرجل في بيته فَنُورٌ، فنوِّروا بيوتكم، وأما ما للرجل من امرأته وهي حائض فله ما فوق الإزار، وأما غسل الجنابة فتوضّأ وضوءك للصلاة، ثم أغسل رأسك، ثم افِض على سائل جسدك ".
وزاد في حديث بمعناه: " ثم تنحّ من مُغتَسلك فاغسل رجليك؟ ".