عبد الله بن سعيد - مجهول الحال

السيرة الذاتية

الاسم: عبد الله بن سعيد
الشهرة: عبد الله بن سعيد
الرتبة: مجهول الحال

بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

التاريخ الكبير - البخاري

عَبْد اللَّه بْن سَعِيد، سمع الأجلح، سمع منه محمد بن سلام.

الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي

عبد الله بن سعيد روى عن الأجلح روى عنه محمد بن سلام سمعت أبي يقول ذلك.

الثقات - ابن حبان

عبد الله بن سعيد يروي عَن بْن أَبِي أوفى رَوَى عَنْهُ إياد بْن لَقِيط

التاريخ الكبير - البخاري

عَبْد اللَّه بْن سَعِيد:
عَنِ ابْن أَبِي أوفى، روى عنه اياد ابن لقيط.

الثقات - ابن حبان

عبد الله بن سعيد شيخ يروي عَن الْأَجْلَح روى عَنهُ مُحَمَّد بن سَلام البيكندي

الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي

عبد الله بن سعيد روى عن ابن أبي أوفى روى عنه إياد بن لقيط السدوسي سمعت أبي يقول ذلك.

الطبقات - خليفة بن الخياط

- وعبد الله بن سعيد بن أبي هند. يكنى أبا بكر, مولى لبني شمخ بن مازن بن فزارة. مات سنة ست أو سبع وأربعين ومائة.

الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي

عبد الله بن سعيد وهو ابن [أبي - ] السفر وهو ابن سعيد ابن يحمد ويقال ابن أحمد كوفي روى عن الشعبي وعن أبيه روى عنه الثوري وشعبة وشريك وعمر بن أبي زائدة سمعت ابي يقول
ذلك.
نا عبد الرحمن أنا عبد الله بن أحمد [بن حنبل - ] فيما كتب إلي قال قال أبي: عبد الله بن أبي السفر ثقة.
نا عبد الرحمن قال ذكره أبي عن إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين قال: عبد الله بن أبي السفر ثقة.

مختصر تاريخ دمشق - ابن منظور

عبد الله بن سعيد
ويقال أخطل بن المؤمل أبو سعيد الساحلي.
من أهل جبيل، من ساحل دمشق.
حدث عن مسلم بن عبيد عن أسماء بنت يزيد الأنصارية من بني عبد الأشهل: أنها أتت النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو بين أصحابه فقالت: بأبي أنت وأمي، إني وافدة النساء إليك، واعلم - نفسي لك الفداء - أما إنه ما من امرأة كائنة في شرق ولا غرب سمعت بمخرجي هذا أو لم تسمع إلا وهي على مثل رأيي؛ إن الله بعثك بالحق إلى الرجال والنساء، فآمنا بك وبإلهك الذي أرسلك، وإنا - يا معشر النساء - محصورات، مقصورات، قواعد بيوتكم، ونقضي شهواتكم، وحاملات أولادكم، وإنكم - معاشر الرجال - فضلتم علينا بالجمعة، والجماعات وعيادة المرضى، وشهود الجنائز، والحج بعد الحج، وأفضل من ذلك الجهاد في سبيل الله، وإن الرجل منكم إذا خرج حاجاً أو معتمراً أو مرابطاً حفظنا لكم أموالكم وغزلنا لكم أثوابكم، وربينا لكم أولادكم، أفما نشارككم في الأجر يا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فالتفت النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلى أصحابه بوجهه كله ثم قال: هل سمعتم مقالة امرأة قط أحسن من مساءلتها في أمر دينها من هذه؟ فقالوا: يا رسول الله، ما ظننا أن امرأة تهتدي إلى مثل هذا. فالتفت النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إليها ثم قال لها: انصرفي أيتها المرأة، وأعلمي من خلفك من النساء أن حسن تبعل إحداكن لزوجها وطلبها مرضاته واتباعها موافقته يعدل ذلك كله. قال: فأدبرت وهي تهلل وتكبر استبشاراً.