الاسم: سليمان بن أبي يحيى

الشهرة: سليمان بن أبي يحيى الحجازي

النسب: الحجازي

الرتبة: صدوق حسن الحديث

عاش في: الحجاز

أبو حاتم الرازي : ما بحديثه بأس

ابن حجر العسقلاني : ليس به بأس

الذهبي : صدوق

سليمان
- سليمان مولى بني البرصاء. وكان قليل الحديث.

سليمان روى عن عائشة أنها كرهت الأخذة روى عنه ابن جريج سمعت أبي يقول ذلك.

سُلَيْمَان مولى لبْني أمية،
سَمِعَ أبا هُرَيْرَةَ، روى عَنْهُ عَبْد اللَّه بْن مُسْلِم بْن هرمز.

سُلَيْمَان مولى لَهُم يعْنى للحجازيين يروي عَن عَبْد الله بْن الْمسيب بن أبي السَّائِب روى عَنهُ بن جريج

سليمان جليس لشريك روى عن عكرمة مولى ابن عباس روى عنه شريك بن عبد الله.
حدثنا عبد الرحمن قال سئل أبو زرعة عنه فقال: لا ينسب جليسا لهم.

سليمان صاحب - ] البصري روى عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَهْدِيٍّ روى عنه علي بن الحسين بن الجنيد وسمعته يقول: كان من الحفاظ لم أر بالبصرة أنبل منه.

سُلَيْمَان، قَالَ ابْن بَكْر أنا ابْن جريج أنا سُلَيْمَان مولى لنا سَمِعَ عَبْد اللَّه بْن الْمُسَيِّبِ بْن أَبِي السائب سَمِعَ عُمَر - فِي الحج.
باب سَعْد

سُلَيْمَان بن أبي شيخ من أهل وَاسِط يروي عَن حَمَّاد بن سَلمَة والبصريين روى عَنهُ عبد الله بن مُحَمَّد الْأمَوِي وَأهل الْعرَاق كَانَ صَاحب أَخْبَار وحكايات

- وسليمان وعبد الله ابنا خالد بن الوليد. أمهما أم تميم بنت الحارث بن جندب بن عوف بن الحارث بن خبيب بن مالك بن حطيط بن جشم بن قسي -وهو ثقيف- بن منبه. وسليمان استشهد بالروم, وقتل عبد الله بالعراق.

سليمان
رجل من الصحابة، حديثه عند عروة بن رويم، عن شيخ من خزاعة ، عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ يقول: إنكم ستجندون أجنادا وتكون لكم ذمة وخراج. ذكره أبو زرعة في مسند الشاميين، وذكره أبو حاتم في كتاب الوحدان، وكلاهما قَالَ فيه [سليمان ] صاحب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

سليمان صاحب النبي صلى الله عليه وسلم روى عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ ( م ) كان جالسا معه في أصحابه فقال إنكم ستجندون
أجنادا ويكون لكم ذمة وخراجا .
روى عروة بن رويم عن شيخ من جرش عنه، أدخله أبو زرعة في مسند الشاميين وادخله [أبي - ] في كتاب الوحدان وترجم: سليمان صاحب النبي صلى الله
عليه وسلم.

سليمان لم ينسبه.
- حدثنا منصور بن أبي مزاحم نا يحيى بن حمزة عن عروة بن رؤيم قال: حدثني شيخ من جرش قال: حدثني سليمان قال: كنت جالسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في عصابة من أصحابه فجاءت عصابه فقالوا: يارسول الله إنا كنا قريب بالجاهلية كنا نصيب من الزنا فأذن لنا في الخصا فكره رسول الله صلى الله عليه وسلم مسألتهم. ثم جاءت عصابه أخرى فقالوا: يا رسول الله إنا كنا قريب عهد بالجاهلية كنا نصيب من الآثام فأذن لنا في - ل/ب - الجلوس في البيوت نصوم ونقوم حتى يدركنا الموت فسر رسول الله صلى الله عليه وسلم بمسألتهم حتى عرف البشر في وجهه وقال: " إنكم [ستجندون أجنادا] وستكون لكم ذمة وخراج وأرض يفتحها الله لكم منها ما يكون على شفير جسر//// مدائن وقصور فمن أدرك منكم فاستطاع أن يحبس نفسه في مدينة من تلك المدائن أو قصر من تلك القصور حتى يدركه الموت فليفعل.
قال أبو القاسم: ولا أعلم بهذا الإسناد غير هذا الحديث.
[باب من اسمه سلمان]

سليمان بن أبي شيخ، واسم أبي شيخ: منصور بن سليمان، ويكنى أبا أيوب الواسطي :
سكن ببغداد في بركة زلزل، وَحَدَّثَ عَنْ سُفْيَان بْن عُيَيْنَةَ، وَعَبْد اللَّهِ بن إدريس، وأبي سفيان الحميري، وصالح بن سليمان، ومحمد بن الحجاج اللخمي وحجر بن عبد الجبار الحضرمي، ويحيى بن سعيد، وخالد بن سعيد الأمويين، وصلة بن سليمان، وغيرهما. وكان عالما بالنسب، والتواريخ، وأيام الناس وأخبارهم وكان صدوقا. روى عنه أحمد بن أبي خيثمة، ومحمد بن العباس اليزيدي، وأَحْمَد بْن الْقَاسِم أخو أَبِي الليث الفرائضي، وعلي بن الحسن بن المغيرة الدقاق.
أَخْبَرَنِي عبد العزيز بن علي الوراق، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْبَجَلِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَد بْن عُبَيْد اللَّه بْن عمار الثقفي، حدّثنا أحمد بن سليمان بن أبي الشيخ أن أباه ولد سنة إحدى وخمسين ومائة، ومات سنة ست وأربعين ومائتين، وكان عمره خمسا وتسعين سنة، وأن أبا شيخ جده ولد سنة ثمان عشرة ومائة، ومات سنة ست وثمانين ومائة، وكان اسمه منصور، وأن جد أبيه سليمان الأكبر أبا أبي شيخ،
ولد سنة أربعين، وفيها قتل أمير المؤمنين علي، ومات في السنة التي ولد فيها ابنه أبو شيخ، سنة ثمان عشرة ومائة.
أَخْبَرَنَا أحمد بن أبي جعفر، أخبرنا محمد بن عدي البصري- في كتابه- حدثنا أبو عبيد محمد بن علي الآجري قَالَ: سألتُ أَبَا داود سُلَيْمَان بْن الأشعث عن سليمان بن أبي شيخ الواسطي فقال: ثقة.