الاسم: سفيان بن حسين بن الحسن

الشهرة: سفيان بن الحسين الواسطي

الكنيه: أبو محمد, أبو الحسن, أبو المؤمل

النسب: الواسطي, السلمي

الرتبة: صدوق يخطئ

عاش في: واسط, الري

مات في: الري

الوظيفة: المؤدب

مولي: مولى عبد الله بن خازم السلمي, مولى بني سليم

أبو أحمد بن عدي الجرجاني : في غير الزهري صالح الحديث، ومن الزهري يروي عنه أشياء خالف فيها الناس من باب المتون ومن الأسانيد

أبو بكر البزار : ثقة

أبو حاتم الرازي : صالح الحديث يكتب حديثه ولا يحتج به

أبو حاتم بن حبان البستي : ثقة في غير الزهري، يجب أن يمحى اسمه من كتاب المجروحين

أبو عبد الله الحاكم النيسابوري : أحد أئمة الحديث، ومرة قال: من الثقات الذين يجمع حديثهم

أحمد بن حنبل : ليس بذاك في حديث الزهري

أحمد بن شعيب النسائي : ليس به بأس إلا في الزهري

أحمد بن صالح الجيلي : ثقة

ابن حجر العسقلاني : ثقة في غير الزهري باتفاقهم

عبد الرحمن بن يوسف بن خراش : لين الحديث

عثمان بن أبي شيبة العبسي : ثقة مضطرب في الحديث

محمد بن إسماعيل البخاري : صدوق

محمد بن سعد كاتب الواقدي : ثقة يخطئ في حديثه كثيرا

يحيى بن معين : من رواية العباس قال: ليس به بأس، وليس هو من أكابر أصحاب الزهري، ومن رواية عثمان بن سعيد قال: ثقة وهو ضعيف الحديث عن الزهري، ومن رواية أحمد بن سعيد بن أبي مريم قال: ثقة في غير الزهري لا يدفع، عن الزهري ليس بذاك، ومن رواية أبي داود قال: ليس بالحافظ وليس بال

يعقوب بن شيبة السدوسي : صدوق ثقة في حديثه ضعف

سُفْيَان بن حُسَيْن

سفيان بن حسين: "واسطي"، ثقة.

- وسفيان بن حسين. يكنى أبا محمد, مولى بني سليم.

سفيان بن حسين
* قال ابن معين: ثقة، وهو ضعيف الحديث عن الزّهري (السنن الكبرى: 8/ 343).

سفيان بن حسين
عن الزهريّ.
صالح الحديث، وفي حفظه شيء. قاله الدارقطني.
وقال في موضع آخر : سفيان بن حسين في حديثه عن الزهريّ ضعف.

سفيان بن حسين
- سفيان بن حسين. السلمي مولى لهم. قال يزيد بن هارون: ويكنى سفيان أبا الحسن. وقال غيره: يكنى أبا محمد. وكان ثقة يخطئ في حديثه كثيرًا. وكان مؤدبًا مع المهدي أمير المؤمنين. ومات بالري في خلافة المهدي.

سفيان بن حسين
ابن أبى خيثمة قال: سمعت يحيى بن معين يقول: سفيان بن حسين مولى عبد الله بن حازم السلمى، وكان يؤدب المهدى، وليس به بأس، صالح حديثه، عن الزهرى قط ليس بذاك .
قال: وسئل عن حديث سفيان بن حسين، عن الزهرى، عن سعيد، عن أبى هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من أدخل فرسًا بين فرسين ولا يأمن أن يسبق فليس بقمار، ومن أدخل فرسًا بين فرسين وقد أمن أن يسبق فهو قمار" . فكتب يحيى بخطه على أبى
هريرة باطل.
قال: وأخبرنا سليمان بن أبى شيخ، حدثنا أبو سفيان الحميرى، قال: كان سفيان بن حسين مؤدب، ولد عبد الله بن عمر بن عبد العزيز، ثم كان مؤدب يزيد بن عمر بن هبيرة، ثم ضمه أبو جعفر إلى المهدى .

سفيان بن حسين
قال أبو داود: سمعت أحمد سئل: سفيان بن حسين أحب إليك، أو صالح بن أبي الأخضر؟
قال: سفيان بن حسين.
"سؤالات أبي داود" (437)

قال المروذي: وسألت أبا عبد اللَّه عن سفيان بن حسين، فقال: ليس هو بذاك، في حديثه عن الزهري شيء.
"العلل" رواية المروذي وغيره (28).

وقال المروذي: سألته عن سفيان بن حسين كيف هو؟
قال: ليس بذاك، وضعفه.
"العلل" رواية المروذي وغيره (178).

قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا هشيم قال: إن لم أكن سمعته من الزهري فحدثني سفيان بن حسين. .، فذكر حديث العتيرة.
قال أبي: حدثناه سفيان، عن الزهري (1).
"العلل" رواية عبد اللَّه (2051)

قال أبو بكر الأثرم: سمعت أبا عبد اللَّه ذكر سفيان بن حسين، قال: لم يكن أحد أروى عنه من عباد بن العوام، وقد حدثنا عنه هشيم بأشياء كان يقول: إن لم أكن سمعته من الزهري فحدثني به صاحبه سفيان بن حسين.
قال أبو عبد اللَّه: وقد سمع سفيان بن حسين من الحكم ومن الحسن، وابن سيرين، وكان صاحب تفسير.
"تاريخ بغداد" 9/ 150

سفيان بْن حسين يقال كنيته أبو المؤمل واسطي.
ويقال كنيته أبو مُحَمد مولى بني سليم.
سمعت أبا يعلى يقول قيل ليحيى بْن مَعِين يعني، وَهو حاضر فحديث سفيان بْن حسين، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أبيه في الصدقات فقال وهذا لم يتابع سفيان عليه أحد ليس يصح رواه عن سفيان بْن حسين عباد بْن العوام وغيره وقد وافق سفيان بْن حسين على هذه الرواية عن سالم، عن أبيه حديث الصدقات سُلَيْمَان بْن كثير أخو مُحَمد بن كثير.
حَدَّثَنَاهُ ابْن صاعد عن يعقوب الدورقي عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ مَهْدِيٍّ عن سُلَيْمَان كذلك.
وقد رواه، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أبيه جماعة فأوقفوه وسفيان بْن حسين وسُلَيْمَان بْن كثير رفعاه إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ.
حَدَّثَنَاهُ بْنِ الْعَرَّادِ، حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ شيبة، قالَ: قُلتُ ليحيى بْن مَعِين تقول كان سفيان بْن حسين مؤدبا وكان مع أبي جعفر ولم يكن بالقوي.
حَدَّثَنَا ابن الْعَرَّادِ، حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ شَيْبَةَ، حَدَّثني مُحَمد بْن إسماعيل، عَن أَبِي داود، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْن مَعِين يقول سفيان بْن حسين ليس بالحافظ وليس بالقوي في الزُّهْريّ، وَهو أحب إلي من صالح بْن أبي الأخضر.
حَدَّثَنَا ابن أبي بكر، حَدَّثَنا عباس، قَال: قِيل ليحيى سفيان بْن حسين قَالَ ليس به بأس وليس هو من أكابر أصحاب الزُّهْريّ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْن علي، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيد، قالَ: سَألتُ يَحْيى عن سفيان بْن حسين؟ فَقال: ثِقةٌ، وَهو ضعيف الحديث، عنِ الزُّهْريّ.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمد بْنِ الضحاك، حَدَّثَنا أحمد بن سَعِيد بن أَبِي مَرْيَمَ، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْن مَعِين يقول سفيان بْن حسين في غير الزُّهْريّ ثقة لا يدفع.
كَتَبَ إِلَي مُحَمد بْنِ أَيُّوبَ أَخْبَرنا ابن حميد قال قدم الري مع المهدي سفيان بْن حُسَيْنٍ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الصُّوفيّ، حَدَّثَنا دَاوُدُ بْنُ رَشِيدٍ، حَدَّثَنا عَبَّادُ أَنَا سُفْيَانُ بْنُ حُسَيْنٍ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرجل جبار
قَالَ ابنُ عَدِي لَمْ يَأْتِ به، عنِ الزُّهْريّ غير سفيان بن حسين فيما علمت.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الصُّوفيّ، حَدَّثَنا يوسف بن واضح المكتب، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُقَدِّمٍ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ حُسَيْنٍ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مِنَ يَأْتِ وَفِي يَدِهِ غَمْرٌ فَأَصَابَهُ شَيْءٌ فَلا يَلُومَنَّ إلاَّ نَفْسَهُ.
قَالَ الشَّيْخ: وحديث الزُّهْريّ عن عروة عن عائشة يرويه سفيان بْن حسين على أن عُمَر بْن علي قد روى بعض الناس عنه عن سفيان بْن حسين، عنِ الزُّهْريّ عن سالم، عن أبيه فلعل التخليط فيه من عُمَر بْن علي لا من سفيان بْن حسين وقد قيل عن عُمَر بْن علي عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أبيه عن عائشة وهذا يدل على أن التخليط من عُمَر بْن علي لا من سفيان بن حسين.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد الْعَزِيزِ، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، حَدَّثَنا شُعْبَة، عَن أَبِي الْمُؤَمَّلِ، قَالَ: سَمِعْتُ الزُّهْريّ يُحَدِّثُ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائشة، عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ يَفْعَلُ ذَلِكَ يَعْنِي مِثْلَ حَدِيثِ مُوسَى بْنِ أَبِي عَائشة، عَن سَعِيد بْنِ جُبَيْرٍ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ إِذَا صَلَّى رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْفَجْرِ قَالَ هَكَذَا فَوَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَيَّ أَوْ تَحْتَ خَدِّهِ.
وَقَوْلُ شُعْبَة، عَن أَبِي الْمُؤَمَّلِ يُرِيدُ بِهِ سُفْيَانَ بْنِ حُسَيْنٍ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَلِسُفْيَانَ أَحَادِيثٌ، عنِ الزُّهْريّ وَغَيْرِهِ، وَهو فِي غَيْرِ الزُّهْريّ صالح الحديث كما قال ابن مَعِين ومن الزُّهْريّ يروي عنه أشياء خالف فيها الناس من باب المتون ومن الأسانيد.