مكحول - صدوق حسن الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: مكحول
الشهرة: مكحول الأزدي
الكنيه: أبو عبد الله
النسب: البصري, العتكي, الأزدي
الرتبة: صدوق حسن الحديث
عاش في: البصرة

الجرح والتعديل

أبو حاتم الرازي : لا بأس بحديثه
أبو حاتم بن حبان البستي : ذكره في الثقات وقال: كان فصيحا من فصحاء أهل البصرة
أبو دواد السجستاني : ضعيف
أحمد بن حنبل : ما أقرب أحاديثه عن ابن عمر
ابن حجر العسقلاني : صدوق
يحيى بن معين : ثقة
يعقوب بن سفيان الفسوي : حديثه مستقيم
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الطبقات - خليفة بن الخياط

- ومكحول. مولى لامرأة من هذيل, ويقال: لامرأة من آل سعيد بن العاص، دمشقي, ويقال: من الأبناء لم يملك. مات سنة ثلاث عشرة, ويقال: أربع عشرة ومائة.

قبول الأخبار ومعرفة الرجال - الكعبي

مكحول
قال يعقوب بن شيبة: قال أبو مسهر: حدثنا هقل بن زياد قال: سمعت الأوزاعى يقول: لا نعلم أحدًا انتسب إلى القدر غير مكحول والحسن ولم يصح ذلك عندنا.


قبول الأخبار ومعرفة الرجال - الكعبي

مكحول
قال ابن المدينى: قلت ليحيى بن سعيد: تروى عن راشد بن سعد قال: ما شأنه هو أحب إلىّ من مكحول .
مسداد حدثنا إسماعيل قال: سمعت ابن عون قال: كنت أجانب مكحولاً لما رمى به من القدر .
ابن أبى خيثمة: حدثنا هارون بن معروف ، حدثنا ضمرة بن على بن أبى حميلة ،
قال: كنا بالساقة في أرض الروم، قال: فانتهينا إلى ساقية، فوقفنا عليها، وجعل الناس يمرون.
قال: وذاك في الغلس ورجاء بن حيوة في الناس واقف، وعدى بن عدى، ومعنا أبو شيبة القاضى، وهو يدعو ومكحول واقف إلى أن قال أبو شيبة فيما يقول: اللهم ارزقنا طيبًا واستعملنا صالحاً.
فقال مكحول: إن الله لا يرزق إلا طيبًا.
فقال رجل لعدى أو عدى لرجل أسمعها؟ ومكحول لا يعلم بمكانهما إلى أن أخبر بذلك، وأنهما قد سمعا قوله فشق ذلك عليه، فقال له عبد الله بن يزيد الدمشقى: أنا أكفيك رجاء، أنا أكفيك رجاء.
قال: فأتاه فذكر مكحولاً فقال: دع عنك مكحولاً أليس هو صاحب الكلمة .
قال: ولم يسمع مكحول من كريب ولا من ثوبان ولم ير شريحًا .
وحديث تميم بن عطية غلط حين زعم أنه قال لشريح كيت وكيت، إنما أراد الشعبى فغلط فقال: شريح .

أسد الغابة - ابن الأثير

مكحول
س: مكحول مولى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أورده جَعْفَر فِي الصحابة.
2592 وروى بإسناده عن سلمة، عن مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاق، عن أَبِي وجزة يزيد بْن عُبَيْد السعدي، قَالَ: لِمَا انتهى بالشيماء إِلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهي بنت الحارث بْن عبد العزى من بني سعد بْن بكر، قالت: يا رَسُول اللَّهِ، إِنِّي لأختك من الرضاعة ...
وذكر الحديث، قَالَ: فخيرها رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وقال: " إن أحببت فعندي محبة مكرمة، وَإِن أحببت أن أمتعك، وترجعي إِلَى قومك "، فقالت: بَلْ تمتعني وتردني إِلَى قومي، فمتعها وردها إِلَى قومها فزعم بنو سعد أَنَّهُ أعطاها غلاما يقال لَهُ: مكحول وجارية، فزوجت إحداهما بالآخر فلم يزل فيهم من نسلهم بقية.
أخرجه أَبُو موسى.