بيانات الراوي من موسوعة الأعلام
التاريخ الكبير - البخاري
العلاء بْن الْفَضْل بْن عَبْد الْمَلِك بْن أَبِي السوية
أَبُو الهذيل المنقرى،
سمع عبيد الله بن عكراش 3 وأبيه 4 وعباد بن كسيب.
الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي
العلاء بن الفضل بن عبد الملك بن أبي سوية أبو الهذيل المنقرى السعدى روى عن عبيد الله بن عكراش بن ذؤيب سمعت أبي يقول ذلك، قال أبو محمد روى عن عبد الصمد بن على الهاشمي وعن ابيه الفضل بن عبد الملك روى عنه عمر بن شبة ومحمد بن شعبة بن جوان ويزداد بن عمر الهمداني.
تعليقات الدارقطني على المجروحين لإبن حبان - الدارقطني
الْعَلَاء بْن الْفضل بْن عبد الْملك
قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عِكْرَاشٍ، عَنْ أَبِيهِ عِكْرَاشِ بْنِ ذُؤَيْبٍ، قَالَ: بَعَثَنِي مُرَّةُ فِي صَدَقَاتٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَقَالَ: «مَنِ الرَّجُلُ؟»
فَقُلْتُ: عِكْرَاشُ بْنُ ذُؤَيْبٍ، فَقَالَ: «ارْفَعْ فِي النَّسَبِ» فَانْتَسَبَ لَهُ مُرَّةُ بْنُ عُبَيْدٍ.
الْحَدِيثَ.
أَخْبَرَناهُ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى، قَالَ: حَدَّثَنَا العَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ النَّرْسِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْعَلاءُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي سَوِيَّةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عِكْرَاشٍ.
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ: فَقُلْتُ: ابْنُ حُرْقُوصِ بْنِ جَعْدَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ النَّزَالِ بْنِ مُرَّةَ بْنِ عُبَيْدٍ.
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ ثَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْمَالِكِيُّ مُحَمَّدُ بْنُ سُلِيمَانَ بْنِ عِلَيِّ بْنِ أَيُوبَ بِالْبَصْرَةِ، ثَنَا أَبُو الْحَجَاجِ النَّضْرُ بْنُ ظَاهِرٍ، ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عِكْرَاشِ بْنِ ذُؤَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَن ِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهَذِهِ الْقِصَةِ
المجروحون - ابن حبان
الْعَلَاء بن الْفضل بن عبد الْملك بن أبي السوية الْمنْقري كنيته أَبُو الْهُذيْل من أهل الْبَصْرَة يروي عَن أَبِيه وَعبيد الله بن عكراش روى عَنهُ البصريون كَانَ مِمَّن ينْفَرد بأَشْيَاء مَنَاكِير عَن أَقوام مشاهير لَا يُعجبنِي الِاحْتِجَاج بأخباره الَّتِي انْفَرد بهَا فَأَما مَا وَافق فِيهَا الثِّقَات فَإِن اعْتبر بذلك مُعْتَبر لم أر بذلك بَأْسا وَهُو الَّذِي رَوَى عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عِكْرَاشٍ عَنْ أَبِيهِ عِكْرَاشِ بْنِ ذُؤَيْبٍ قَالَ بَعَثَتْنِي مُرَّةُ فِي صَدَقَاتِ أَمْوَالِهِمْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فَقَدِمْنَا الْمَدِينَةَ فَإِذَا هُوَ جَالِسٌ بَيْنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ فَقَدِمْتُ عَلَيْهِ بِإِبِلٍ كَأَنَّهَا عُرُوقُ الأَرْطَاةِ فَقَالَ من
الرَّجُلُ فَقُلْتُ عِكْرَاشُ بْنُ ذُؤَيْبٍ فَقَالَ ارْتَفِعْ فِي النَّسَبِ قَالَ فَانْتَسَبْتُ لَهُ إِلَى مُرَّةَ بْنِ عُبَيْدٍ وَهَذِهِ صَدَقَةُ مُرَّةَ بْنِ عُبَيْدٍ قَالَ فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ هَذِهِ إِبِلُ قَوْمِي هَذِهِ صَدَقَاتُ قَوْمِي ثُمَّ أَمَرَ بِهَا أَنْ تُوسَمَ بِمَيْسَمِ الصَّدَقَةِ وَتُضَمَّ إِلَيْهَا ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِي فَانْطَلَقْنَا إِلَى مَنْزِلِ أُمِّ سَلَمَةَ فَقَالَ هَلْ مِنْ طَعَامٍ فَأُتِينَا بِجَفْنَةٍ كَثِيرَةِ الثَّرِيدِ وَالْوَذْرِ فَجَعَلَ يَأْكُلُ مِنْهَا فَأَقْبَلْتُ أَخْبِطُ بِيَدِي فِي جَوَانِبِهَا فَقَبَضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِيَدِهِ الْيُسْرَى عَلَى يَدِي الْيُمْنَى وَقَالَ يَا عِكْرَاشُ كُلْ مِنْ مَوْضِعٍ وَاحِدٍ فَإِنَّهُ طَعَامٌ وَاحِدٌ ثُمَّ أُتِينَا بِطَبَقٍ فِيهِ تَمْرٌ أَوْ رُطَبٌ شَكَّ عُبَيْدُ اللَّهِ فَجَعَلْتُ آكُلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَجَالَتْ يَدُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الطَّبَقِ فَقَالَ يَا عِكْرَاشُ كُلْ مِنْ حَيْثُ شِئْتَ فَإِنَّهُ مِنْ غَيْرِ لَوْنٍ ثُمَّ أُتِينَا بِمَاءٍ فَغَسَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدَهُ وَمَسَحَ بِبَلَلِ كَفَّيْهِ وَجْهَهُ وَذِرَاعَيْهِ وَرَأْسَهُ ثُمَّ قَالَ يَا عِكْرَاشُ الْوُضُوءَ مِمَّا غَيَّرَتِ النَّارُ أَخْبَرَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى قَالَ حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ النَّرْسِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْعَلاءُ بْنُ الْفَضْلِ بن عبد الله بن أبي سوية قَالَ قَالَ حَدثنَا عبيد الله عكراش