جعفر بن أحمد بن نصر - ثقة

السيرة الذاتية

الاسم: جعفر بن أحمد بن نصر
الشهرة: جعفر بن أحمد الحصيري
الكنيه: أبو محمد
النسب: النيسابوري
الرتبة: ثقة
عاش في: نيسابور
الوظيفة: الحصري, الحصيري

الجرح والتعديل

الذهبي : الحافظ، القدوة، أحد الأعلام
خليل بن أيبك الصفدي : الحافظ أحد أركان الحديث، ثقة عابد
عبد الحي بن العماد الحنبلي : كان حافظا عابدا
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الكامل في ضعفاء الرجال - ابن عدي الجرجاني

عَبد الله بن مُحَمد بن المغيرة مصري، يُكَنَّى أبا الْحَسَن.
حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن عَامِرِ بْنِ عَبد الْوَاحِدِ الْبَرْقَعِيدِيُّ، حَدَّثَنا مُؤَمِّلُ بْنُ إِهَابٍ، حَدَّثَنا عَبد الله بن المغيرةعن سُفيان، عَن أَبِيهِ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ مَطِيَّتَانِ فَارْكَبُوهُمَا بَلاغًا إِلَى الآخِرَةِ.
قال مؤمل فذاكرت أبا عاصم النبيل هذا الحديث فقال ما ينكر من هذا فقلت ذاكرت به بالحجاز والشام ومصر والعراق فلم يكن أحد يعرفه.
قال الشيخ: وهذا الحديث لا أعلم بهذا الإسناد يرويه عن الثَّوْريّ غير عَبد الله بن المغيرة وميسرة بن عَبد ربه.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمد مَأْمُونٌ المصري، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بْنُ عَبد الرَّحِيمِ الْبَرْقِيُّ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ المغيرة، حَدَّثَنا سُفْيَانَ الثَّوْريّ عَنْ مُحَمد بْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ النَّوْمُ أَخُو الْمَوْتِ، ولاَ يَنَامُ أهل الجنة
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ قَدْ رواه عن الثَّوْريّ غير عَبد الله بْنُ مُحَمد.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أبي علي، حَدَّثَنا مقدام بن داود، حَدَّثَنا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن المغيرة، حَدَّثَنا سُفْيَانَ الثَّوْريّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرٍ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَقْعُدَ الرَّجُلُ بَيْنَ الظِّلِّ وَالشَّمْسِ وَقَالَ إِنَّهُ مَقْعَدُ الشَّيْطَانِ.
وَهَذَا الْحَدِيثُ بَهَذَا الإِسْنَادِ لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ عَنِ الثَّوْريّ غَيْرَ عَبد اللَّه بن مُحَمد.
حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ أَحْمَدَ الصَّدَفِيُّ، حَدَّثَنا أَبُو عُبَيد اللَّهِ، وأَبُو الزُّبَيْرِ أَخُوهُ ابْنَا أَخِي بْنِ وَهْبٍ، قَالا: حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ الْمُغِيرَةِ عَنْ سُفيان، عَن أَبِي الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: إِنَّ لِلْقَلْبِ فَرْحَةً عِنْدَ أَكْلِ اللَّحْمِ وَإِنَّهُ مَا دَامَ الْفَرَحُ بِأَحَدٍ إِلا أَشِرَ وَبَطِرَ وَلَكِنْ مَرَّةً وَمَرَّةً.
وَهَذَا عَنِ الثَّوْريّ بِهَذَا الإِسْنَادِ لا يرويه إلا عَبد الله بن المغيرة، وَهو مُنْكَرٌ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَبِي علي، حَدَّثَنا مقدام، حَدَّثَنا عَبد الله بن المغيرة، حَدَّثَنا مسعر، حَدَّثَنا مُحَارِبٌ عَنْ جَابِرٍ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَهَلا بِكْرًا تُلاعِبُهَا وَتُلاعِبُكَ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ خياركم أحسنكم قضاء.
حَدَّثَنَا أبو علي، حَدَّثَنا مقدام، حَدَّثَنا عَبد الله، حَدَّثَنا مِسْعَرٌ عَنْ مُحَارِبٍ قَالَ أَضَافَنِي جابر
فَقَرَّبَ إِلَيَّ خُبْزًا وَخَلا فَقَالَ كُلْ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ حَسْبُ الْمَرْءِ أَنْ يُحَقِّرَ مَا قُدِّمَ إِلَيْهِ وَسَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَقُولُ نِعْمَ الإِدَامُ الْخَلُّ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذِهِ الأحاديث عن مسعر حديث الأول حديث البكر يرويه بن المغيرة عن مسعر وحديث خياركم رواه يوسف بن عدي عن عَبد الرحيم عن مسعر وحديث الخل قوله نعم الإدام الخل رواه إبراهيم بن عُيَينة عن مسعر وقوله حسب المرء أن يحقر يرويه بن مغيرة عن مسعر.
حَدَّثَنَا أحمد بن عَمْرو الزئبقي، حَدَّثَنا أبو البختري بن شاكر، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد الْمُقْرِيُّ بِطَرْطُوسَ، حَدَّثَنا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن مغيرة، حَدَّثَنا مِسْعَرٌ، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْمُسَافِرُ شهيد.
وهذا الحديث يرويه بن مغيرة عن مسعر.
حَدَّثَنَا ابن سلم، حَدَّثَنا عباس بن الوليد الخلال، حَدَّثَنا زُهَيْرُ بْنُ عَبَّادٍ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ الْمُغِيرَةَ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَرَى فِي الظُّلْمَةِ كَمَا يَرَى فِي الضَّوْءِ.
قال الشيخ: وهذا الحديث عن هشام بن عروة يرويه بن المغيرة وعنه زهير بن عباد
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ الْهَاشِمِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بن مهاجر الطالقاني، حَدَّثَنا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن المغيرة المصري، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّاد، عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَلْبَسُ رِدَاءً مُرَبَّعًا.
وهذا لا أعلم يرويه غير بن المغيرة بهذا الإسناد.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي مُقَاتِلٍ مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ، حَدَّثني مُحَمد بْنُ يُوسُفَ بن أبي معمر، حَدَّثَنا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن المغيرة أبو الحسن، حَدَّثَنا مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، قَال: إِنَّ اللَّهَ ضَرَبَ الْحَقَّ عَلَى لِسَانِ عُمَر وَقَلْبِهِ وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَالَ صَعَدَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الْمِنْبَرَ فَتَلا هَذِهِ الآيَةَ وَالأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ القيامة فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَذَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِينَ بِيَدِهِ فَيَدْحُو بِهَا كَمَا يُدْحِي بِالأُكْرَتَيْنِ ثُمَّ يُلْقِيهِمَا ثُمَّ يَقُولُ أَنَا الْمَلِكُ أَنَا الْمَلِكُ فَمَا زَالَ يَقُولُهُا حَتَّى رَجَفَ بِهِ الْمِنْبَرُ حَتَّى ظَنَنَّا لَيَخُرَّنَّ الْمِنْبَرُ مِنْ رَجَفَاتِهِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى فَإِنْ خَشِيتَ الصُّبْحَ فَأَوْتِرْ بِرَكْعَةٍ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ أَبِي مُقَاتِلٍ، حَدَّثني مُحَمد بْنُ يوسف بن أبي معمر، حَدَّثَنا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن مغيرة، حَدَّثَنا مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ عَنْ سَعِيد بْنِ جُبَيْرٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ صَعَدَ الْمِنْبَرَ وَعَلَيْهِ خَاتَمٌ فَقَالَ نَظْرَةٌ إِلَيْكُمْ وَنَظْرَةٌ إِلَيْهِ فَأَخَذَهُ وَرَمَى بِهِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛، حَدَّثَنا مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ عَنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ عَنْ مُرَّةَ بْنِ شَرَاحِيلَ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ بَلَغَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ سِدْرَةَ الْمُنْتَهَى وَإِلَيْهَا يَنْتَهِي مَا نَزَلَ مِنْ فَوْقٍ وَمَا يَصْعَدُ مِنَ الأَرْضِ إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى قَالَ غَشِيَهَا مِثْلُ فِرَاشِ الذَّهَبِ فَأَعْطَى اللَّهُ النَّبِيَّ عِنْدَهَا ثَلاثًا لَمْ يُعْطَهَا نَبِيٌّ كَانَ قَبْلَهُ فُرِضَتْ عَلَيْهِ الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ وَأُعْطِيَ خَوَاتِيمَ سُورَةِ الْبَقَرَةِ وَغُفِرَ لأُمَّتِهِ الْمُقْحَمَاتُ مَا لَمْ يُشْرِكُوا بِهِ شَيئًا.
قال الشيخ: وهذه الأحاديث عن مالك بن مغول وسائر أحاديثه عامتها مما، لاَ يُتَابَعُ عَليه ومع ضعفه يكتب حديثه.