الاسم: حسين بن محمد بن زياد

الشهرة: الحسين بن محمد العبدي

الكنيه: أبو علي

النسب: النيسابوري, العبدي

الرتبة: ثقة حافظ مصنف

عاش في: نيسابور

أبو عبد الله الحاكم النيسابوري : كان أحد أركان الحديث، وحفاظ الدنيا

ابن حجر العسقلاني : ثقة حافظ مصنف

الذهبي : الحافظ جمع وصنف التصانيف

المزي : كان أحد أركان الحديث، وحفاظ الدنيا

محمد بن يعقوب الأخرم : أحفظ الناس لحديثه، وأعرفهم بالأسامي، والكني، وكان مجتمع أهل الحديث بعد مسلم عنده

الْحُسَيْن غير مَنْسُوب أخرج البُخَارِيّ فِي كتاب الطِّبّ عَنهُ عَن أَحْمد بن منيع قَالَ أَبُو عبد الله قَالَ لنا خلف الْخيام أَنه بن يحيى بن جَعْفَر البيكندي وَقَالَ أَبُو نصر هُوَ عِنْدِي أَبُو مُحَمَّد بن زِيَاد القباني النَّيْسَابُورِي وَعِنْده مُسْند أَحْمد بن منيع ويلغني أَنه كَانَ يلْزم البُخَارِيّ ويهوى هَوَاهُ لما وَقع لَهُ بنيسابور مَا وَقع

الحسين (غير منسوب).
روى عن: أحمد بن منبع البغوي.
تفرد به البخاري، روى عنه في أول كتاب الطب في باب: هل يداوي الرجل المرأة والمرأة الرجل.
واختلف في حسين هذا، فقيل: هو الحسين بن يحيى بن جعفر البخاري قاله أبو عبد الله الحاكم.
وقيل: هو الحسين بن محمد بن زياد أبو علي القباني النيسابوري، قاله أبو نصر الكلاباذي.
قال محمد: الحسين بن يحيى بن جعفر بن أعين البخاري البيكندي يقال: إن اباه يحيى بن جعفر روى عنه.
وقد روى البخاري عن أبيه يحيى بن جعفر في غير موضع من الجامع.
والصحيح عندي والله أعلم أن الذي روى عنه البخاري في الجامع عن أحمد بن منيع وهو حسين بن محمد القباني.
وقد روى أيضًا حسين هذا عن: إبراهيم بن المنذر، وإسحاق بن راهوية، ونصر بن على الجهضمي، وعمرو بن زرارة الكلابي، وحامد بن عمر بن حفص البكراوي، وعمرو بن علي الصيرفي، وابي بكر بن أبي شيبة وغيرهم.
روى عنه: أبو محمد عبد الله بن علي بن الجارود النيسابوري، وأبو حامد أحمد ابن محمد بن الحسن الشرقي الحافظ.
وروى عنه البخاري في كتاب التاريخ، وروى أيضًا هو عن البخاري، وكان ملازمًا له ويهوى هواه لما وقع له بنيسابور ما وقع وكان الحسين بن محمد هذا أحد الحفاظ الأثبات رحل، وأكثر السماع وصنف المسند والتاريخ والكني والأبواب، وكان عنده مسند أحمد بن منيع.
توفي بنيسابور سنة سبع وثمانين ومائتين وصلى عليه أبو عبد الله محمد بن إبراهيم العبدي البوشنجي وحضر جنازته جلة من العلماء منهم:
أبو بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة السلمي، وأبو بكر محمد بن النضر الجارودي النيسابوري، وأبو إسحاق إبراهيم بن أبي طالب النيسابوري وغيرهم.
وسمع هو إسحاق الحنظلي، وعبيد الله القواريري، وعمرو بن زرارة الكلابي، وأبي بكر بن أبي شيبة، وإبراهيم بن المنذر الحزامي، وأبي مصعب المزي وغيرهم.
قال محمد: والحديث الذي روى عنه البخاري في كتاب الطب حدثني به أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عبد الله القيسي قراءة مني عليه قال:
نا أبو القاسم خلف بن عبد الملك بن مسعود الأنصاري، عن القاضي الشهيد أبي عبد الله محمد ابن أحمد بن خلف التجيي قال: قرأته على أبي علي يعني الحسين بن محمد الغساني قال: ثنا حكم ابن محمد قراءة مني عليه في منزله في شهر صفر من سنة سبع وأربعين وأربعمائة قال: نا أبو بكر أحمد بن محمد بن إسماعل بن الفرج المعروف بالمهندس قراءة عليه وأنا أسمع في منزله بمصر في جمادي الأولى سنة اثنتين وثمانين وثلاثمائة قال: نا ابو القاسم عبد الله ابن محمد بن عبد العزيز البغوي إلماء من حفظه علينا بمكة في المسجد الحرام في ذي الحجة من سنة عشر وثلثمائة قال: حدثني أحمد بن منيع قال: نا مروان بن شجاع الخصيفي، عن سالم الأفطس، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: الشفاء في ثلاث: في شربة عسل أو شرطة محجم أو كية نار، وأنهى أمتي عن الكي". ورفع الحديث.

الْحُسَيْن غير مَنْسُوب حدث عَن أَحْمد بن منيع الْبَغَوِيّ رَوَى عَنهُ عَن البُخَارِيّ فِي أول كتاب الطِّبّ قَالَ أَبُو نصر الْحُسَيْن هَذَا هُوَ عِنْدِي ابْن مُحَمَّد بن زِيَاد القباني النَّيْسَابُورِي وَعِنْده مُسْند أَحْمد بن منيع وَبَلغنِي أَنه كَانَ كَانَ يلْزم البُخَارِيّ ويهوى هَوَاهُ لما وَقع لَهُ بنيسابور مَا وَقع