حارث بن عمير - ثقة

السيرة الذاتية

الاسم: حارث بن عمير
الشهرة: الحارث بن عمير البصري
الكنيه: أبو عمير
النسب: البصري
الرتبة: ثقة
عاش في: البصرة, مكة
مولي: مولى عمر بن الخطاب

الجرح والتعديل

أبو الفتح الأزدي : ضعيف منكر الحديث
أبو بكر بن أبي شيبة : ثقة
أبو حاتم الرازي : ثقة
أبو حاتم بن حبان البستي : يروي عن الأثبات الأشياء الموضوعات، وقال مرة: ضعيف في أحاديثه مناكير
أبو زرعة الرازي : ثقة رجل صالح
أبو عبد الله الحاكم النيسابوري : روى عن حميد الطويل، وجعفر بن محمد أحاديث موضوعة، ومرة: واهي
أحمد بن شعيب النسائي : ثقة
أحمد بن صالح الجيلي : ثقة
ابن حجر العسقلاني : وثقه الجمهور، وفي أحاديثه مناكير، ضعفه بسببها الأزدي وابن حبان وغيرهما، ولعله تغير حفظه في الآخر
الدارقطني : ثقة
الذهبي : ما أراه إلا بين الضعف، وأتعجب كيف خرج له النسائي، ومرة: ماعلمت أحدا من المتقدمين ضعفه قبل أبي حاتم البستي وأجاد
حماد بن زيد الجهضمي : كان يقدمه ويثني عليه، ومرة: من ثقات أصحاب أيوب
محمد بن إسحاق بن خزيمة : كذاب
مصنفوا تحرير تقريب التهذيب : ضعيف، لعله تبين لمن جرحه ما لم يتبين لمن وثقه والله أعلم
يحيى بن معين : ثقة
يعقوب بن سفيان الفسوي : ثقة رحل في طلب العلم وكان من رواته وأهله
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الثقات - أبو الحسن العجلي

الحارث بن عمير: ثقة.

مشتبه أسامي المحدثين - أبو الفضل الهروي

الْحَارِث بن عُمَيْر إثنان

- أَحدهمَا أَبُو الجودي
روى عَنهُ شُعْبَة وهشيم
- وَالْآخر الْمَكِّيّ يُقَال لَهُ أَصله بَصرِي نزل مَكَّة
روى عَنهُ يعلى بن عبيد وَابْنه حَمْزَة بن الْحَارِث

الطبقات الكبرى - ابن سعد

الْحَارِثُ بْنُ عُمَيْرٍ
- الْحَارِثُ بْنُ عُمَيْرٍ الأَزْدِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَنِي رَبِيعَةُ بْنُ عُثْمَانَ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْحَكَمِ قَالَ: بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الْحَارِث بْن عُمَيْرٍ الأَزْدِيَّ إِلَى مَلِكِ بُصْرَى بِكِتَابِهِ. فَلَمَّا نَزَلَ مُؤْتَةَ عَرَضَ لَهُ شُرَحْبِيلُ بْن عَمْرٍو الْغَسَّانَيُّ فَقَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ؟ قَالَ: الشَّامُ. قَالَ: لَعَلَّكَ مِنْ رُسُلِ مُحَمَّدٍ؟ قَالَ: نَعَمْ أَنَا رَسُولُ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَمَرَ بِهِ فَأُوثِقَ رِبَاطًا ثُمَّ قَدَّمَهُ فَضَرَبَ عُنُقَهُ صَبْرًا. وَلَمْ يُقْتَلْ لِرَسُولِ اللَّه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَسُولٌ غَيْرُهُ. وَبَلَغَ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الْخَبَرَ فَاشْتَدَّ عَلَيْهِ وَنَدَبَ النَّاسَ وَأَخْبَرَهُمْ بِمَقْتَلِ الْحَارِثِ بْنِ عُمَيْرٍ وَمَنْ قَتَلَهُ. فَأَسْرَعُوا فَكَانَ ذَلِكَ سبب خروجهم إلى غزوة مؤتة. وَمِنْ قُضَاعَةَ بْنِ مَالِكِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مرة بن زيد بن حمير ثم من جهينة بْن زَيْد بْن لَيْثِ بْن سُودِ بْن أسلم ابن الحاف بْن قضاعة

المجروحون - ابن حبان

الْحَارِث بْن عُمَيْر من أهل الْبَصْرَة كنيته أَبُو عُمَيْر يَرْوِي عَن حميد الطَّوِيل والبصريين روى عَنْهُ أَحْمَد بْن أَبِي شُعَيْب الْحَرَّانِي وَالنَّاس كَانَ مِمَّن يَرْوِي عَن الْأَثْبَات الْأَشْيَاء الموضوعات رَوَى عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ سُئِلَ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَجْرِ الرِّبَاطِ قَالَ مَنْ رابط لَيْلَة حراسا مِنْ وَرَاءِ الْمُسْلِمِينَ كَانَ لَهُ أَجْرُ مَنْ خَلْفَهُ مِمَّنْ صَلَّى وَصَامَ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بن خَالِد بَحر جرايا ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زُنْبُورٍ الْمَكِّيُّ ثَنَا الْحَارِث عُمَيْرٍ عَنْ حُمَيْدٍ وَقَدْ رَوَى الْحَارِثُ بْنُ عُمَيْرٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ عَلِيٍّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ آيَةُ الْكُرْسِيِّ وَشَهِدَ اللَّهُ وَفَاتِحَةُ الْكِتَابِ مُعَلَّقَاتٌ بِالْعَرْشِ مَا بَيْنَهُمْ وَبَين الله عزو وَجَلَّ حِجَابٌ يَقُلْنَ يَا رَبِّ تُهْبِطُنَا إِلَى أَرْضِكَ وَإِلَى مَنْ يَعْصِيكَ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِي حَلَفْتُ لَا يَقْرَأْكُنَّ أَحَدٌ مِنْ عِبَادِي دُبُرَ كُلِّ صَلاةٍ إِلا جَعَلْتُ الْجَنَّةَ ثَوَابَهُ عَلَى مَا كَانَ فِيهِ وَإِلا أَسْكَنْتُهُ حَظِيرَةَ الْقُدْسِ وَإِلا نَظَرْتُ إِلَيْهِ بِعَيْنٍ مَكْنُونَةٍ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعِينَ مَرَّةٍ وَذَكَرَ حَدِيثًا طَوِيلا مَوْضُوعًا لَا أَصْلَ لَهُ وَرَوَى عَنْ أَيُّوب عَن عِكْرِمَة عَن بن عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ الْعَبَّاسُ لأَعلمن مَا بَقِيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِينَا فَأَتَاهُ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ لَوِ اتمذنا لَكَ مَكَانًا تُكَلِّمُ النَّاسَ مِنْهُ قَالَ بَلْ أَصْبِرُ عَلَيْهِم يُنَازِعُونِي رِدَائِي وَيَطَئُونَ عَقِبِي وَيُصِيبُنِي غُبَارُهُمْ حَتَّى يَكُونَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هُوَ الَّذِي يريحني مِنْهُم
حَدَّثَنَاهُ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلانَ ثَنَا أَبُو أُسَامَةَ ثَنَا الْحَارِثُ بْنُ عُمَيْرٍ عَنْ أَيُّوبَ وَتَفَقَّدْتُ هَذَا الْكَلامَ فَوَجَدْتُ لَهُ أَصْلا مِنْ حَدِيثِ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ عِكْرِمَةَ أَنَّ الْعَبَّاسَ أَوِ بن الْعَبَّاس قَالَه

أسد الغابة - ابن الأثير

الحارث بن عمير
ب س: الحارث بْن عمير الأزدي، أحد بني لهب.
بعثه رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بكتابه إِلَى الشام، إِلَى ملك الروم، وقيل: إِلَى ملك بصري، فعرض له شرحبيل بْن عمرو الغساني.
فأوثقه رباطًا، ثم قدم فضربت عنقه صبرًا، ولم يقتل لرسول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رسول غيره، فلما اتصل خبره برسول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعث البعث الذي سيره إِلَى مؤتة، وأمر عليهم زيد بْن حارثة، في نحو ثلاثة آلاف، فلقيتهم الروم في نحو مائة ألف.
أخرجه أَبُو عمر كذا، وأخرج أَبُو موسى اسمه حسب، وقال: ذكره ابن شاهين في الصحابة.
لهب: بكسر اللام، وسكون الهاء.