إدريس بن زياد - مجهول الحال

السيرة الذاتية

الاسم: إدريس بن زياد
الشهرة: إدريس بن زياد الكفرتوثي
الكنيه: أبو محمد, أبو الفضل
النسب: الكفرتوثي
الرتبة: مجهول الحال
عاش في: كفرتوثا

الجرح والتعديل

محمد بن الحسن الطوسي : ثقة من رجال الشيعة
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الثقات - ابن حبان

مُحَمَّد بْن سَلمَة بْن كهيل يروي عَنْ أَبِيه عَنْ عدسة الطَّائِي حدثت أَن لعق الصحاف يعدل بِعِتْق رَقَبَة روى عَنهُ بن عُيَيْنَة

الكامل في ضعفاء الرجال - ابن عدي الجرجاني

مُحَمد بْن سلمة بْن كهيل كوفي.
سمعتُ ابن حماد يقول: قَالَ السعدي مُحَمد ويحيى ابنا سلمة بْن كهيل واهيا الحديث.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْعَبَّاسِ، حَدَّثَنا عَبَّادُ بن يعقوب، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ هَاشِمٍ عَنْ مُحَمد بْن سلمة بْن كهيل، عَنْ أَبِيهِ عَنْ ثَعْلَبَةَ الْحِمَّانِيِّ أَنَّهُ سَمِعَ عَلِيًّا يَقُولُ وَرَبِّ السَّمَاءِ وَرَبِّ الأَرْضِ ثَلاثُ مَرَّاتٍ لَعَهِدَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الأُمِّيُّ إِلَيَّ أَنَّ الأُمَّةَ سَتَغْدُرُ بِي قَالَ فَمَا أَتَى عَلَيْهِ سِتُّ لَيَالٍ حَتَى قُتِلَ.
حَدَّثَنَا علي، حَدَّثَنا عباد بن يعقوب، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ هَاشِمٍ عَنْ مُحَمد بْن سلمة بْن كهيل، عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَيَّةَ الْعُرَنِيِّ قَالَ نَشَدَ عَلِيٌّ النَّاسَ فِي الرَّحْبَةِ فَقَامَ بِضْعَةُ عَشَرَ رَجُلا مِنْهُمْ رَجُلٌ عَلَيْهِ جُبَّةٌ تَحْتَهَا إِزَارٌ حَضْرَمِيَّةٌ صِنْفَتُهَا حَمْرَاءُ فَشَهِدُوا إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَإِنَّ عَلِيًّا مولاه.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سَهْلِ بْنِ حُصَيْنٍ، حَدَّثَنا حَسَّانُ بن إبراهيم، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْمِنْهَالِ عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ سَعْدٍ وَعَنْ أُمِّ سَلَمَةَ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لِعَلِيٍّ أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ من موسى
غَيْرَ أَنَّهُ لَيْسَ بَعْدِي نَبِيٌّ.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا الأَزْرَقُ بْنُ علي، حَدَّثَنا حسان بن إبراهيم، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنِ الشَّعْبِيِّ أَنَّهُ سَمِعَ النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ يَقُولُ: سَمعتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنَّ مَثَلَ الْفَاسِقِ فِي الْقَوْمِ كَمَثَلِ قَوْمٍ رَكِبُوا سَفِينَةً فِي الْبَحْرِ فَاقْتَسَمُوهَا فَصَارَ لِكُلِّ رَجُلٍ مِنْهُمْ مَكَانٌ فَعَمِدَ رَجُلٌ مِنْهُمْ إِلَى مَكَانِهِ يَخْرِقُهُ فَقَالُوا لَهُ مَا تُرِيدُ إلاَّ أَنْ تُهْلِكَنَا قَالَ وَفِيمَ أَنْتُمْ مِنْ مَكَانِي فَإِنْ تَرَكُوهُ غَرِقُوا وَغَرَقَ مَعَهُمْ وَإِنْ أَخَذُوا عَلَى يَدَيْهِ نَجُوا وَنَجَا مَعَهُمْ فَكَذَلِكَ مَثَلُ الْفَاسِقِ.
وَمُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ لَهُ أَحَادِيثُ غَيْرُ ذَلِكَ وَكَانَ مِمَّنْ يُعَدُّ مِنْ مُتَشَيِّعِي الْكُوفَةِ وعلى بن هاشم بن الزيد مِنْ شِيعَتِهِمْ أَيضًا.