القرآن
المصحف الجامع
صور آيات القرآن
فيديوهات آيات القرآن
الجذور والمتشابهات
فهرس موضوعات القرآن
الحديث
الحديث الشريف
رواة الحديث
الفتاوى
الاستشارات
الصوتيات
خطب ومحاضرات
كتب مسموعة
قنوات Soundcloud
أناشيد
المرئيات
التاريخ
المكتبة
المقالات
المكتبة الشاملة
ببليوغرافيا الكتب العربية
ببليوغرافيا الكتب الإنجليزية
جوامع الكلم
اقتباسات ومقولات موثقة
المعاجم والموسوعات
الشعر
الأعلام
سير وتراجم الأعلام
كُتّاب ومؤلفو الكتب الإسلامية
مقالات عن أعلام المسلمين
عن الموقع
عن الموقع
تواصل معنا
موسوعة الرواة | أصبغ بن يزيد بن الوليد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص
ابحث
جاري التحميل..
يجب أن يكون طول البحث أكثر من 2
أصبغ بن يزيد بن الوليد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص - مجهول الحال
السيرة الذاتية
الاسم:
أصبغ بن يزيد بن الوليد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص
الشهرة:
أصبغ بن يزيد الأموي
النسب:
الأموي
الرتبة:
مجهول الحال
عاش في:
دمشق
الجرح والتعديل
ابن عساكر الدمشقي :
له ذكر
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام
طبقات المحدثين بأصبهان والواردين عليها - أبو الشيخ الأصبهاني
إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَارِثِ
تُوُفِّيَ سَنَةَ إِحْدَى وَتِسْعِينَ وَمِائَتَيْنِ، وَكَانَ عِنْدَهُ كُتُبُ النَّعْمَانِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُغِيرَةَ، وَحَدِيثُ الْبَصْرِيِّينَ، وَالْأَصْبَهَانِيِّينَ، وَالْكتُبُ، وَحَضَرْتُ مَجْلِسَهُ، فَجَاءَ أَبُو بَكْرٍ الْبَزَّارُ، فَأَخْرَجَ إِلَيْهِ كُتُبَ النُّعْمَانِ، فَانْتَخَبَ عَلَيْهِ وَكَتَبَ عَنْهُ، عَنْ أَبِيهِ، وَذَكَرَ ابْنُ هِنْدٍ أَنَّهُ سَمِعَ مِنْ سَعِيدِ بْنِ مَنْصُورٍ بِمَكَّةَ، وَذَهَبَ سَمَاعُهُ، وَكَانَ يُقَالُ لَهُ: ابْنُ نَائِلَةَ، وَنَائِلَةُ: أُمُّهُ، وَكَتَبْنَا عَنْهُ مِنَ الْغَرَائِبِ إِلَّا عَنْهُ فَمِنْ ذَلِكَ:
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَارِثِ، قال: ثنا عُبَيْدُ بْنُ عُبَيْدَةَ التَّمَّارُ، قال: ثنا مُعْتَمِرٌ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَطِيَّةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يَخْرُجُ عُنُقٌ مِنَ النَّارِ أَشَدُّ سَوَادًا مِنَ اللَّيْلِ، فَيَقُولُ: إِنِّي وُكِّلْتُ بِثَلاثَةِ نَفَرٍ: بِكُلِّ مَنْ دَعَا مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ، وَبِكُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ، وَمَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ "، وَبَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَرِيَّةً عَلَيْهَا أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ إِلَى نَاسٍ مِنْ بَنِي ضَمْرَةَ، فَلَقُوا رَجُلا مِنْهُمْ، يُقَالَ لَهُ: مِرْدَاسٌ، وَمَعَهُ غُنَيْمَةٌ لَهُ وَجَمَلٌ أَحْمَرُ، فَلَمَّا رَآهُمْ أَوَى مِمَّا مَعَهُ إِلَى كَهْفِ جَبَلٍ، فَاتَّبَعَهُ أُسَامَةُ، فَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ مِرْدَاسٌ نَزَلَ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْهِمْ، فَقَالَ: السَّلامُ عَلَيْكُمْ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، فَقَتَلَهُ أُسَامَةُ، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ
لأعلى