أحمد بن محمود بن زكريا بن خرزاذ - صدوق حسن الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: أحمد بن محمود بن زكريا بن خرزاذ
الشهرة: أحمد بن محمود الأهوازى
الكنيه: أبو بكر
النسب: الأهوازي, السينيزي
الرتبة: صدوق حسن الحديث
عاش في: الأهواز, بغداد
مات في: الأهواز
الوظيفة: القاضي

الجرح والتعديل

الخطيب البغدادي : ثقة
الدارقطني : أخرج له حديثا في غرائب ومالك وقال: ما دون مالك كلهم ضعفاء وفي موضع آخر قال: مجهولون
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي

نهار العبدى روى عن أبي أمامة روى عنه ثور بن يزيد سمعت أبي يقول ذلك [قال أبو محمد - ] .

الثقات - ابن حبان

نَهَار الْعَبْدي شيخ من أهل الشَّام يَرْوِي عَن أبي أُمَامَة وَأدْركَ بضعَة عشر من أَصْحَاب رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ روى عَنهُ ثَوْر بن يزِيد

التاريخ الكبير - البخاري

نَهَارُ الْعَبْدِيُّ
سَمِعَ أَبَا أُمَامَةَ الْبَاهِلِيَّ رَوَى عَنْهُ ثَوْرُ بْنُ
يَزِيدَ وَرَوَى الثَّوْرِيُّ عَنْ ثَوْرٍ عَنْ نَهَارٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَكْرَمُ النَّاسِ (يُوسُفُ - 1) بْنُ يَعْقُوبَ.
باب نبيه

أسد الغابة - ابن الأثير

نهار العبدي
س: نهار العبدي
لعمري لقد أخزى نميلة رهطه ففجع أضياف الشتاء بمقيس
فلله عينا من رأى مثل مقيس إذا النفساء أصبحت لَمْ تخرس
أخرجه أبو موسى مستدركا عَلَى ابن منده، وقد أخرجه ابن منده، إلا أَنَّهُ اختصره، وهو الَّذِي تقدم فِي ترجمة نميلة بن عبد الله، فقال ابن منده: نميلة بن عبد الله الكلبي، فلعل أبا موسى حَيْثُ رآه من ليث ثُمَّ من كنانة ورآه فِي موضع كليبا ظنه من كلب بن وبرة، وهو الأول لا شبهة فِيهِ، والله أعلم.
(1641) أخبرنا أبو موسى إذنا، عن كتاب أبي القاسم عباد بن مُحَمَّد بن المحسن، أخبرنا أبو أحمد بن مُحَمَّد بن عَليّ المكفوف.
ح قَالَ أَبُو موسى: وقرأته عَلَى أبي الخير مُحَمَّد بن رجاء بن يونس، أخبرنا أحمد بن عبد الرحمن بن أحمد، أخبرنا أحمد بن موسى، قالا: حدثنا عبد الله بن مُحَمَّد، حدثنا مُحَمَّد بن أحمد بن معدان، حدثنا مُحَمَّد بن عوف، حدثنا سفيان الفزاري، حدثنا يوسف بن أسباط، عن سفيان الثوري، عن ثور بن يزيد، عن نهار، وكانت لَهُ صحبة، عن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " إسحاق ذبيح الله " ورواه أبو بكر النقاش غير مسند، فقال: عن نهار العبدي، قَالَ: جاء رجل إلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: " أي الناس أكرم حسبا؟ قَالَ: " أكرمهم خلقا "، فلما أدبر قَالَ: " ارجع، أكرم الناس حسبا يوسف صديق الله بن يَعْقُوب إسرائيل الله بن إسحاق ذبيح الله بن إِبْرَاهِيِم خليل الله، وما منعه ذَلِكَ أن لبث فِي العبودية بضعا وعشرين سنة ".
أخرجه أبو موسى.