تغريدات العلماء

عندما يستجمع الإنسان الذهن الواعى والقلب الكبير فهو أهل الوفاء

أعظم الخلق غرورا من اغتر بالدنيا وعاجلها فآثرها على الآخرة

يُخيلُ إليَّ أن الإنسان في عصر العلم ألبس أوهامه الجاهلية ثياباً علمية

الصبر على الطاعة في الزوج والولد أعظم عند الله أجراً من الصبر على الطاعة في الزهد والخلوة

كيف تطلب نصرا على عدوك وأنت لم تنتصر بعدُ على نفسك؟! فلم تحافظ علي صلواتك في المساجد ولا ورد قرآنك أو قيام ليلك وصوم نهارك بعيدون نحنُ بمقدار بُعدك!

والجهاد في الله حق جهاده ميدان أرحب وأرحب، فهو تعبئة للقوى المادية والأدبية والخصائص النفسية والاجتماعية

﴿قَالَتْ يَالَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا (23) فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي﴾: عند أقصى اشتدادٍ للأزمة، يُرسِل الله إليك بشائر الفرَج ولطائف القدَر

إذا ادَّعت نفسك حب الله فاعتبر بموقفها من أوامره ونواهيه، وبرغبتها ورهبتها من جنته وناره

من رأى أن التكليف قد يرفعه البلوغ إلى مرتبة ما من مراتب الدين -كما يقوله أهل الإباحة-؛ كان قوله بدعة مخرجة عن الدين

ليحذر المسلم من إعجابه بنفسه وما يقدمه من حسنات وصالحات، واعتقاده أنه وحده المفلح وغيره من الخاسرين، أو أنه وجماعته هم «الفرقة الناجية» وكل المسلمين من الهالكين، أو أنهم وحدهم «الطائفة المنصورة» وغيرهم من المخذولين!

الأطفال لا يعرفون قياسًا للزمن إلا بالسرور

للمخلصين ثناء الناس، وتقدير التاريخ، وثواب الله وللمخادعين توبيخ التاريخ، ولعنة الله والملائكة والناس أجمعين

أعظم الخلق غرورا من اغتر بالدنيا وعاجلها ، فآثرها على الآخرة ، ورضي بها من الآخرة

المسلمون كلهم يرون أنه فى الأزمات التى تهدّد الإسلام وتهزّ أركانه يجب ألا يدخر أحد نفسا ولا مالا

الحياة في الحقيقة حياة القلب و عمر الإنسان مدة حياته فليس عمره إلا أوقات حياته بالله

الاقتصار في الملبس على الخشن من غير ضرورة؛ فإنه من قبيل التشديد والتنطع المذموم، وفيه أيضاً من قصد الشهرة ما فيه

إذا كان المرض يصحح لك خط سيرك فهو بدء الشفاء، وإذا كان الفقر يجبرك على حفظ النعمة فهو بدء الغنى

أصل الشر من ضعف الادراك وضعف النفس ودناءتها

القلب كالقدور تغلى بما فيها وألسنتها مغارفها

إن أهم معنى حضاري وإنساني لأماكن العبادة يكمن في هذا البرهان المتكرر للمساواة