Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

٢ رمضان: فرص ثواب لا تحتمل الغياب! استحباب الصلاة بين صلاتي المغرب والعشاء بلا تقيد بعدد معين! قال الشوكاني: "والآيات والأحاديث في هذا الباب تدل على مشروعية الاستكثار من الصلاة ما بين المغرب والعشاء، والأحاديث-وإن كان أكثرها ضعيفا- فهي منتهضة بمجموعها، لا سيما في فضائل الأعمال"

ربح البيع! بشِّروا بها اليوم كل من ضحّى بشيء دنياه ليربح آخرته، وبذل الفاني ليربح الباقي

الحياة في الحقيقة حياة القلب و عمر الإنسان مدة حياته، فليس عمره إلا أوقات حياته بالله فتلك ساعات عمره

المتحري للامتناع من تناول ما أباحه الله من غير موجب شرعي مفتات على الشارع

تحركت صخرات الغار كأن روحا سرٓت فيها حين توسل ثلاثة رجال بأعمالهم الخالصة لوجه الله ليس بالأسباب المادية وحدها تنفك الكربات! راجع أعمالك!

المعاصي تصغر النفس وتقمعها وتدسيها وتحقرها حتى تكون أصغر كل شيء وأحقره

العيد صوت القوة يهتف بالأمة: اخرجي يوم أفراحك، اخرجي يومًا كأيام النصر!

قال حكيم: مَن أمضى يومًا من عمره في غير حقٍ قضاه، أو فرضٍ أدّاه، أو مجدٍ حصّله، أو خيرٍ أسسه، أو علمٍ اقتبسه؛ فقد عق يومه وظلم نفسه

الفتوى عندي لون من الدعوة، فهي تتضمن بجانب بيان الحكم الشرعي، ما لا بد منه من تصحيح المفاهيم، وبيان الحقائق، ورد الأباطيل، ودفع الشبهات، وتوضيح الحِكَم والأسرار؛ حرصًا على إضاءة العقول، وإحياء القلوب، وترشيد المسيرة

أراد الله بالإسلام أن يكون ثورة على الفساد، وبناءً للخير، فحقق به المسلمون الأوائل أعظم تقدم بالإنسان نحو إنسانيته الكاملة

تسلية الصابرين اليوم وكانُوا يتواصون في الشَّدائد : إنما هي أيام تمضِي والموعدُ الجنَّة!

الفضيلة الإنسانية يبدأ تاريخها من الجنة، فهي هي لا تتجدد ولا تزال تلوح وتختفي

ولربما ضاقت بك الدنيا لتذكر سعة الجنة

أصحاب المصطفى صلى الله عليه وسلم ورضي عنهم استقصوا النظر في الوقائع والفتاوى والأقضية، فكانوا يعرضونها على كتاب الله تعالى، فإن لم يجدوا فيها متعلقاً، راجعوا سنن المصطفى عليه السلام، فإن لم يجدوا فيها شفاء، اشتوروا، واجتهدوا، وعلى ذلك درجوا في تمادي دهرهم، إلى انقراض عصرهم

إذا تعارض على المكلف حقان، ولم يمكن الجمع بينهما؛ فلا بد من تقديم ما هو آكد في مقتضى الدليل

قال بعض الحكماء: مَن علم أن كل نائبةٍ إلى انقضاء؛ حسُن عزاؤه عند نزول البلاء

التبشير بالدعوة أعني به: أن نُحبِّب الله إلى خلقه، أي: نقودهم بزمام الحب، لا بسوط الخوف وحده، وأن نزرع في قلوب الناس الأمل لا القنوط، وأن نشيع الرجاء في صلاح الحال، لا المثبطات عن العمل، ونُغَلِّب المبشرات بالنصر على الموحيات بالهزيمة

كل مؤلف تقرأ له، يترك في تفكيرك مسارب وأخاديد، فلا تقرأ إلا لمن تعرفه بعمق التفكير، وصدق التعبير، وحرارة القلم، واستقامة الضمير