Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

المال يكشف زيف النفوس، وزغل القلوب، ومرض الضمائر، وانحلال الأخلاق

كلما ازداد اليهود علوا، اقتربت نهايتهم

يُهلك الإنسان نفسه في طلب الشهرة، فإذا أدركها زهد فيها

أخي المبتٓلى: إحساس الناس بهمومك يخفف من بلائك أما لو لم يشعر بك أحد، فلن تخف أحزانك، لكن في المقابل سيثقل ميزانك فثوابك أعظم وعطاؤك أكبر أبشِر!

آفة أكثر الخلق: عدم تحمل تبعات الحق لا في عدم تمييز الحق من الباطل ادْعُ الله أن يعافيك من الآفتين: "اللهم أرِنا الحق حقا، وارزقنا اتباعه"

العيد: يوم الزينة التي لا يراد منها إلا إظهار أثرها على النفس ليكون الناس جميعًا في يوم حب

هذا كتاب الوجود، يعرفه من عرف نفسه، وعرف الغاية من محياه، ومن مبتدئه ومنتهاه

لا يخشى من الفقر إلا من ساء بالله ظنُّه، وتقاعست عن السعي عزيمته

يُحذِّر النبي صلى الله عليه وسلم مِن الغفلة عن ليلة القدر وإهمال إحيائها، فيُحرَم المسلم من خيرها وثوابها فيقول لأصحابه وقد أظلهم شهر رمضان: «إن هذا الشهر قد حضركم، وفيه ليلةٌ خيرٌ من ألف شهر، مَن حُرِمها فقد حُرِم الخير كله، ولا يُحرَم خيرها إلا محروم»

كان صلى الله عليه وسلم العابد والزاهد، والمربِّي والمعلم، والمفتي والقاضي، والحاكم وقائد الجيوش، والزوج والأب والجد استوعبت شخصيته جوانب الحياة جميعًا، كما استوعبت رسالته شؤون الدنيا والآخرة

ولندفع الثمن فى سبيل الله طوعا وإلا دفعناه فى سبيل الشيطان على رغمنا، ثم لا أجر لنا

يعسر خروج حب الرئاسة من القلب إذا انفرد، حتى قال الصوفية: حب الرئاسة آخر ما يخرج من رؤوس الصديقين

أيها المحزونون: خلق الله الزهور والرياض، وجمال الكون لكم قبل غيركم

عمرك كله: هو اللحظة التي أنت فيها، فأتقن عملك ما استطعت، فقد لا تواتيك فرصة أخرى للعمل

التربية شأنها تزكية النفوس وتهذيبها، والتعليم شأنه تنوير الرؤوس وصقلها، وهما أمران لابد منهما؛ قال تعالى: {وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ} (الجمعة:2)

الاقتصار في الملبس على الخشن من غير ضرورة؛ فإنه من قبيل التشديد والتنطع المذموم، وفيه أيضاً من قصد الشهرة ما فيه

العيد يوم السلام، والبشر, والضحك، والوفاء، والإخاء، وقول الإنسان للإنسان: وأنتم بخير

من البيوت واحة يستريح عندها الأب الزوج، ومن البيوت فرن يحترق فيها