Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

محمد بن إسماعيل الأربلي بدر الدين بن الكحال عني بالفقه والأصول، وكان جيد الفهم، فقيرا ذا عيال؛ وهو مع ذلك راض قانع، جاوز الأربعين

أعطوني ختمة قرآن واحدة بتجرد ، أعطيكم مسلما حنيفا سنيا سلفيا

كان النبي صلى الله عليه وسلم يراجعه بعض أصحابه في الرأي يختاره أو الأمر يصدره؛ فلا يجد غضاضةً في النزول عن رأيه إلى رأيهم، كما حدث في بدر وأُحد والخندق!

الرسالة الحضارية للإسلام هي رسالة الحقوق المتوازنة مع الواجبات، ورسالة الحرية الخادمة للفضيلة، ورسالة الأخلاق المرتقية بالإنسان، ورسالة القوة المدافعة عن الحق، ورسالة المال الصالح للمرء الصالح

المُلك مُلكان‏:‏ ملك مشوب بأنواع الآلام وملحوق بسرعة الانصرام ولكنه عاجل وهو في الدنيا، وملك مخلد دائم لا يشوبه كدر ولا ألم ولا يقطعه قاطع ولكنه آجل

يا ربِّ عبدك عند بابك واقفٌ ** يدعوك دعوة مَن يخاف ويطمعُ فإذا خشيتُ فقد عصيتُك جاهلًا ** وإذا رجوتُ فإنَّ عفوك أوسعُ #شعر_القرضاوي

لا يروعنك انخداع الناس بمن تعلم عنهم السوء، فلا بد من أن يظهرهم الله للناس عراة ولو بعد حين

أكثر ما يربط الناس بعضهم مع بعض: حبل سريع الانقطاع، وأكثر ما يحول بين بعضهم عن بعض جدار سريع الانهيار

من كانت فيه خصلتان أحبه جيرانه: البشاشة، وكرم المعاملة

لا تغرنك دمعة الزاهد فربما كانت لفرار الدنيا من يده، ولا تغرنك بسمة الظالم، فربما كانت لإحكام الطوق في عنقك

لن تنجح أمة إلا إذا وثقت الصلات بين أبنائها فلم تبق محروما يقاسى ويلات الفقر ولن تبق غنيا يحتكر مباهج الغنى

تأمل! لو لم تكن الهداية أهم كنز يحوزه العبد ولو لم يكن الزيغ والانحراف أقرب ما يكون من القلب، لما أمرنا ربنا أن نسأله الهداية كل يوم سبع عشرة مرة وفي أشرف المواطن: الصلاة غفلنا عنها، فكثر الزائغون، وقلَّ المهتدون الثابتون

إياك ومصاحبة المغرور، فإنه إن رأى منك حسنة نسبها إليه، وإن بدت منك سيئة نسبها إليك

العمل بين الأثرة والإيثار غريزة حب النفس أصيلة فى بنى آدم، ولا معدى عن الاعتراف بها ثم مراقبة سيرها فى الحياة حتى لا يشرد عن سواء الصراط

لا تسأل عما يحل بالعبد من العذاب الأليم بسبب وقوع الحجاب بينه وبين مولاه الحق وإحراقه بنار البعد عن قربه

عندما يستجمع الإنسان الذهن الواعى والقلب الكبير فهو أهل الوفاء

الهوى المتحكِّم هو الذي يجعل الإنسان يستمع إلى الحق فلا يعي منه شيئًا؛ لأنه حاضر بجسمه لا بقلبه، ويستمع بأذنه لا بعقله؛ ولهذا يخرج من الدرس الذي سمعه أو الكتاب الذي قرأه ولم يستفد شيئًا!