يا ابن آدم: إنك إن تبذل الفضل خير لك، وأن تُمسكه شر لك، ولا تُلام على كَفاف، وابدأ بمَن تعول

لا يُسأل بوجه الله إلا الجنة

يتبع الميتَ ثلاثة: أهلُه ومالُه وعملُه: فيرجع اثنان ويبقى معه واحد، يرجع أهله وماله ويبقى عمله

اللهم اغفر لي ذنبي كله: دِقَّهُ وَجِلَّه، وأوله وآخره، وعلانيته وسره

مَن صُنِع إليه معروف، فقال لفاعله: جزاك الله خيرا، فقد أبلغ في الثناء

مَن حَدَّثَ عني بحديث يرى أنه كذب، فهو أحد الكاذبين

خيرُكم من تعَلم القرآن وعَلَّمه

اجتنبوا السبع المُوبِقات، قالوا: يا رسول الله وما هن؟ قال: الشرك بالله، والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم والتولي يوم الزحف، وقذف المُحصنات المؤمنات الغافِلات

تُنكَح المرأة لأربع: لمالها، ولحَسَبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تَرِبَت يداك

ومَن سلك طريقا يلتمس فيه علمًا، سهل الله له به طريقا إلى الجنة

ما مِن يوم يصبح العبادُ فيه إلا مَلَكان ينزلان، فيقول أحدُهما: اللهم أعطِ مُنفِقا خلفا، ويقول الآخر: اللهم أعطِ مُمسِكا تلفا

ليس الشديد بِالصُّرَعَةِ إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب

واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف

رُبَّ أشعثَ أغبرَ مدفوعٍ بالأبواب لو أقسَم على الله لأَبره

اللهم إني أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك، والسلامة من كل إثم، والغنيمة من كل بر، والفوز بالجنة، والنجاة بعونك من النار

والذي نفسي بيده لا تذهب الدنيا حتى يمر الرجل بالقبر، فيتمرغ عليه، ويقول: ياليتني مكان صاحب هذا القبر، وليس به الدين وما به إلا البلاء

الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ

قاربوا وسدووا واعلموا أنه لن ينجو أحد منكم بعمله قالوا ولا أنت يا رسول الله قال ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل

إياكم وكثرة الحلف في البيع، فإنه ينفق ثم يمحق

من تصدق بعَدل تمرة من كَسب طيب، ولا يَقبل الله إلا الطيب، فإن الله يقبلها بيمينه، ثم يُرَبِّيها لصاحبها، كما يربي أحدكم فَلُوَّه حتى تكون مثل الجبل